أحدث الأخبار
  • 10:32 . الإمارات ترحب باتفاق تبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية والحوثيين... المزيد
  • 09:48 . عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى وعمليات هدم واسعة بالقدس... المزيد
  • 12:42 . ترحيب خليجي باتفاق تبادل الأسرى في اليمن... المزيد
  • 12:32 . كيف ساهمت أبوظبي في ضم كازاخستان إلى اتفاقيات التطبيع؟... المزيد
  • 12:20 . "الموارد البشرية والتوطين" تلغي ترخيص مكتب لاستقدام العمالة المساعدة... المزيد
  • 12:17 . تقرير: توقعات إيجابية لنمو اقتصاد الإمارات واستقرار التضخم... المزيد
  • 12:08 . تونس تحكم بالمؤبد على 11 متهماً باغتيال مهندس "كتائب القسام" محمد الزواري... المزيد
  • 12:04 . "صحة" توفر جراحة تفتيت حصى الكلى بالليزر للأطفال لأول مرة في أبوظبي... المزيد
  • 11:51 . الجامعة العربية تدعو للتفاعل الإيجابي مع مبادرة السلام السودانية... المزيد
  • 11:50 . مصرع رئيس أركان الجيش الليبي ومرافقيه في تحطم طائرة أثناء مهمة رسمية بتركيا... المزيد
  • 09:39 . الدعم السريع تعلن استعادة بلدة مهمة وترفض عرض الخرطوم وقف الحرب... المزيد
  • 08:50 . بينهم سعوديون وسودانيون.. اتفاق بين الحكومة اليمنية والحوثيين للإفراج عن 2900 أسير... المزيد
  • 08:05 . كيف تشغّل أبوظبي شبكة مؤثّريها لتشويه الإسلاميين؟.. تحقيق يوضح البنية والسرديات... المزيد
  • 04:48 . ترامب يقرر الاحتفاظ بالناقلات المصادرة وتحويل نفطها للمخزون الإستراتيجي... المزيد
  • 12:30 . سلطان عُمان يستقبل وزير الخارجية السعودي لبحث العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية... المزيد
  • 12:26 . قرقاش يرد على السعوديين واليمنيين والسودانيين: "الإمارات لا تبحث عن نفوذ"... المزيد

رايس: أطحنا بصدام لأسباب أمنية وليس بحثاً عن الديمقراطية

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 13-05-2017


قالت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، كوندليزا رايس، إن الولايات المتحدة لم تطح بالرئيس العراقي الأسبق، صدام حسين، ولم تحارب حركة طالبان الأفغانية بحثاً عن الديمقراطية؛ وإنما فعلت ذلك لأسباب أمنية بحتة.

وأكّدت رايس -التي شغلت وزارة الخارجية في عهد الرئيس جورج بوش الابن- أن بلادها "لم تذهب للعراق إلا لمشكلة أمنية بحتة"، مضيفة: "كنا نسعى للإطاحة بصدام حسين لاعتقادنا بوجود أسلحة الدمار الشامل".

وفي لقاء، عقدته الخميس، في معهد بروكينغز، نفت الوزيرة السابقة أن يكون جلب الديمقراطية للبلدين (العراق وأفغانستان) هو سبب التحرّك العسكري ضدهما، قائلة: "لم يكن قط في خطط الرئيس بوش حينها استخدام القوة العسكرية من أجل جلب الديمقراطية، لا في العراق عام 2003، ولا في أفغانستان عام 2001"، بحسب "الخليج أونلاين". 

وفي العام 2003، غزت الولايات المتحدة بغداد تحت دعاوى نشر الديمقراطية، وذلك بعد فشل مزاعمها بوجود أسلحة نووية لدى نظام صدام حسين، وهو ما أدخل البلد في حالة من الفوضى خلّفت مئات الآلاف من القتلى والجرحى، فضلاً عن صراعات سياسية وطائفية ما زالت مشتعلة.

كما شنّت أمريكا حرباً على حركة طالبان الأفغانية بحجة محاربة الإرهاب، وذلك عقب هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001؛ بحجة القضاء على تنظيم القاعدة، الذي اتهمته بالوقوف وراء الهجمات.