أحدث الأخبار
  • 12:05 . أمير قطر يبحث مع بايدن جهود "الوساطة المشتركة" لإنهاء الحرب على غزة... المزيد
  • 10:19 . صفعة مدوّية للاحتلال.. حماس تختار السنوار رئيساً للحركة خلفاً لهنية... المزيد
  • 09:42 . مباحثات قطرية أردنية حول سبل التهدئة في المنطقة وإنهاء الحرب على غزة... المزيد
  • 07:39 . سلطان عُمان يبحث مع رئيس الوزراء البريطاني التطورات في المنطقة... المزيد
  • 07:38 . هاريس تفوز رسميا بترشيح حزبها لخوض انتخابات الرئاسة الأميركية... المزيد
  • 07:23 . حماس تنفي صحة تقارير حول تكليف شخصيات معينة بقيادتها خلفاً لهنية... المزيد
  • 12:56 . جمعية الصحفيين الإماراتية مشغولة بتحسين "الخط العربي" بدلاً من حرية الصحافة... المزيد
  • 11:21 . بسبب المنخفض الجوي.. السفارة في مسقط تهيب بمواطني الدولة ضرورة توخي الحيطة والحذر... المزيد
  • 11:20 . تراجع أرباح أرامكو السعودية 3% في الربع الثاني من 2024... المزيد
  • 11:18 . دراسة: الإفراط في تناول الشيكولاتة ينطوي على مخاطر صحية... المزيد
  • 11:16 . ارتفاع أسعار النفط بفعل تصاعد الصراع في الشرق الأوسط... المزيد
  • 11:10 . رئيس الدولة ونظيره الفرنسي يؤكدان على ضرورة خفض التصعيد بالمنطقة ووقف حرب غزة... المزيد
  • 11:07 . ارتفاع أسعار الذهب مدفوعا بتوقعات خفض الفائدة... المزيد
  • 11:02 . "خيرية الشارقة" تنفق 9.3 ملايين درهم على مشاريع دعم التعليم داخل وخارج الدولة... المزيد
  • 10:50 . "تنمية المجتمع": 1398 طفلاً وأسرهم استفادوا من خدمات برنامج "التدخل المبكر"... المزيد
  • 10:49 . قادة الاحتجاجات في بنغلادش يطالبون بتولي محمد يونس الفائز بنوبل الحكومة المؤقتة... المزيد

وول ستريت: خامنئي يدير إمبراطورية مالية بمئتي مليار دولار

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 23-01-2018


قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن أنصار المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي يتباهون بأنه رجل يعيش حياة متواضعة، ويتغاضون عن ذكر أنه يدير ثلاث مؤسسات تجارية وصناعية تبلغ قيمتها مئتي مليار دولار.


وأضافت في مقال لكاتبين من مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الأميركية أن الشركات الثلاث هي: شركة تنفيذ كلمة الإمام الخميني (إيكو)، ومؤسسة موستازافان، وشركة أستان قدس رضوي، مشيرة إلى أن خامنئي يستخدم عوائد هذه الشركات في تمويل الشبكات السياسية المؤيدة له.


وأشار الكاتبان إلى أن التقديرات تشير إلى أن شركات خامنئي لديها مصلحة في كل الصناعات الموجودة بإيران تقريبا، وأنها حصلت على الكثير من أصولها من المصادرات المنظمة التي تمت لممتلكات القطاع الخاص التي أعقبت "الثورة الإسلامية" في 1979، وأنها لا تدفع ضرائب، ولا تتم مراجعتها إلا من قبل مكتب المرشد الأعلى فقط، وإنها تستخدم علاقاتها السياسية للتفوق على منافسيها والحصول على عقود حكومية مغرية.


وعلق الكاتبان بأنه ليس من الغريب أن نجد كثيرا من الإيرانيين المحرومين حانقين على قادتهم.


وأورد المقال تفاصيل عن هذه المؤسسات ومئات الشركات الفرعية التابعة لها والتقديرات حول قيمة كل منها وأماكن ومجالات أنشطتها وأهم العقود التي أبرمتها مع شركات أجنبية عقب رفع العقوبات عن إيران بعد التوقيع على الاتفاق النووي.


وقال إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب يمكنها استخدام أحد القوانين الأميركية المتعلقة بحقوق الإنسان لاستهداف هذه المؤسسات والشركات التابعة لها لعزل إمبراطورية خامنئي للأعمال التجارية والصناعية.


وأشار المقال إلى أن إدارة ترمب تعهدت بتقديم المساعدة للمحتجين الإيرانيين وأحد أشكال هذه المساعدة هو توفير المعلومات عن النظام الإيراني، وأن مقالهم هذا جزء من هذا المسعى.