أحدث الأخبار
  • 07:57 . وسط هتافات "لن نعترف بإسرائيل".. الآلاف يشيعون جثمان إسماعيل هنية ومرافقه في الدوحة... المزيد
  • 07:20 . المغرب تكتسح الولايات المتحدة وتبلغ نصف نهائي أولمبياد باريس... المزيد
  • 06:57 . أبوظبي تدعي اكتشاف تنظيم سري جديد في الخارج تابع للإخوان المسلمين... المزيد
  • 02:42 . "المركزي" يفرض عقوبة 5.8 مليون درهم على بنك عامل في الدولة... المزيد
  • 02:41 . ثلاث نصائح للاسترخاء النفسي والتخلص من التوتر أثناء القيادة... المزيد
  • 02:41 . الذهب يتجه لتحقيق مكسب أسبوعي... المزيد
  • 02:41 . النفط يتجه لرابع خسارة أسبوعية على التوالي... المزيد
  • 11:26 . الكويت تنفي استخدام أراضيها لهجوم على دول الجوار... المزيد
  • 10:30 . إعلام إيراني: التحقيقات تشير إلى اغتيال هنية بصاروخ أطلق من الجو... المزيد
  • 10:30 . "رويترز": تركيا تمنع التعاون بين الناتو و"إسرائيل" منذ أكتوبر... المزيد
  • 10:28 . عبدالله بن زايد يبحث مع بلينكن التطورات الخطيرة في المنطقة وسبل وقف التصعيد... المزيد
  • 10:27 . ميزانية المصرف المركزي تتخطى 800 مليار درهم للمرة الأولى في تاريخها بنهاية مايو... المزيد
  • 09:13 . وصول جثمان إسماعيل هنية إلى الدوحة (فيديو)... المزيد
  • 09:12 . الاحتلال يزعم اغتيال قائد القسام "محمد الضيف" في غارة قبل أسبوعين بغزة... المزيد
  • 07:57 . إيران تدرس مع حلفائها بالمنطقة طريقة الرد على اغتيال هنية... المزيد
  • 06:50 . فيضانات تغمر لاهور ثاني أكبر مدن باكستان بعد موجة "أمطار قياسية"... المزيد

قوات عربية وقود حرب واشنطن على داعش.. وقرقاش: أبوظبي ستشارك في الحرب

مغامرة محاربة الإرهاب أشد وطأة على الإماراتيين من حرب اليمن
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 08-12-2015


بعد يوم واحد من خطاب أوباما للشعب الأمريكي والذي تعهد فيه بعدم خوض حرب برية في سورية والعراق ضد داعش، أكد مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية، أن بلاده ماضية مع شركائها في المنطقة لمحاربة تنظيم «داعش» واستعادة المناطق التي سيطر عليها، مشيراً إلى أن وزير الخارجية جون كيري كان أكد خلال الاجتماع الوزاري الأخير لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا أن جزءاً أساسياً من الاستراتيجية الأميركية ضد «داعش» هو الاعتماد على شريك فعال على أرض الواقع.



وشدد المسؤول بالخارجية الأميركية، في تصريحات خاصة لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية نشرتها اليوم الثلاثاء، على وجود تقدم في دعم القوات البرية التي ستوكل إليها مهمة محاربة داعش، قائلاً: «إننا نحرز تقدماً، ففي الشهر الماضي طردت القوات الكردية داعش من مدينة سنجار، ثم تمكنت القوات العربية والكردية من تحرير الأهوال في شمال شرقي سوريا من داعش. سنجار والأهوال كانتا من المراكز المهمة للانتقال والاتصالات لدى داعش».



وحول تشكيل القوات البرية ومدى استعداد دول في المنطقة للمساهمة بقوات في هذه المهمة، قال المسؤول الأميركي:«نرحب بأي جهد حقيقي من أي شركاء في مكافحة داعش في سوريا والعراق. ستكون معركة طويلة، وليس هناك شك أننا سنواصل العمل مع شركائنا وبشكل أكثر قرباً».

وكان وزير الشؤون  الخارجية وزير شؤون المجلس الوطني أنور قرقاش أبدى استعداد أبوظبي لإرسال قوات إماراتية في إطار ما أسماه أي جهد دولي لمكافحة الإرهاب ويخشى الإماراتيون أن تكون سوريا والعراق التي هُزم فيها الأمريكان وانسحبوا منها مؤخرا ويتحاشون العودة إليها أن يكون أبناءهم وقود مغامرة عسكرية جديدة يقودها جهاز الأمن وشخصيات تنفيذية في أبوظبي ضمن خطة باتت تتكشف فصولها في نشر مزيد من الفوضى والحروب وصراع المشاريع والرؤى السياسية في المنطقة وليس للشعب الإماراتي أي مصلحة فيها بل ستكون قواتهم المسلحة وربما مجندي الخدمة الإجبارية أولى ضحايا هذه المغامرة الخطيرة والتي لا يستشار فيها لا الإماراتيون ولا أفراد القوات المسلحة، ما يرفع منسوب التخوفات لدرجة غير مسبوقة ليسأل الإماراتيون الجهات المعنية في الدولة صغرت أم كبرت: إلى أين تأخذون الدولة والشعب وإرث زايد؟