أحدث الأخبار
  • 09:49 . "هيومن رايتس ووتش" تدعو الحكومات لمراقبة جلسة الحكم في قضية "الإمارات 84"... المزيد
  • 09:31 . ندوة حقوقية تسلط الضوء حول كيفية استخدام أبوظبي لإجراءات "سحب الجنسية" كأداة لعقاب المعارضين... المزيد
  • 09:27 . الأمم المتحدة: محاكم "إسرائيل" بالضفة توفر غطاء لتعذيب الفلسطينيين... المزيد
  • 08:43 . القسام تبث مشاهد لإيقاع قوة إسرائيلية في كمين محكم بالشجاعية... المزيد
  • 08:36 . وزير الخارجية السعودي: الاعتراف بدولة فلسطين مسار السلام بالمنطقة... المزيد
  • 07:17 . سرايا القدس: بعض الأسرى الإسرائيليين بغزة حاولوا الانتحار... المزيد
  • 07:06 . أدنوك ومجموعة "إي آند" تبرمان شراكة لبناء شبكة لاسلكية مخصصة لقطاع الطاقة... المزيد
  • 12:59 . "إيسيسكو" تعتزم إصدار ميثاق العالم الإسلامي للذكاء الاصطناعي... المزيد
  • 11:20 . الاحتلال الإسرائيلي يبدأ إخلاء بؤرة استيطانية "غير قانونية" في الضفة الغربية... المزيد
  • 10:31 . إيطاليا: أزمة البحر الأحمر أثرت على نظامنا التجاري بأكمله... المزيد
  • 10:25 . أصوات ديمقراطية تطالب بايدن بالانسحاب من السباق الرئاسي بعد مناظرته أمام ترامب... المزيد
  • 10:20 . عبدالله بن زايد يؤكد لـ"بلينكن" دعم أبوظبي لجهود وقف إطلاق النار في غزة... المزيد
  • 10:18 . تركيا تهزم النمسا وتتأهل للقاء هولندا في دور الثمانية ببطولة أوروبا... المزيد
  • 09:58 . منظمة حقوقية: أبوظبي استخدمت بشكل منهجي "تجريد الجنسية" لقمع الناشطين... المزيد
  • 09:28 . الأرصاد يتوقع انخفاض درجات الحرارة في الإمارات غداً... المزيد
  • 09:26 . مقتل ما لا يقل عن 107 أشخاص في حادث تدافع بالهند... المزيد

خبراء أمميون يحذرون من القمع العربي العابر للحدود عبر "مجلس وزراء الداخلية العرب"

جانب من الدورة الـ40 لمجلس وزراء الداخلية العرب بتونس - مارس 2023
خاص – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 06-07-2023

حذر خبراء أمميون من القمع العابر للحدود الذي يمارسه مجلس وزراء الداخلية العرب، من خلال السماح باعتقال المعارضين في الدول العربية، وفق ما أورد موقع "ميدل إيست آي" البريطاني، يوم الأربعاء.

ووفقاً للموقع، فإن حديث الخبراء حول مجلس وزراء الداخلية العرب، جاء على خلفية اعتقال رجل الأعمال الإماراتي الدكتور خلف الرميثي في العاصمة الأردنية عمان وتسليمه لأبوظبي منتصف مايو الماضي.

وأكد الخبراء أن مجلس وزراء الداخلية العرب، يفشل في حماية الأشخاص المطلوبين بسبب أنشطة سياسية من التسليم.

وأشار الخبراء، على وجه الخصوص، إلى المخاوف بشأن الخلط بين الأنشطة السياسية والإرهاب في قوانين بعض الدول الأعضاء.

واعتقل الرميثي، البالغ من العمر 58 عاما، في عمّان في 7 مايو بعد أن كشف فحص قزحية العين في مطار الملكة علياء عن مذكرة قدمتها أبوظبي للقبض عليه. وقد أفرج عنه في البداية بكفالة، ولكن بعد ذلك قبض عليه ضباط شرطة يرتدون ملابس مدنية، وكان من المقرر أن تنظر المحكمة في قضيته في 16 مايو.

وبعد جلسة استماع أولية في المحكمة في 9 مايو، لم ير محاموه وعائلته الرميثي.

وبعد أسبوع، أفصحت أبوظبي عن وجوده لديها. وقال مسؤول تركي للأطراف المعنية إن الرميثي نقل على متن طائرة خاصة إلى الإمارات في 12 مايو، وفقاً للموقع البريطاني.

والأربعاء، قال "ميدل إيست آي" في تقرير له إن وزير العدل الأردني لم يقدم المبررات الكافية لبرلمان بلاده بشأن اختطاف الرميثي.

ونقل الموقع عن النائب عدنان مشوقة الذي قدم الأسئلة للحكومة حول تسليم الرميثي، ومحامي الرميثي، عاصم العمري، قولهما إن الرد لم يكن كافيا، وتساءلا لماذا عندما طرحت الأسئلة على مكتب رئيس الوزراء، لم ترد سوى وزارة العدل.

وقال المحامي العمري: "كان رد وزارة العدل مراوغا" "يجب على وزارة الخارجية ووزارة الداخلية الرد لأن لهما أدوارا وفقا للقانون في الاتفاقية الموقعة بين الأردن والإمارات عام 1999".