أحدث الأخبار
  • 12:10 . رسمياً .. الجزيرة يضم المصري محمد النني بصفقة مجانية... المزيد
  • 11:20 . غارة إسرائيلية تستهدف قيادياً كبيراً في حزب الله ببيروت... المزيد
  • 10:58 . المغرب يفوز على العراق ويبلغ دور الثمانية بمنافسات أولمبياد باريس... المزيد
  • 10:57 . صحيفة لبنانية: أبوظبي و"تل أبيب" توسعان قاعدتي تجسس في سقطرى اليمنية... المزيد
  • 08:47 . الأمم المتحدة تشعر بالفزع إزاء أحكام أبوظبي بالسجن المؤبد بحق 43 إماراتياً... المزيد
  • 08:30 . مصر تُسقط إسبانيا وتتأهل لربع نهائي أولمبياد باريس... المزيد
  • 07:21 . تعهد بالعمل وفق رؤية المرشد.. الرئيس الإيراني يؤدي اليمين الدستورية... المزيد
  • 06:43 . ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 39 ألفاً و400 شهيد... المزيد
  • 12:15 . الفرقاطة التركية "تي سي جي قينالي" ترسو في ميناء أبوظبي... المزيد
  • 12:11 . مسؤول أمريكي: إيران تقوم بحملة إلكترونية سرية لتقويض ترشيح ترامب... المزيد
  • 12:03 . جيش الاحتلال يعدم فلسطينيا من ذوي الإعاقة في منزله بخان يونس... المزيد
  • 12:03 . أسعار النفط تهبط بفعل مخاوف بشأن الطلب الصيني وانحسار القلق بالمنطقة... المزيد
  • 11:31 . متحدث: سفير أبوظبي في واشنطن ألغى اجتماعات بين "جي42" وموظفين من الكونغرس... المزيد
  • 11:29 . عبدالله بن زايد يبحث مع نظيره الجيبوتي الحرب في غزة والسودان... المزيد
  • 10:54 . رئيس الدولة يصل القاهرة في زيارة مفاجئة... المزيد
  • 10:52 . المفوضية الأوروبية تحدد موعد جديد البت في صفقة "اتصالات الإمارات" و"بي.بي.إف"... المزيد

باحث بريطاني: الإمارات هي من تقود "الثورات المضادة" لا السعودية

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 13-12-2014

تناول الكاتب "ستيفن كوك" الصعود السياسي لدولة الإمارات العربية في الأونة الاخيرة. واستهل الكاتب تقريره بالعودة إلى بضع سنين مضت كانت دبي هي محور اهتمام الحميع : مستثمرون وسماسرة السلطة والجواسيس الإيرانية والإسرائيلية والأمريكية، كانت مركزًا للتجارة والإعلام ومحط أنظار العالم حتى وصفها البعض بـ"لاس فيجاس الخليج". وبعد الأزمة المالية العالمية وما تعرضت لها دبي من أزمة كادت أن تعصف بها في عام 2009 لولا تدخل شقيقتها الكبرى أبوظبي لتمنحها ما يمنعها من الانهيار ، بدأت الأنظار تتحول إلى أبو ظبي.

و يقول الكاتب، ظل قادة وحكام أبو ظبي قانعين بمستوى منخفض من الدور الذي يلعبونه في منطقة الشرق الأوسط وقنعوا بلعب دور الشريك الأصغر لقوى إقليمية كبيرة وأكثر تأثيرًا ولم تكن على هذا النحو مركزًا أو محورًا لحل أزمات الشرق الأوسط ، بل كان صانعو السياسية في الولايات المتحدة والعالم الغربي يجوبون عواصم المنطقة باستثناء أبو ظبي، غير أن أبو ظبي بدأت تنتهج نهجًا مغايرًا منذ 11 فبراير 2011 عندما تمت الإطاحة بالرئيس المصري حسني مبارك بعد ثلاثة اسبابيع من الاحتجاجات الحاشدة ضده.

وأشار الكاتب إلى أن ما اعتبره الغرب ربيعا عربيًا اُعتبِر في أبوظبي نذير شؤوم عليها مما دفعها لتغيير سياستها الخارجية لتصبح لاعبًا فاعلًا في الأحداث، وفي حين يظن كثير من المحللين والكتاب أن الرياض هي قائدة الثورة المضادة التي ضربت دول الربيع العربي، إلا أن الحقيقة تشير إلى أبوظبي باعتبارها المحرك الرئيسي لها وليس غيرها والتي يشير كثير من المعلقين بارتباط كل هذا بصعود الشيخ محمد بن زايد إلى السلطة.