أحدث الأخبار
  • 11:58 . الذهب يرتفع نتيجة المخاوف الاقتصادية وتوقعات التيسير النقدي... المزيد
  • 11:41 . إجمالي التحويلات المالية بالإمارات في خمسة أشهر تبلغ 7. 9 تريليونات درهم... المزيد
  • 11:16 . منذ بداية الحرب.. الإمارات علن تقديم مساعدات لغزة بقيمة 2.5 مليار درهم... المزيد
  • 11:53 . توقعات بسقوط فرصة أمطار على الإمارات ضمن حالة جوية تستمر 4 أيام... المزيد
  • 08:43 . وسط مخاوف من نشوب حرب مع إيران.. بورصة "تل أبيب" تتراجع إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر... المزيد
  • 07:54 . الحوثيون يعلنون إسقاط طائرة أمريكية شمال اليمن واستهداف سفينة في خليج عدن... المزيد
  • 07:00 . 25 شهيدا في قصف إسرائيلي على مدرستين غربي غزة... المزيد
  • 06:57 . تحسبا من اشتعال المنطقة.. السعودية تدعو رعاياها إلى مغادرة لبنان "بشكل فوري"... المزيد
  • 12:22 . صحيفة: المركزي الأميركي أمام معضلة اقتصادية أوسع... المزيد
  • 11:44 . مقتل إسرائيليين اثنين وإصابة آخرين في عملية طعن قرب تل أبيب... المزيد
  • 11:05 . حذف تطبيق “إكس” من متجر تطبيقات “آب ستور”... المزيد
  • 11:03 . ريال مدريد يخسر من برشلونة بهدفين مقابل هدف وديا... المزيد
  • 11:00 . حماس تبدأ مشاورات لاختيار رئيس جديد للحركة خلفاً لهنية... المزيد
  • 10:50 . بعد ساعات من انفجار قرب أخرى.. سفينة تجارية تتعرض للاستهداف بصاروخ في خليج عدن... المزيد
  • 10:48 . حزب الله اللبناني يطلق عشرات الصواريخ على شمال الاحتلال الإسرائيلي... المزيد
  • 10:35 . ضغوط أمريكية وسعودية تحبط تسليم روسيا أسلحة للحوثيين... المزيد

مزاعم إيرانية بدور سعودي في الاحتجاجات الأخيرة

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 05-01-2018



كشف المدعي العام في الجمهورية الاسلامية الإيرانية محمد جعفر منتظري تفاصيل ما وصفه "غرفة عمليات إثارة الاضطرابات الأخيرة في إيران".
وزعم منتظري في ملتقى بمدينة قُم أن "المخطط الرئيس لهذا المشروع هو شخص أمريكي يدعى مايكل أندريا، المسؤول السابق لمكافحة المخدرات في جهاز الاستخبارات الأمريكي (CIA)، وغرفة عمليات مؤلفة من الأضلاع الثلاثة أمريكا والكيان الصهيوني وآل سعود لإثارة الإضطربات في إيران، وكان التخطيط على عاتق مايكل أندريا والكلفة المالية على عاتق آل سعود"، وفقا لما نشرته وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية.


وأوضح أن "زمرة خلق ودعاة الملكية وبعض القوميين واليساريين كان لهم ممثلون في غرفة العمليات هذه، وبغية تنفيذ هذا المخطط كان هنالك مشروعان على أساس الحركات الاجتماعية، أحدهما التونسي والآخر الليبي، حيث يعتمد المشروع التونسي على التحرك من العاصمة نحو المدن فيما يعتمد الليبي التحرك من المدن نحو العاصمة وهو ما تم اعتماده من قبلهم لإيران".


وقال المدعي العام في البلاد، إن "المرحلة الثانية لهذا المشروع، مرحلة العنف والاشتباك مع رجال الشرطة والأمن والمسؤولين وكذلك زعزعة الأمن في المجتمع، وبالتدريج جمع عناصرهم في الداخل والخارج للهدف النهائي وهو إسقاط النظام".


وتابع: "غرفة العمليات هذه وبغية تنفيذ المخطط رقم 2 أخذ بنظر الاعتبار إطلاق غرفة عمليات في أربيل بالعراق وهرات بأفغانستان لتسلل الدواعش التكفيريين إلى داخل إيران خلال تنفيذ الاضطرابات، وبالتالي خلق الاضطرابات المسلحة وحسب تصورهم السيطرة على المراكز المهمة وإنهاء القضية لغاية 11 فبراير، كان في سياق استمرار مخطط أعداء النظام".


وصرح بأن "بعض الخبراء يرون بان هذا المشروع كان من المقرر تنفيذه في العام الايراني القادم (يبدأ في 21مارس) ولكن نظرا للظروف الخاصة للبلاد خلال الأشهر الأخيرة فقد قدموا موعد تنفيذ المشروع".