أحدث الأخبار
  • 11:53 . كتاب "الوهم الأندلسي" لروضة الطنيجي يثير موجة انتقادات حادة واتهامات بالتحريض وتشويه صورة الإسلام... المزيد
  • 01:06 . رويترز: مهبط طائرات ممول من أبوظبي في ليبيا يغيّر موازين الحرب السودانية... المزيد
  • 12:35 . بسبب الرقائق الإلكترونية.. أبوظبي في مرمى التحقيقات الأمريكية... المزيد
  • 08:07 . كاتب إسرائيلي يكشف عن خلافات بين ترامب ونتنياهو قبيل لقائهما القادم... المزيد
  • 06:27 . الأرصاد يتوقع طقساً صحواً إلى غائم جزئياً خلال الغد... المزيد
  • 06:24 . سيناتور أمريكي: صواريخ إيران قادرة على اختراق "القبة الحديدية" الإسرائيلية... المزيد
  • 12:43 . مقتل جنرال في الجيش الروسي بانفجار في موسكو... المزيد
  • 12:24 . هيئة فلسطينية: مستوطنات الاحتلال الجديدة حرب إبادة على الجغرافيا... المزيد
  • 11:55 . تحقيق استقصائي: الإمارات محطة محورية في شبكة تجنيد مرتزقة كولومبيين للقتال في السودان... المزيد
  • 11:51 . السعودية تمنح قائد جيش باكستان وسام الملك عبدالعزيز... المزيد
  • 11:23 . خلال زيارته لقاعدة عسكرية فرنسية بأبوظبي.. ماكرون يعلن عن بناء حاملة طائرات جديدة... المزيد
  • 11:09 . "الإمارات للخدمات الصحية": 3699 زوجاً خضعوا للفحص الجيني قبل الزواج خلال 2025... المزيد
  • 01:21 . محمد بن زايد وماكرون يبحثان تعزيز العلاقات الاقتصادية... المزيد
  • 08:02 . سوريا تعلن تفكيك خلية لتنظيم الدولة في عملية أمنية بريف دمشق... المزيد
  • 07:09 . الاحتلال الإسرائيلي يصادق على إنشاء 19 مستوطنة جديدة بالضفة... المزيد
  • 01:45 . تقرير: مستهلكون يشكون تجاهل اللغة العربية في كتابة لافتات السلع... المزيد

عائلة أميركية فقدت ابنها بهجمات باريس تقاضي فيسبوك وتويتر.. لماذا؟

رفضت الشركات الثلاث أساس الدعوة
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 22-06-2016


رفعت عائلة أميركية دعوى قضائية ضد ثلاث من شبكات التواصل الاجتماعي، هي تويتر وفيس بوك وجوجل، لتقديمها الدعم للجماعات الإرهابية بالتواصل ونشر الدعاية المتطرفة وجمع الأموال وجذب عناصر جديدة لهم.

وتضمنت الدعوى موقع الفيديوهات يوتيوب، الذي تملكه شركة جوجل، والذي من خلاله تقوم العناصر والجماعات المتطرفة بنشر عملياتهم الإرهابية والإعدامات بمختلف أنحاء العالم (وكالة أعماق التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية)، متهمة إياها بتوفير البنية التحتية والدعم التقني للقيام بالأنشطة الإرهابية، كما أنها لا تعمل بشكل جيد على منع الإرهابيين من استخدام الشبكات الخاصة بهم.

العائلة الأميركية التي رفعت الدعوى كان لها نصيب من المعاناة بسبب الأعمال الإرهابية إذ قتل ابنهم في الهجوم الذي طال العاصمة الفرنسية باريس في نوفمبر عام 2015 من قبل تنظيم داعش.

وتشير العائلة في الدعوى المرفوعة وفقاً لصحيفة الواشنطن بوست، بأنها تريد مقاضاة الشبكات الاجتماعية لتقديمها الدعم اللازم من ناحية الأدوات للجماعات الإرهابية، وأن المنصات الثلاث سمحت لتنظيم الدولة الإرهابي باستخدام الشبكات الاجتماعية كأداة لنشر الدعاية المتطرفة وجمع الأموال وجذب المجندين الجدد.

وتقول الشكوى بأن الشبكات الاجتماعية قامت بوضع إعلانات بجانب المحتويات التي ينشرها تنظيم داعش، كما قامت بتقديم حصة من عائدات الإعلانات "للتظيم الإرهابي".

من جانبها أكدت شركة فيسبوك في بيان على موقعها، أنه لا مكان للإرهابيين أو المحتوى الذي يشجع أو يدعم الإرهاب، وأن الدعوى المقامة ضدها لا أساس لها.

كما قالت شركة تويتر، بأن هذه الدعوى لا تستند إلى أساس قانوني، فيما رفضت جوجل التعليق على الدعوى مُشيرةً إلى أنها تمتلك سجلاً حافلاً من اتخاذها لإجراءات سريعة ضد المحتوى الإرهابي.