أحدث الأخبار
  • 02:41 . دبي تدخل المرحلة الأخيرة من حظر المنتجات البلاستيكية أحادية الاستخدام... المزيد
  • 02:31 . "أطباء السودان": الدعم السريع تحتجز 73 امرأة و29 طفلة... المزيد
  • 12:10 . الإمارات تسلّم "زعيم شبكة لتهريب البشر" إلى السلطات الهولندية... المزيد
  • 11:57 . الدكتور يوسف اليوسف: على أبوظبي مراجعة سياساتها بعد أن أصبح اسمها مقروناً بالتعاون مع الأعداء... المزيد
  • 11:45 . مواطنون يقترحون حوافز مالية وتقليص دوام الأمهات لمواجهة تراجع المواليد... المزيد
  • 11:16 . السعودية تحذّر المجلس الانتقالي من التصعيد في حضرموت والمهرة... المزيد
  • 10:32 . الإمارات ترحب باتفاق تبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية والحوثيين... المزيد
  • 09:48 . عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى وعمليات هدم واسعة بالقدس... المزيد
  • 12:42 . ترحيب خليجي باتفاق تبادل الأسرى في اليمن... المزيد
  • 12:32 . كيف ساهمت أبوظبي في ضم كازاخستان إلى اتفاقيات التطبيع؟... المزيد
  • 12:20 . "الموارد البشرية والتوطين" تلغي ترخيص مكتب لاستقدام العمالة المساعدة... المزيد
  • 12:17 . تقرير: توقعات إيجابية لنمو اقتصاد الإمارات واستقرار التضخم... المزيد
  • 12:08 . تونس تحكم بالمؤبد على 11 متهماً باغتيال مهندس "كتائب القسام" محمد الزواري... المزيد
  • 12:04 . "صحة" توفر جراحة تفتيت حصى الكلى بالليزر للأطفال لأول مرة في أبوظبي... المزيد
  • 11:51 . الجامعة العربية تدعو للتفاعل الإيجابي مع مبادرة السلام السودانية... المزيد
  • 11:50 . مصرع رئيس أركان الجيش الليبي ومرافقيه في تحطم طائرة أثناء مهمة رسمية بتركيا... المزيد

عبد الخالق عبد الله يرثي حلب: "العين بصيرة واليد قصيرة"

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 20-12-2016


أبدى الأكاديمي عبد الخالق عبد الله، الذي تعرفه وسائل إعلام عربية بأنه مستشار الشيخ محمد بن زايد، ولي عهد أبوظبي، استياءه من عجز دول الخليج عن فعل أكثر لمساعدة حلب والمقاومة السورية؛ وجاء ذلك في ضوء شلل القرار الدولي وتردد أمريكا.

وقال عبد الله، عبر تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "في ضوء شلل القرار الدولي وتردد أمريكا لم تكن دول الخليج قادرة على عمل أكثر مما عملته لمساعدة حلب والمقاومة السورية.. العين بصيرة واليد قصيرة".

وكانت قد تم في الأيام الأخيرة إجلاء آلاف من المسلحين وعائلاتهم والمدنيين من شرق حلب إلى ريف إدلب؛ تنفيذًا لاتفاق لوقف إطلاق النار بين المعارضة المسلحة والحكومة السورية, بعد هجوم القوات الروسية علي أجزاء من حلب، وانتشار عمليات التخريب والجرائم.

ولكن مراقبين يؤكدون أن دول الخليج بوسعها فعل الكثير لو أرادت وفي مختلف الاتجاهات ليس من أجل الشعب السوري وإنما من أجل التصدي لإيران التي سيطرت على سوريا وباتت تهدد دول الخليج.

فدبلوماسيا يمكن لدول الخليج الضغط على روسيا الراعي الرسمي لإجرام نظام الأسد وإيران ضد الشعب السوري، ويمكن تجاريا أن تتثاقل ولو قليلا عن المسارعة في عقد الصفقات المختلفة مع بوتين، كما طالب نواب كويتيون من حكومتهم إلغاء صفقة سلاح مع روسيا لأن المطلوب بعد الجرائم في حلب هو وقف شراء السلاح الروسي وليس تعزيز الاقتصاد الروسي بأموال الخليج. أما عسكريا فيمكن للخليج أن يزود الثوار بالسلاح النوعي وليس مطلوبا من الخليج إرسال جيوشه، رغم أنه يرسل جيوشه ومقاتلاته بالفعل إلى سوريا والعرق لمحاربة تنظيم داعش فقط ويترك مليشيات النظام، كما ينتقد مراقبون.

ويمكن للسعودية التي تقود التحالف العربي باليمن أن تقود تحالفا موسعا ضد نظام الأسد أيا خاصة بعد تدشين التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب.