أحدث الأخبار
  • 12:44 . وزير الدفاع السعودي يدعو الانتقالي للانسحاب من حضرموت والمهرة و"تغليب الحكمة"... المزيد
  • 12:32 . بالتوازي مع جهود التحالف لخفض التصعيد باليمن.. قرقاش: الحوار أساس تجاوز "المرحلة الحرجة"... المزيد
  • 12:30 . الإمارات تستنكر استهداف مسجد أثناء صلاة الجمعة في مدينة حمص السورية... المزيد
  • 12:28 . الحكومة الصومالية: دولتنا واحدة والاعتراف الصهيوني باطل... المزيد
  • 12:12 . متحدث التحالف: إجراءات حازمة لمواجهة أي تصعيد عسكري يهدد استقرار اليمن... المزيد
  • 11:45 . رئيس الدولة يبحث مع ورئيس وزراء باكستان التعاون الاقتصادي والتنموي... المزيد
  • 01:34 . قتلى وجرحى في اشتباكات عنيفة بين القبائل وقوات مدعومة من أبوظبي شرقي اليمن... المزيد
  • 12:37 . ترامب يعلن توجيه ضربة عسكرية لتنظيم الدولة في نيجيريا... المزيد
  • 11:54 . صدور مرسوم بقانون اتحادي لتعزيز السلامة الرقمية للطفل... المزيد
  • 11:36 . تأييد خليجي وعربي لموقف السعودية الرافض للتصعيد في اليمن... المزيد
  • 11:32 . بعد زيارة السعودية ومصر.. البرهان يبحث في أنقرة تعزيز العلاقات والمستجدات الإقليمية والدولية... المزيد
  • 11:32 . بيان إماراتي يرحّب بجهود السعودية في اليمن دون التطرق لتصعيد الانتقالي في حضرموت والمهرة... المزيد
  • 11:31 . الداخلية السورية تدعو المنشقين الراغبين بالعودة للخدمة إلى مراجعتها... المزيد
  • 10:28 . مسؤول أمريكي سابق: أبوظبي استخدمت ثروتها ونفوذها السياسي لتأجيج الصراع في السودان... المزيد
  • 08:40 . سلطان القاسمي يوجه بتسكين جميع الأئمة والمؤذنين في مساجد الإمارة على كادر حكومة الشارقة... المزيد
  • 02:41 . دبي تدخل المرحلة الأخيرة من حظر المنتجات البلاستيكية أحادية الاستخدام... المزيد

وول ستريت: خامنئي يدير إمبراطورية مالية بمئتي مليار دولار

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 23-01-2018


قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن أنصار المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي يتباهون بأنه رجل يعيش حياة متواضعة، ويتغاضون عن ذكر أنه يدير ثلاث مؤسسات تجارية وصناعية تبلغ قيمتها مئتي مليار دولار.


وأضافت في مقال لكاتبين من مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الأميركية أن الشركات الثلاث هي: شركة تنفيذ كلمة الإمام الخميني (إيكو)، ومؤسسة موستازافان، وشركة أستان قدس رضوي، مشيرة إلى أن خامنئي يستخدم عوائد هذه الشركات في تمويل الشبكات السياسية المؤيدة له.


وأشار الكاتبان إلى أن التقديرات تشير إلى أن شركات خامنئي لديها مصلحة في كل الصناعات الموجودة بإيران تقريبا، وأنها حصلت على الكثير من أصولها من المصادرات المنظمة التي تمت لممتلكات القطاع الخاص التي أعقبت "الثورة الإسلامية" في 1979، وأنها لا تدفع ضرائب، ولا تتم مراجعتها إلا من قبل مكتب المرشد الأعلى فقط، وإنها تستخدم علاقاتها السياسية للتفوق على منافسيها والحصول على عقود حكومية مغرية.


وعلق الكاتبان بأنه ليس من الغريب أن نجد كثيرا من الإيرانيين المحرومين حانقين على قادتهم.


وأورد المقال تفاصيل عن هذه المؤسسات ومئات الشركات الفرعية التابعة لها والتقديرات حول قيمة كل منها وأماكن ومجالات أنشطتها وأهم العقود التي أبرمتها مع شركات أجنبية عقب رفع العقوبات عن إيران بعد التوقيع على الاتفاق النووي.


وقال إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب يمكنها استخدام أحد القوانين الأميركية المتعلقة بحقوق الإنسان لاستهداف هذه المؤسسات والشركات التابعة لها لعزل إمبراطورية خامنئي للأعمال التجارية والصناعية.


وأشار المقال إلى أن إدارة ترمب تعهدت بتقديم المساعدة للمحتجين الإيرانيين وأحد أشكال هذه المساعدة هو توفير المعلومات عن النظام الإيراني، وأن مقالهم هذا جزء من هذا المسعى.