أحدث الأخبار
  • 02:42 . "المركزي" يفرض عقوبة 5.8 مليون درهم على بنك عامل في الدولة... المزيد
  • 02:41 . ثلاث نصائح للاسترخاء النفسي والتخلص من التوتر أثناء القيادة... المزيد
  • 02:41 . الذهب يتجه لتحقيق مكسب أسبوعي... المزيد
  • 02:41 . النفط يتجه لرابع خسارة أسبوعية على التوالي... المزيد
  • 11:26 . الكويت تنفي استخدام أراضيها لهجوم على دول الجوار... المزيد
  • 10:30 . إعلام إيراني: التحقيقات تشير إلى اغتيال هنية بصاروخ أطلق من الجو... المزيد
  • 10:30 . "رويترز": تركيا تمنع التعاون بين الناتو و"إسرائيل" منذ أكتوبر... المزيد
  • 10:28 . عبدالله بن زايد يبحث مع بلينكن التطورات الخطيرة في المنطقة وسبل وقف التصعيد... المزيد
  • 10:27 . ميزانية المصرف المركزي تتخطى 800 مليار درهم للمرة الأولى في تاريخها بنهاية مايو... المزيد
  • 09:13 . وصول جثمان إسماعيل هنية إلى الدوحة (فيديو)... المزيد
  • 09:12 . الاحتلال يزعم اغتيال قائد القسام "محمد الضيف" في غارة قبل أسبوعين بغزة... المزيد
  • 07:57 . إيران تدرس مع حلفائها بالمنطقة طريقة الرد على اغتيال هنية... المزيد
  • 06:50 . فيضانات تغمر لاهور ثاني أكبر مدن باكستان بعد موجة "أمطار قياسية"... المزيد
  • 06:49 . وزيرا خارجية السعودية وإيران يبحثان التطورات في المنطقة... المزيد
  • 12:02 . مجلس الأمن يرفع اسمي الرئيس اليمني السابق ونجله من قائمة العقوبات... المزيد
  • 11:56 . فنزويلا.. واشنطن تؤكد خسارة مادورو الانتخابات والمعارضة تطالبه بتسليم السلطة... المزيد

الرئيس الصومالي يعرض على "حركة الشباب" العفو مقابل إلقاء السلاح

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 17-05-2016


عرض الرئيس الصومالي حسن شيخ محمد العفو عن مقاتلي حركة «الشباب» الذين ينبذون الإرهاب والعنف.

وقال خلال الذكرى السنوية الـ73 لعصبة الشباب الصومالي التي ساعدت في النضال من أجل تحرير البلاد: «إن حكومته لن تعاقب مقاتلي حركة (الشباب) الذين يضعون السلاح». 

وأضاف: «إن عرضنا العفو عن الشباب الذين انضموا إلى الحركة، يظل سارياً، وأناشدهم نبذ العنف، والانضمام إلى مهمة بناء الأمة».

وقد أعلنت الحكومة الصومالية، عفواً عن مقاتلي «الشباب» العام الماضي، وتقوم بإعادة إدماج الذين تخلوا عن السلاح في المجتمع. 

ويرى متابعون أن العرض لا بد أن يتضمن خطوات عملية و مفصلة لعملية الاندماج والشراكة التي دعا لها الرئيس الصومالي وأن يشمل ذلك مصالحة وطنية شاملة لا تستثني أحدا، وفي حال رفض جماعات العنف أو الحكومات سينكشف عنه الغطاء وتسقط مبررات العنف التي تزعمها الحكومات وهذه الجماعات، كون قبضة الحكومات الأمنية والعسكرية وسياساتها القمعية هي المسؤولة عن التطرف وفق ما أكدت الأمم المتحدة في مؤتمر لها في جنيف مؤخرا ربطت بين العنف والتطرف والتهميش السياسي وغياب الإصلاح.

 ويؤكد خبراء في الإرهاب أن تخلي الحكومات عن سطوتها الأمنية واحترام حقوق الإنسان وحرياته واختيارته شرط يسبق التخلي عن العنف، ومن يتلكأ من هذه الجماعات فإنها ستجد الشعوب في مواجهتها وليس فقط الدولة التي تقيم العدل وتعترف بالحقوق والحريات.