02:42 . كيف تأثر اقتصاد الإمارات بالهجوم الإيراني على قاعدة العديد في قطر؟!... المزيد |
02:41 . الاتحاد الأوروبي يدعو لـ"وقف فوري" لإطلاق النار في غزة .. وإسبانيا تطالب بتعليق التعاون مع الاحتلال... المزيد |
12:59 . في اليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب.. أبوظبي تروّج لتحسين سجلها الحقوقي "سيء السمعة"... المزيد |
12:57 . الإمارات: تقاعس "إسرائيل" عن ردع المستوطنين يعد "موافقة ضمنية" على التحريض والعنف... المزيد |
12:57 . تحت ضغط أمريكي... دمشق تجري محادثات مع "إسرائيل" ولوحات دعائية في تل أبيب تروّج لتوسيع التطبيع... المزيد |
12:56 . العين يختتم مشواره في كأس العالم للأندية بالفوز على الوداد المغربي... المزيد |
12:55 . الصين تعلن التفاهم التجاري مع واشنطن وترحب برفع القيود... المزيد |
12:54 . جنود الاحتلال يعترفون بتلقي أوامر لإطلاق النار على طالبي المساعدات في غزة... المزيد |
09:18 . "طيران الإمارات" و"فلاي دبي" تُعلقان الرحلات إلى إيران والعراق حتى 30 يونيو... المزيد |
11:50 . واشنطن تفتح تحقيقاً بتسريب تقرير استخباراتي “سري للغاية” عن الضربات في إيران... المزيد |
11:47 . شاب مسلم يتقدم الديمقراطيين الساعين لرئاسة بلدية نيويورك... المزيد |
11:44 . بعد كمين خان يونس.. أبو عبيدة: جثث العدو ستصبح حدثا دائما ما لم يتوقف العدوان... المزيد |
11:41 . إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيا بعد وقف إطلاق النار مع الاحتلال... المزيد |
11:38 . ماذا يُقال مع بداية العام الهجري الجديد؟... المزيد |
11:23 . رئيس الدولة يهنئ المواطنين والشعوب الإسلامية بحلول العام الهجري الجديد... المزيد |
11:10 . السعودية تستبدل كسوة الكعبة المشرفة مع حلول العام الهجري الجديد... المزيد |
في كتاب «صياد القصص» جاءت هذه الحكاية التي يمكن أن تكون مجرد حكاية خيالية أوردها الكاتب ببراءة، كما يمكنها أن تكون حقيقية أدرجت على سبيل الالتقاطة الذكية من الكاتب كي يقول تحت حمايتها ما يريد!
عنوان الحكاية «غشاشون لكنهم صريحون»! تسألون من هم؟ ينطبق الحال على كثيرين ممن حولنا، ممن نراهم يومياً، ممن يؤثرون فينا وفي أفكارنا، فهم في كل مكان، لكن ما الذي لفتكم أكثر في الأمر: أنهم غشاشون؟ أم كونهم غشاشين وصريحين في الوقت نفسه؟ لنقرأ الحكاية أولاً.
إليكم الحكاية:
في 14 أبريل 1997، نشرت مجلة «سبورت المصورة» استطلاع رأي أشرف عليه أحد الأطباء المشهورين يدعى بوب غولدمان، حول موضوع المخدرات / المنشطات الرياضية الأولمبية! وقد ضمنت المجلة إغفال ذكر أسماء الرياضيين الذين قالوا الحقيقة دون خوف من النتائج.
كان السؤال: هل تتقبل تلقي مادة محظورة إذا ما ضمنوا لك أنه لا يمكن لأي رقابة أن تكتشفها وأنك ستكسب كل البطولات؟
أجاب بنعم: 159 رياضياً
وقال لا: 3 رياضيين فقط!
تستدعي ذاكرتكم الآن الكثير من المواقف والأشخاص والحوارات التي أدرتموها كثيراً مع أبنائكم، طلابكم، أصدقائكم، حول مفارقة: ما نعلنه أمام الآخرين وما نحن مستعدون لفعله في الخفاء!
يستدعي بعضكم ذكرى ذلك النقاش حول الأخلاق الرياضية التي سرعان ما تتبخر في ظروف الفوز والخسارة، المناقبية بين زملاء العمل، الذين يديرون أنماطاً غير متوقعة من الوشايات والدسائس ضد بعضهم، بينما يرفعون في العلن شعارات أخلاقية من العيار الثقيل، تأمل تلك النتيجة: 3 من 162 رياضياً رفضوا تعاطي المنشطات مهما كان المقابل، بينما سقط 159 في الفخ! عن أي أخلاق رياضية نتحدث؟