أحدث الأخبار
  • 10:18 . علماء: التغيّر المناخي "على الأرجح" وراء فيضانات الإمارات وعُمان... المزيد
  • 09:32 . عقوبات أمريكية على أفراد وكيانات لعلاقتهم ببيع "مسيرات إيرانية"... المزيد
  • 09:02 . الاحتلال الإسرائيلي يسحب لواء ناحال من غزة... المزيد
  • 07:55 . حاكم الشارقة يقر إنشاء جامعة الذيد "الزراعية"... المزيد
  • 07:37 . استمرار الاحتجاجات في الجامعات الأمريكية على حرب غزة والعفو الدولية تدين قمعها... المزيد
  • 07:33 . صعود أسعار النفط بعد بيانات مخزونات الخام الأمريكية... المزيد
  • 07:32 . "أرامكو" السعودية توقع صفقة استحواذ ضخمة على حساب مجموعة صينية... المزيد
  • 07:00 . دراسة تربط بين تناول الأسبرين وتحقيق نتائج إيجابية لدى مرضى السرطان... المزيد
  • 12:00 . الأرصاد يتوقع سقوط أمطار مجدداً على الدولة حتى يوم الأحد... المزيد
  • 11:46 . الجيش الأمريكي يعلن التصدي لصاروخ باليستي مضاد للسفن أطلقه الحوثيون... المزيد
  • 11:30 . إعلام عبري: مجلس الحرب والكابينت يناقشان اليوم بنود صفقة تبادل جديدة... المزيد
  • 11:03 . الذهب يتراجع متأثراً بموجة جني الأرباح... المزيد
  • 10:13 . تقرير يحذر من تعرض الأفراد والمنشآت الإماراتية في شرق أفريقيا للهجمات... المزيد
  • 09:14 . إعلام عبري: رئيسا "الشاباك" وهيئة أركان جيش الاحتلال يزوران مصر لبحث اجتياح رفح... المزيد
  • 09:12 . "الكيل بمكيالين".. صحيفة إماراتية تهاجم تمييز لجنة أولمبياد باريس بين "إسرائيل" وروسيا... المزيد
  • 07:52 . أسير إسرائيلي لدى القسام يشن هجوما لاذعا ضد نتنياهو (فيديو)... المزيد

دراسة حديثة: سريعو الانفعال أكثر عرضة للأمراض المزمنة

أجريت على أكثر من 1000 شخص ووجدت أن الغاضبين بسرعة لديهم مناعة ضعيفة
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 12-04-2018


خلصت دراسة حديثة أجريت في جامعة كاليفورنيا على مدى عقد من الزمان، إلى أن الأشخاص الذين يغضبون بسهولة أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بأمراض مزمنة في المستقبل.
ووجدت الدراسة التي أجريت على أكثر من 1000 شخص أن أولئك الذين يهتاجون ويغضبون بسرعة لديهم أجهزة مناعية ضعيفة، ويصابون بمشاكل في القلب بنسبة أكبر من غيرهم.
وعلى النقيض من ذلك؛ فإن أولئك الذين يتمتعون ببرود الأعصاب والمقدرة على التحكم بالغضب لم يتعرضوا لتغيرات صحية كبيرة خلال الدراسة التي استمرت عشر سنوات.
النتائج التي نشرت اليوم في مجلة مختصة بعلم النفس، تقدم بعضاً من أوضح الأدلة حتى الآن على أن العواطف السلبية يمكن أن تؤثر على الصحة البدنية.
وبحسب الباحثين في جامعة كاليفورنيا؛ فإن الإزعاجات اليومية التي يتعرض لها المرء والاستجابة لها بشكل سلبي يمكن أن يكون مدمراً لعقله وجسده بنفس الطريقة التي يؤثر فيها الطلاق وموت أحد الأحبة عليه.
وقالت كيت ليجيه، الأستاذة المساعدة في جامعة كاليفورنيا: “لقد أظهرت دراساتنا أن المشاعر السلبية التي تتولد لدينا بسبب الضغوطات اليومية لها آثار سلبية كثيرة على صحتنا البدنية على المدى الطويل”.
وأضافت: “يظن الكثيرون أن الضغوطات التي تؤثر على الصحة هي المآسي الكبيرة التي قد يمر بها المرء كوفاة أحد الأحبة أو الطلاق، إلا أن تراكم المضايقات الصغيرة التي نتعرض لها يومياً يلعب دوراً كبيراً في التأثير السلبي على صحتنا مع مرور الوقت”
وقد قامت ليجر وفريقها بدراسة ما يقرب 1155 شخصاً، حيث طرحت عليهم أسئلة حول الضغوطات التي يتعرضون لها يومياً. وكانت إجابات معظم الأشخاص الذين أجريت عليهم الدراسة، بأنهم يشعرون بمشاعر سلبية مثل الوحدة والخوف والانفعال والغضب بشكل يومي.
وبعد عقد من الزمان أكمل فريق البحث الدراسات الاستقصائية التي كشفت عن وجود علاقة بين المشاعر السلبية وعدد كبير من المشاكل الصحية المزمنة، وفق ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية.