08:59 . استشهاد مصور الجزيرة أحمد اللوح في قصف إسرائيلي على مخيم النصيرات... المزيد |
08:56 . الإمارات تتصدر قائمة مستوردي الذهب الغاني بـ40% بين يوليو وسبتمبر... المزيد |
08:31 . أتلتيكو مدريد يخطف وصافة الدوري الإسباني بالفوز على خيتافي... المزيد |
08:26 . قوات الاحتلال تقصف مراكز الإيواء وتدمير العيادات الطبية وتوقع عشرات الضحايا... المزيد |
08:24 . تركيا تعلن استعدادها لتقديم الدعم العسكري لحكومة سوريا الجديدة... المزيد |
08:13 . التعادل يحسم مواجهة دبا الحصن وكلباء والنصر يتجاوز خورفكان بثلاثية في دوري أدنوك... المزيد |
07:03 . البرلمان يتجه لمراجعة سياسات جذب المعلمين المواطنين... المزيد |
06:44 . الشارقة تجيز مشروع قانون بشأن معاشات التقاعد للعسكريين... المزيد |
12:42 . الأزمات الدولية: الحكم الجديد في سوريا "لعنة" على أبوظبي... المزيد |
12:21 . مصر والإمارات توقعان اتفاقيتين لإنشاء محطة رياح بـ600 مليون دولار... المزيد |
12:20 . خلال تكريم الفائزين بجائزة "سلطان لطاقات الشباب".. سلطان القاسمي: الشارقة تركز على تأسيس الإنسان... المزيد |
12:20 . رايو فايكانو يحرم ريال مدريد من انتزاع صدارة الدوري الإسباني... المزيد |
12:18 . الوصل يحتج على تحكيم نهائي كأس السوبر أمام شباب الأهلي... المزيد |
12:09 . كانت حليفة للأسد.. الإمارات والأردن ولبنان لا تريد هيمنة الإسلاميين على سوريا... المزيد |
10:50 . "وول ستريت جورنال": تنافس إماراتي مصري على فرض النفوذ بالسودان مع تصاعد حدة القتال... المزيد |
10:46 . الاحتلال الإسرائيلي يشن 61 غارة خلال ساعات على مواقع عسكرية في سوريا... المزيد |
رحبت دولة الإمارات عن طريق بعثتها المعتمدة لدى الأمم المتحدة باعتماد الجمعية العامة الجمعة، قراراً بشأن "تدابير مكافحة كراهية الإسلام".
وقالت بعثة الإمارات الدائمة لدى الأمم المتحدة "ترحب دولة الإمارات باعتماد الجمعية العامة اليوم السبت، قراراً بشأن تدابير مكافحة كراهية الإسلام".
وأضافت، على منصة "إكس" (تويتر سابقا) "يحث القرار على اتخاذ المزيد من التدابير الملموسة، بما يشمل الأمم المتحدة، لمعالجة كراهية الإسلام، كما يدين التحريض على التمييز أو العداء أو العنف ضد المسلمين، وتدنيس الكتب المقدسة".
وأوضحت البعثة "يعد هذا القرار أحد الخطوات الهامة في جهود المجتمع الدولي لمكافحة كراهية الإسلام وخطاب الكراهية والتطرف والتعصب".
واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، الجمعة، قرارا بعنوان: "تدابير مكافحة كراهية الإسلام" خلال اجتماع بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام أو"الإسلاموفوبيا".
وصوتت 115 دولة لمصلحة مشروع القرار الذي قدمته باكستان نيابة عن منظمة التعاون الإسلامي، فيما امتنعت 44 دولة عن التصويت. ولم تصوت أي دولة ضد القرار.
ويدين القرار أي دعوة إلى الكراهية الدينية والتحريض على التمييز أو العداوة أو العنف ضد المسلمين "كما يبدو من تزايد حوادث تدنيس كتابهم المقدس والهجمات التي تستهدف المساجد والمواقع والأضرحة".
وتهيب الجمعية العامة في قرارها بالدول الأعضاء، أن تتخذ التدابير اللازمة لمكافحة التعصب الديني والقوالب النمطية والسلبية والكراهية والتحريض على العنف وممارسته ضد المسلمين وأن تحظر بموجب القانون التحريض على العنف وممارسته على أساس الدين أو المعتقد، كما يدعو القرار إلى تعيين مبعوث خاص للأمم المتحدة معني بمكافحة الإسلاموفوبيا.
وخلافاً لبيانات الدعم المناهضة لكراهية الإسلام، تواصل أبوظبي (بشكل مباشر أو غير مباشر) التحريض علنا ضد الإسلام والمسلمين، وفي كل مرة يجدد ربط الإرهاب بالإسلام.
ففي أكتوبر 2021، شارك وزير الخارجية الشيخ عبدالله بن زايد في صفحته الرسمية على موقع "إكس" تويتر سابقا، تقريرا صحفيا لموقع "سبيكتاتور" قال إن "التطرف الإسلامي لا يزال التهديد الإرهابي الأول في المملكة المتحدة".
وفي ديسمبر 2019، دعا عبدالله بن زايد، بطريقة غير مباشرة إلى تجديد الإسلام والتحالف العربي مع "إسرائيل"، وذلك عبر ترويجه لمقالة من صحيفة بريطانية تتناول السياسة والثقافة والشؤون الجارية.
وفي ندوة عامة في الرياض عام 2017 حذر عبد الله بن زايد الأوروبيين من أن الإسلام الردايكالي سينمو في أوروبا لأن سياسيي أوروبا لا يرغبون في اتخاذ قرار صحيح، بعدم التسامح معهم بدعوى حقوق الإنسان وحرية التعبير والديمقراطية.
في وقت سابق عام 2017، حرّض وزير إماراتي، على المساجد في الدول الغربية، رابطا إياها بالهجمات "الإرهابية"، التي شنها تنظيم الدولة في دول أوروبية خلال السنوات الماضية.
وفي تصريحات صحفية، قال وزير التسامح آنذاك، الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، إن "إهمال الرقابة على المساجد في أوروبا أدى إلى وقوع هجمات إرهابية هناك".
وتابع بأنه "لا يجوز فتح المساجد ببساطة هكذا والسماح لأي فرد بالذهاب إلى هناك وإلقاء خطب. يتعين أن يكون هناك ترخيص بذلك".
وبحسب وزير الخارجية فإن اعتناق مسلمي في أوروبا للفكر المتطرف في ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وبلجيكا، جاء بسبب غياب الرقابة الكافية على المساجد والمراكز الإسلامية، مشيراً إلى أن الإمارات دائما ما تعرض على المراكز الإسلامية في أوروبا، تقديم المساعدة في تدريب الأئمة.