أحدث الأخبار
  • 02:56 . "الدفاع" تعلن وفاة أحد جنود قواتنا المسلحة بجراح أصيب بها في اليمن عام 2015... المزيد
  • 02:55 . اجتماع وزاري خليجي في الكويت الخميس تمهيدا لقمة القادة مطلع ديسمبر... المزيد
  • 10:57 . رئيس وزراء قطر: نعمل على وضع رؤية عربية مشتركة تجاه أزمات المنطقة... المزيد
  • 09:04 . مدعي الجنائية الدولية يطلب اعتقال الحاكم العسكري في ميانمار... المزيد
  • 07:32 . حزب الله يستعد لتشييع حسن نصر الله... المزيد
  • 07:01 . طحنون بن زايد يبحث مع "إيه إم دي" فرص تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي... المزيد
  • 06:38 . أبطال أوروبا.. ليفربول يسعى لتحقيق فوزه الأول على ريال مدريد منذ 15 عاماً... المزيد
  • 06:28 . الإمارات ترحب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان... المزيد
  • 06:25 . رئيس الدولة يترأس الاجتماع السنوي لمجلس إدارة "أدنوك"... المزيد
  • 06:19 . الولايات المتحدة تتجه لوقف الحرب في غزة... المزيد
  • 06:04 . تل أبيب ممتنة لأبوظبي على تعزيتها في مقتل الحاخام الإسرائيلي... المزيد
  • 02:48 . تركيا تقلص صفقة شراء مقاتلات إف-16 من أمريكا... المزيد
  • 12:49 . الذهب حبيس نطاق ضيق قبل صدور بيانات التضخم الأمريكية... المزيد
  • 11:47 . النفط يستقر وسط تركيز على وقف إطلاق النار في لبنان وسياسة أوبك+... المزيد
  • 11:36 . هواوي تطلق أحدث هواتفها بنظام تشغيل خاص خالٍ من أندرويد... المزيد
  • 11:27 . بايدن يعلن عن جهود مشتركة مع قطر وتركيا ومصر لوقف العدوان على غزة... المزيد

خلفان يصف الإيرانيين بالأغبياء

أبوظبي – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 24-12-2014

وصف نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي الفريق ضاحي خلفان، الإيرانيين بالغباء إلى درجة لا يتصورها إنسان، حد وصفه.
وأكد أن الإيرانيين كانوا يطلبون أسماء العاملين في شرطة دبي منذ 34 عاماً، لافتاً إلى أن الأجهزة الأمنية في الإمارات على دراية وعلم بذلك وكانت تتابع أين يذهب هؤلاء وما يريدون.
ونشر خلفان في تغرايدات على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، تعليقاً على محاكمة متهم بالإمارات بالتخابر مع إيران، "قرأت عن العريف الذي يحاكم بالتخابر مع إيران لطلبه أسماء عاملين في الشرطة.. على مدى 34 عاماً والإيرانيون يطلبون الأسماء ونحن نعرف ذلك، وعلى مدى 34 عاماً لم يستطيعوا أن يجدوا شيعياً إماراتياً يخون الإمارات".
وأشار إلى أنه كان بإمكان أجهزة الأمن اكتشافهم، لكنها تابعت إلى أين هم ذاهبون كان كل واحد يحاول أن يجمع معلومات، وكانت الأجهزة الأمنية تقدم له المعلومة وكأنها لا تعرف، بالرغم من أنها عدد الخطوط التي في أقدام ذلك الضابط الإيراني القائم بالتخابر، حد تعبيره.