أحدث الأخبار
  • 02:16 . حاخام يهودي: قادة أبوظبي سيفتحون الحياة اليهودية في الخليج... المزيد
  • 07:50 . صحيفة إسرائيلية: أبوظبي امتنعت عن إدانة اعتراف نتنياهو بـ"أرض الصومال" حفاظاً على مصالحها... المزيد
  • 12:42 . استشهاد شابة فلسطينية وغرق وتطاير خيام نازحين في غزة جراء المنخفض الجوي... المزيد
  • 11:48 . نتنياهو يتوجه إلى الولايات المتحدة لبحث اتفاق غزة وضرب إيران... المزيد
  • 11:37 . كتاب "بينما كانت إسرائيل نائمة": أبوظبي كـ"درع إقليمي" في استراتيجية تل أبيب التي حطمها 7 أكتوبر... المزيد
  • 12:53 . عبدالخالق عبدالله يهاجم التحالف العربي بقيادة السعودية: انتهى عملياً في 2019... المزيد
  • 12:05 . بدون المطبعين الجدد.. 21 دولة عربية وإسلامية ترفض اعتراف نتنياهو بـ"أرض الصومال"... المزيد
  • 11:11 . الشارقة بطلاً لكأس السوبر للمرة الثالثة في تاريخه... المزيد
  • 10:12 . الإمارات: البعثة الأممية إلى الفاشر خطوة هامة لاستعادة وصول المساعدات... المزيد
  • 08:25 . الأرصاد يتوقع أمطاراً لمدة ثلاثة أيام على المناطق الشمالية والشرقية... المزيد
  • 07:47 . منخفض جوي ثالث يهدد بمفاقمة معاناة النازحين في غزة... المزيد
  • 12:44 . وزير الدفاع السعودي يدعو الانتقالي للانسحاب من حضرموت والمهرة و"تغليب الحكمة"... المزيد
  • 12:32 . بالتوازي مع جهود التحالف لخفض التصعيد باليمن.. قرقاش: الحوار أساس تجاوز "المرحلة الحرجة"... المزيد
  • 12:30 . الإمارات تستنكر استهداف مسجد أثناء صلاة الجمعة في مدينة حمص السورية... المزيد
  • 12:28 . الحكومة الصومالية: دولتنا واحدة والاعتراف الصهيوني باطل... المزيد
  • 12:12 . متحدث التحالف: إجراءات حازمة لمواجهة أي تصعيد عسكري يهدد استقرار اليمن... المزيد

نجلاء برغل.. عجوز فلسطينية تتخرج من الجامعة في قسم المعلومات

الجدة الفلسطينية نجلاء أحمد برغل
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 30-08-2021

تخرجت من كلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة تشرين السورية في دمشق، الأسبوع الماضي، طالبة استثنائية بلغت من العمر 79 عاماً، وهي الجدّة الفلسطينية اللاجئة نجلاء أحمد برغل (أم هشام).

وتمت مناقشة مشروع التخرج للطالبة المعمرة و هي من مواليد 1942 ولديها ثمانية أولاد و خمسة عشر حفيداً منهم الطبيب و المهندس ووو..الخ في جامعة تشرين في العاصمة السورية.

ويقول الدكتور المشرف على المشروع ثائر أحمد إبراهيم: أول مرة رأيتها، على مقاعد الدراسة كطالبة في السنة الأولى، وقتها سألتها مندهشاً، ماذا تفعلين في القاعة؟ قالت لي: "يا ستي يا دكتور أنا طالبة بصفك". ومن وقتها وحتى اليوم واظبت الجدّة الطالبة أم هشام على حضور المحاضرات وكانت دائماً تجلس في الصف الأول واليوم ناقشت مشروع تخرجها الذي كان لي الفخر بالإشراف عليه وهو بعنوان (تطور تكنولوجيا المعلومات والتحول إلى المكتبة الرقمية).

وختم إبراهيم بالقول: كم أرجو وأتمنى من إعلامنا الإضاءة على هذه الحالة الفريدة في العالم والتي تقول إننا في سوريا ورغم الحرب نعمل ونتعلم، ونحارب الفكر الظلامي بالعلم والمعرفة.. والجدة أم هشام خير مثال على ذلك.