أحدث الأخبار
  • 12:10 . رسمياً .. الجزيرة يضم المصري محمد النني بصفقة مجانية... المزيد
  • 11:20 . غارة إسرائيلية تستهدف قيادياً كبيراً في حزب الله ببيروت... المزيد
  • 10:58 . المغرب يفوز على العراق ويبلغ دور الثمانية بمنافسات أولمبياد باريس... المزيد
  • 10:57 . صحيفة لبنانية: أبوظبي و"تل أبيب" توسعان قاعدتي تجسس في سقطرى اليمنية... المزيد
  • 08:47 . الأمم المتحدة تشعر بالفزع إزاء أحكام أبوظبي بالسجن المؤبد بحق 43 إماراتياً... المزيد
  • 08:30 . مصر تُسقط إسبانيا وتتأهل لربع نهائي أولمبياد باريس... المزيد
  • 07:21 . تعهد بالعمل وفق رؤية المرشد.. الرئيس الإيراني يؤدي اليمين الدستورية... المزيد
  • 06:43 . ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 39 ألفاً و400 شهيد... المزيد
  • 12:15 . الفرقاطة التركية "تي سي جي قينالي" ترسو في ميناء أبوظبي... المزيد
  • 12:11 . مسؤول أمريكي: إيران تقوم بحملة إلكترونية سرية لتقويض ترشيح ترامب... المزيد
  • 12:03 . جيش الاحتلال يعدم فلسطينيا من ذوي الإعاقة في منزله بخان يونس... المزيد
  • 12:03 . أسعار النفط تهبط بفعل مخاوف بشأن الطلب الصيني وانحسار القلق بالمنطقة... المزيد
  • 11:31 . متحدث: سفير أبوظبي في واشنطن ألغى اجتماعات بين "جي42" وموظفين من الكونغرس... المزيد
  • 11:29 . عبدالله بن زايد يبحث مع نظيره الجيبوتي الحرب في غزة والسودان... المزيد
  • 10:54 . رئيس الدولة يصل القاهرة في زيارة مفاجئة... المزيد
  • 10:52 . المفوضية الأوروبية تحدد موعد جديد البت في صفقة "اتصالات الإمارات" و"بي.بي.إف"... المزيد

روجت للشذوذ الجنسي.. مواطنون يطالبون بمقاطعة منتجات شركة "هدى بيوتي"

خاص – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 23-06-2022

أثار إعلان هدى قطان مؤسسة شركة مستحضرات التجميل المقيمة في دبي، دعمها على منصات التواصل الاجتماعي، موجة غضب واسعة في الإمارات، وسط مطالبات بإيقافها وترحيلها وسحب الترخيص من شركتها ومقاطعة منتجات الشركة في أسواق الدولة. 

تصدر وسم #مقاطعة_منتجات_هدى_بيوتي الترند في الإمارات، بعدما أعلنت هدى قطان علنًا دعمها للمثليين عبر حسابها على الانستجرام و دعت المتابعين إلى دعمهم والمناداة بحقوقهم.

وقال صاحب حساب دار زايد، في تغريدة على تويتر وصورة لإعلان هدى قطان عبر "الترويج للشذوذ الجنسي عبر وسائل التواصل الاجتماعي حرام دينياً ومجرم بحكم القانون".

وطالب صاحب الحساب، من النيابة العامة في الدولة ووزارة الداخلية، ومكتب الإعلام بإمارة دبي، التدخل ضد هذه الشركات المحلية الخاصة التي تدعم الشواذ جنسياً".

المواطن سعد الكتبي غرد بالقول: "من يقيم في وطننا عليه أن يحترم ديننا وعاداتنا وتقاليدنا وموروثنا ولا يخالف ذلك من أجل درهم أو دينار".

وقالت عليا الظاهري، "نعم دولتنا دولة منفتحة دولة تسامح دولة ترحب بالجميع ولكن لا نرحب بمن يدعم الشواذ الذين خرجوا عن طبيعة الخلق حتى البهائم ما سووها".

وأضافت "نتمنى من الجميع تكون في وقفه صريحة لمثل هذي الأشكال اللي يدعمون هذي الفئة".

ابن شيبان الأحبابي، قال من جانبه، "يجب محاسبة كل من يتجاوز على ديننا وعاداتنا وقيمنا في بلدنا، يجب محاسبةً هذه المتجاوزة التي تأكل وتسترزق من أرضنا".

أما محمد المصعبي فعلق بالقول : "لم تحترم قوانين الدولة ولم تحترم الدين الإسلامي والعقيدة الي تمشي عليها الدولة ولم تحترم شعب الإمارات والمقيمين الي يمتعضون ويتقززون من شيء اسمه شواذ.. أرجو أتخاذ أجراء صارم وحازم في كل من يروج للشواذ".

وغردت ميثاء بالقول: "داعمة للمثليين وعايشه في دبي وتتجرأ تطلع وتتكلم بكل وقاحة ..أتمنى الجهات المعنية يتصرفون وياها وتترحل".

مالك حساب الجنيبي طالب هو الأخر من السلطات في الدولة والتنمية الاقتصادية بدبي اتخذا الاجراءات المناسبة بحق الدخلاء الذين لا يحترمون "الدين الإسلامي وعادات وتقاليد المجتمع الإماراتي".

أما صاحب حساب الإمارت فقال: "على الدولة التحرك الفوري وإبعاد كل من يدعم الشواذ والمثليين خارج الدولة وإغلاق جميع أنشطتهم التجارية وموقع التوصل الاجتماعي الخاصة بهم".

وأضاف "الدين الاسلامي والعادات والتقاليد خطوط حمر من لا يحترم نفسه و ديننا وعادتنا وتقاليدنا يعل العين ما تشوفه" حد تعبيره.

وهدى قطان ابنة مهاجرين عراقيين إلى الولايات المتحدة، تدير امبراطورية "هدى بيوتي" لمستحضرات التجميل، التي تقدر قيمتها، وفقا لمجلة فوربس، بأكثر من مليار دولار أمريكي، وتتخ من دبي ومدينة لوس أنجليس الأمريكية مقراص لإدارة أعمالها وتسويق منتجاتها.

والأسبوع الماضي، أجبر الضغط المجتمعي الإماراتي، على مكتب تنظيم الإعلام التابع لوزارة الشباب والثقافة، إصدار قرار منع عرض فيلم الرسوم المتحركة (لايت يير) بسبب مخالفة المعايير، وترويجه للمثليين.

وأكد المكتب أن كافة الأفلام المعروضة في دور السينما بالدولة تخضع للمتابعة والتقييم قبل موعد عرضها للجمهور "للتأكد من سلامة المحتوى المتداول، حسب التصنيف العمري المناسب".