| 07:40 . اندلاع حريق هائل في جزيرة الريم بأبوظبي... المزيد |
| 07:18 . التليغراف: علاقات أبوظبي مع الغرب مهددة بسبب المذابح في السودان... المزيد |
| 05:43 . مقتل ستة جنود باكستانيين في هجوم مسلح قرب حدود أفغانستان... المزيد |
| 11:13 . الموارد البشرية: نحو 18 ألف عامل حصلوا على دعم مالي منذ تطبيق التأمين ضد التعطل... المزيد |
| 11:10 . "التعليم العالي" تسحب الاعتراف بمؤهلات جامعة ميدأوشن بعد مخالفات جسيمة... المزيد |
| 11:06 . من الرياض.. "العليمي" يتهم الانتقالي بتقويض الدولة وتهديد الاستقرار في الشرق اليمني... المزيد |
| 11:02 . عروض عسكرية واسعة في سوريا بالذكرى الأولى لإسقاط نظام الأسد... المزيد |
| 10:58 . خبراء يمنيون: المشهد اليمني ينزلق إلى صراع نفوذ مفتوح بين الرياض وأبوظبي... المزيد |
| 07:45 . مجلة أمريكية: المواجهات جنوبي اليمن "حرب بالوكالة" بين أبوظبي والرياض... المزيد |
| 06:33 . سموتريتش يخصص 843 مليون دولار لتعزيز الاستيطان بالضفة الغربية المحتلة... المزيد |
| 05:52 . هرتسوغ يهاجم زهران ممداني لانتقاده حرب الإبادة الإسرائيلية في غزة... المزيد |
| 11:48 . احتجاجات في جوروجيا ضد خطط بناء تنفذها شركة إماراتية... المزيد |
| 11:33 . "التعاون الخليجي" يستنكر تصريحات إيران حول جزر الإمارات المحتلة... المزيد |
| 11:22 . الغارديان: استيلاء حلفاء أبوظبي على جنوب اليمن يمثل انتكاسة كبيرة للسعودية... المزيد |
| 11:02 . أوكرانيا.. إصابة سبعة أشخاص على الأقل جراء قصف روسي بالمسيرات... المزيد |
| 10:47 . الأبيض الأولمبي يفوز على اليمن بثلاثية في كأس الخليج بقطر... المزيد |
قالت وسائل إعلام عبرية اليوم السبت أن وزير الخارجية الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان حذر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشكل مباشر، من إمكانية أن تضر عملية ضم الضفة الغربية المحتملة على اتفاقيات التطبيع.
والتقى الجانبان أمس الجمعة في نيويورك، على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأكد عبدالله بن زايد على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ورفض ضم إسرائيلي محتمل للأراضي الفلسطينية، بحسب بيان وزارة الخارجية.
وذكرت وسائل إعلام عبرية أن وزير الخارجية أطلع نتنياهو على خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء الحرب، وحذر من أن اتفاقية التطبيع بين أبوظبي و"إسرائيل" قد تتضرر نتيجة الضم المحتمل.
ولم يُعلّق مكتب نتنياهو بعد على الاجتماع. ويُطالب الجناح اليميني لرئيس الوزراء بضم أجزاء من الضفة الغربية رداً على اعتراف عدد من الدول الغربية، منها بريطانيا وفرنسا وكندا، بدولة فلسطين في وقت سابق من هذا الأسبوع.
ويعد هذا أول لقاء علني بين نتنياهو ومسؤول خليجي كبير منذ الهجوم الإسرائيلي على قادة حماس في قطر في التاسع من سبتمبر الجاري، والذي أدانته الإمارات واحتجت عليه باستدعاء نائب السفير الإسرائيلي.
ونقلت القناة 12 عن مصدر إماراتي قبل الاجتماع أن عبدالله بن زايد سيحذر نتنياهو من أن الإمارات ترى في اتفاقيات إبراهيم "حجر الزاوية لمستقبل أفضل في المنطقة... وفي الوقت نفسه سيؤكد على قلق الإمارات العميق إزاء التطورات الأخيرة، وخاصة الإجراءات التي تعرض فرص حل الدولتين للخطر".
وأضاف المصدر أنه "سيحذر من خطوات خطيرة كالهجمة الشرسة على قطر وضم أجزاء من الضفة الغربية، والتي قد تعرض هذا الإنجاز التاريخي للخطر".
من جانبه احتفى أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس الدولة باللقاء، واصفاً إياه بأنه "خطوة شجاعة".
وقال قرقاش في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "كما كان موقف دولة الإمارات حاسماً في إغلاق ملف ضم "إسرائيل" للأراضي الفلسطينية، يأتي لقاء الشيخ عبدالله بن زايد مع رئيس الوزراء الإسرائيلي في نيويورك الليلة".
وأضاف أن اللقاء يمثل "خطوة شجاعة لدعم الجهود الدولية لإنهاء حرب غزة والتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار يضع حداً للمأساة الإنسانية ويعزز مسار السلام".
وكانت وكالة "رويترز" قد نقلت في وقت سابق عن مصادر دبلوماسية أن أبوظبي لوّحت بخفض مستوى علاقاتها مع "إسرائيل" في ظل استمرار الانتهاكات، معتبرة أن ضم الضفة الغربية يمثل "خطاً أحمر" يهدد مستقبل اتفاقات التطبيع، لكنها لا تفكر في قطع العلاقات بشكل كامل.
وتتوقع "إسرائيل" أن تلعب أبوظبي دوراً رئيسياً في إدارة غزة بعد الحرب، وفقاً للقناة 12.
وشهدت كلمة نتنياهو أمام الجمعية العامة أمس الجمعة انسحاب غالبية الوفود العربية والغربية رفضاً لحربه على غزة، بينما بقيت بعض الوفود في القاعة، أبرزها وفد أبوظبي إلى جانب وفود غربية حليفة لـ"إسرائيل"، وعلى رأسها الوفد الأميركي.
خطة ترامب
وتتضمن خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة، بحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" إطلاق الاحتلال الإسرائيلي سراح المئات من السجناء الفلسطينيين الذين يقضون أحكاما بالسجن مدى الحياة، وأكثر من 1000 من سكان غزة الذين تم اعتقالهم منذ بداية الحرب، وجثث عدة مئات من الفلسطينيين، في مقابل الإفراج عن الأسرى الـ48 المتبقين.