أحدث الأخبار
  • 12:05 . أمير قطر يبحث مع بايدن جهود "الوساطة المشتركة" لإنهاء الحرب على غزة... المزيد
  • 10:19 . صفعة مدوّية للاحتلال.. حماس تختار السنوار رئيساً للحركة خلفاً لهنية... المزيد
  • 09:42 . مباحثات قطرية أردنية حول سبل التهدئة في المنطقة وإنهاء الحرب على غزة... المزيد
  • 07:39 . سلطان عُمان يبحث مع رئيس الوزراء البريطاني التطورات في المنطقة... المزيد
  • 07:38 . هاريس تفوز رسميا بترشيح حزبها لخوض انتخابات الرئاسة الأميركية... المزيد
  • 07:23 . حماس تنفي صحة تقارير حول تكليف شخصيات معينة بقيادتها خلفاً لهنية... المزيد
  • 12:56 . جمعية الصحفيين الإماراتية مشغولة بتحسين "الخط العربي" بدلاً من حرية الصحافة... المزيد
  • 11:21 . بسبب المنخفض الجوي.. السفارة في مسقط تهيب بمواطني الدولة ضرورة توخي الحيطة والحذر... المزيد
  • 11:20 . تراجع أرباح أرامكو السعودية 3% في الربع الثاني من 2024... المزيد
  • 11:18 . دراسة: الإفراط في تناول الشيكولاتة ينطوي على مخاطر صحية... المزيد
  • 11:16 . ارتفاع أسعار النفط بفعل تصاعد الصراع في الشرق الأوسط... المزيد
  • 11:10 . رئيس الدولة ونظيره الفرنسي يؤكدان على ضرورة خفض التصعيد بالمنطقة ووقف حرب غزة... المزيد
  • 11:07 . ارتفاع أسعار الذهب مدفوعا بتوقعات خفض الفائدة... المزيد
  • 11:02 . "خيرية الشارقة" تنفق 9.3 ملايين درهم على مشاريع دعم التعليم داخل وخارج الدولة... المزيد
  • 10:50 . "تنمية المجتمع": 1398 طفلاً وأسرهم استفادوا من خدمات برنامج "التدخل المبكر"... المزيد
  • 10:49 . قادة الاحتجاجات في بنغلادش يطالبون بتولي محمد يونس الفائز بنوبل الحكومة المؤقتة... المزيد

قرقاش عن الأزمة السعودية الكندية: لابد من التمييز بين ملفين

أنور قرقاش - أرشيفية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 10-08-2018


قال أنورقرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، إن هناك فرقا بين التدخل في الشؤون الداخلية للدول وبين الحوار معها في ملفات مثل حقوق الإنسان، وذلك في إشارة إلى الأزمة التي تشهدها السعودية وكندا.
جاء ذلك في تغريدة لقرقاش على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، حيث قال: "حيال التدخل بالشأن الداخلي الذي يستهدف السعودية الشقيقة ويستهدفنا في الخليج العربي لا بد من التمييز بين ملف حقوق الإنسان وبين احترام قوانيننا وإجراءاتنا القضائية ومتطلبات أمننا الوطني"، على حد قوله.
وتابع قائلا: "ففي ملف حقوق الإنسان هناك حوارات رسمية نشارك فيها جميعا على مستوى ثنائي ومتعدد الأطراف، ونتفق في جوانب ونختلف في أخرى، وهو غير التدخل السافر في الشأن الداخلي وفِي قوانيننا وقضائنا. وباختصار الحوار مقبول والتدخل والتسيس مرفوض"، على حد تعبيره.
وتستغل دول خليجية وعربية مزاعم السيادة لمواجهة الانتقادات الحقوقية التي تواجهها نتيجة ممارسات وانتهاكات مروعة تقوم بها أجهزة الأمن في دول المنطقة ضد الناشطين والمدونين، وتصنف هذه الأجهزة نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "عناصر إرهابية" تهدد ما تسميه "الأمن الوطني" الذي بات ينحصر في شخص واحد أو عدد قليل من الأشخاص، على خلاف السابق الذي كان يعني "أمن النظام" فقط.