أحدث الأخبار
  • 04:48 . ترامب يقرر الاحتفاظ بالناقلات المصادرة وتحويل نفطها للمخزون الإستراتيجي... المزيد
  • 12:30 . سلطان عُمان يستقبل وزير الخارجية السعودي لبحث العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية... المزيد
  • 12:26 . قرقاش يرد على السعوديين واليمنيين والسودانيين: "الإمارات لا تبحث عن نفوذ"... المزيد
  • 12:22 . كلمات صادقة من حاكم الشارقة لفلسطين تشعل التفاعل: "لو كان بيدنا لكنا معكم"... المزيد
  • 12:01 . وثيقة ويكيليكس تكشف رؤية محمد بن زايد للانتخابات والإسلام السياسي وإيران... المزيد
  • 11:53 . كتاب "الوهم الأندلسي" لروضة الطنيجي يثير موجة انتقادات حادة واتهامات بالتحريض وتشويه صورة الإسلام... المزيد
  • 01:06 . رويترز: مهبط طائرات ممول من أبوظبي في ليبيا يغيّر موازين الحرب السودانية... المزيد
  • 12:35 . بسبب الرقائق الإلكترونية.. أبوظبي في مرمى التحقيقات الأمريكية... المزيد
  • 08:07 . كاتب إسرائيلي يكشف عن خلافات بين ترامب ونتنياهو قبيل لقائهما القادم... المزيد
  • 06:27 . الأرصاد يتوقع طقساً صحواً إلى غائم جزئياً خلال الغد... المزيد
  • 06:24 . سيناتور أمريكي: صواريخ إيران قادرة على اختراق "القبة الحديدية" الإسرائيلية... المزيد
  • 12:43 . مقتل جنرال في الجيش الروسي بانفجار في موسكو... المزيد
  • 12:24 . هيئة فلسطينية: مستوطنات الاحتلال الجديدة حرب إبادة على الجغرافيا... المزيد
  • 11:55 . تحقيق استقصائي: الإمارات محطة محورية في شبكة تجنيد مرتزقة كولومبيين للقتال في السودان... المزيد
  • 11:51 . السعودية تمنح قائد جيش باكستان وسام الملك عبدالعزيز... المزيد
  • 11:23 . خلال زيارته لقاعدة عسكرية فرنسية بأبوظبي.. ماكرون يعلن عن بناء حاملة طائرات جديدة... المزيد

«الاتحاد للطيران» تسهم بـ 1.6 مليار درهم في الاقتصاد الأميركي سنوياً

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 23-04-2016

أفادت «الاتحاد للطيران» بأن إسهاماتها الإجمالية في الاقتصاد الأميركي تتجاوز 1.6 مليار درهم (440 مليون دولار أميركي) في العام، وأكدت أن منهج الشراكات الذي تطبقه الشركة يقدم نموذجاً جديداً للمنافسة بين شركات الطيران، لافتة إلى أن الكثير من القضايا التي أثارتها حملة «الأجواء المفتوحة» ضد الشركة تنبع من عدم استيعاب نموذج العمل الذي تتبعه «الاتحاد للطيران»، وأشارت إلى أن دخول الشركة إلى السوق الأميركية أسهم في تحقيق فوائد كبرى على مختلف المستويات في الولايات المتحدة.

منهج الشراكات
أكد الرئيس التنفيذي لـ«الاتحاد للطيران»، جيمس هوغن، أن «منهج الشراكات»، الذي تطبقه الشركة يقدم نموذجاً جديداً للمنافسة بين شركات الطيران. وأشار في كلمة ألقاها أول من أمس، في اجتماع مؤسسة «وينغز كلوب» في نيويورك، إلى أنه في ظل قطاع تهيمن عليه شركات الطيران العتيقة ويحفل بالحواجز المرتفعة أمام الداخلين الجدد إلى الأسواق، لا يصبح بمقدور أي شركة طيران جديدة متكاملة الخدمات أن تنافس بفاعلية بمفردها، غير أنه من دون منافسة جديدة، فإن المستهلكين في مختلف أنحاء العالم هم المتضرر الأكبر.

شبكة الوجهات

وأضاف أن الحاجز الأكبر هو شبكة الوجهات، فليس من الممكن بناء شبكة وجهات عالمية بين ليلة وضحاها.
وتابع هوغن: «هنا يأتي دور الشراكات، فمنذ يومنا الأول في العمل عمدنا إلى اتباع منهج الشراكات، حيث دخلنا في اتفاقيات شراكة بالرمز مع العديد من شركات الطيران، ثم انتقلنا بهذا النهج إلى آفاقٍ جديدة عبر الاستثمار في تملك حصص الأقلية في شركات طيران ذات أهمية استراتيجية».

ولفت هوغن إلى أن استراتيجية الاستثمار في الحصص التي تطبقها «الاتحاد للطيران» تمثل عنصراً رئيساً في هذه المنهجية، مشيراً إلى أن ذلك أسهم في بناء سابع أكبر تجمع لشركات الطيران في العالم، كما يضيف مئات الملايين من الدولارات إلى أعمالنا. وأكد أن دخول «الاتحاد للطيران» إلى السوق الأميركية قد أسهم في تحقيق فوائد كبرى كذلك على مختلف المستويات في الولايات المتحدة.

سوق السفر


وقال هوغن: «مع أننا أحد اللاعبين الصغار في سوق السفر الجوي بالولايات المتحدة، حيث ننقل ما يقل عن 0.01% من إجمالي أعداد المسافرين الدوليين المغادرين يومياً من الولايات المتحدة، إلا أننا استطعنا تقديم فوائد كبرى إلى السوق الأميركية». وأضاف أن «الاتحاد للطيران» تعد كذلك شريك عمل متميزاً للعديد من الشركات الأميركية، وعلى رأسها «بوينغ» وغيرها من شركات تصنيع مكونات الطائرات والمحركات، كما أبرامنا شراكات كبرى مع كل من «سابر» و«هاني ويل» و«آي بي إم» و«أدوبي».

وتابع هوغن: «تبلغ إسهاماتنا الإجمالية في الاقتصاد الأميركي ما يزيد على 1.6 مليار درهم (440 مليون دولار أميركي) في العام». ونوه بأن الكثير من القضايا التي أثارتها حملة «الأجواء المفتوحة» ضد «الاتحاد للطيران» تنبع من عدم استيعاب نموذج العمل الذي تتبعه الشركة، لافتاً إلى أن هناك الكثير من الأفكار المغلوطة التي تُنسَج حول شركتنا، لكن الحقيقة هي أننا نعمل مثل أي مؤسسة تجارية، ولدينا مساهم يطالب بعائدٍ واضح على استثماراتنا، والحقيقة كذلك أننا لا نحصل على إعانات أو دعم من الدولة.