أحدث الأخبار
  • 12:42 . ترحيب خليجي باتفاق تبادل الأسرى في اليمن... المزيد
  • 12:32 . كيف ساهمت أبوظبي في ضم كازاخستان إلى اتفاقيات التطبيع؟... المزيد
  • 12:20 . "الموارد البشرية والتوطين" تلغي ترخيص مكتب لاستقدام العمالة المساعدة... المزيد
  • 12:17 . تقرير: توقعات إيجابية لنمو اقتصاد الإمارات واستقرار التضخم... المزيد
  • 12:08 . تونس تحكم بالمؤبد على 11 متهماً باغتيال مهندس "كتائب القسام" محمد الزواري... المزيد
  • 12:04 . "صحة" توفر جراحة تفتيت حصى الكلى بالليزر للأطفال لأول مرة في أبوظبي... المزيد
  • 11:51 . الجامعة العربية تدعو للتفاعل الإيجابي مع مبادرة السلام السودانية... المزيد
  • 11:50 . مصرع رئيس أركان الجيش الليبي ومرافقيه في تحطم طائرة أثناء مهمة رسمية بتركيا... المزيد
  • 09:39 . الدعم السريع تعلن استعادة بلدة مهمة وترفض عرض الخرطوم وقف الحرب... المزيد
  • 08:50 . بينهم سعوديون وسودانيون.. اتفاق بين الحكومة اليمنية والحوثيين للإفراج عن 2900 أسير... المزيد
  • 08:05 . كيف تشغّل أبوظبي شبكة مؤثّريها لتشويه الإسلاميين؟.. تحقيق يوضح البنية والسرديات... المزيد
  • 04:48 . ترامب يقرر الاحتفاظ بالناقلات المصادرة وتحويل نفطها للمخزون الإستراتيجي... المزيد
  • 12:30 . سلطان عُمان يستقبل وزير الخارجية السعودي لبحث العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية... المزيد
  • 12:26 . قرقاش يرد على السعوديين واليمنيين والسودانيين: "الإمارات لا تبحث عن نفوذ"... المزيد
  • 12:22 . كلمات صادقة من حاكم الشارقة لفلسطين تشعل التفاعل: "لو كان بيدنا لكنا معكم"... المزيد
  • 12:01 . وثيقة ويكيليكس تكشف رؤية محمد بن زايد للانتخابات والإسلام السياسي وإيران... المزيد

محكمة غير رسمية: الرئيس الصيني مسؤول عن “إبادة جماعية” للإيغور

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 10-12-2021

قالت محكمة غير رسمية مؤلفة من محامين ونشطاء يوم الخميس إن الرئيس الصيني شي جين بينغ يتحمل المسؤولية الأساسية عما وصفته بإبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية وتعذيب للإيغور والقازاخ في إقليم شينغيانغ.

وقالت المحكمة الويغورية “جمهورية الصين الشعبية ترتكب إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية وتعذيبا بحق الويغور والقازاخ وغيرهم من مواطني الأقليات العرقية في الإقليم الواقع بشمال غرب الصين المعروف بشينغيانغ”.

وأضافت “المحكمة مقتنعة بأن الرئيس شي جين بينغ… ومسؤولين آخرين كبار جدا في جمهورية الصين الشعبية والحزب الشيوعي الصيني يتحملون المسؤولية الأساسية عن أفعال تحدث في شينغيانغ”.

ولا تتمتع المحكمة التي يرأسها المحامي البريطاني جيفري نايس بأي سلطة لفرض أو تنفيذ عقوبات.

وتفيد تقديرات خبراء بالأمم المتحدة وجماعات حقوقية بأن أكثر من مليون شخص، معظمهم من الإيغور وأقليات مسلمة أخرى، محتجزون منذ سنوات في منظومة واسعة من المعسكرات في إقليم شينغيانغ.

ونفت الصين في بادئ الأمر وجود المعسكرات لكنها قالت لاحقا إنها مراكز تدريب مهني هدفها مكافحة التطرف. وفي أواخر 2019، قالت بكين إن جميع الموجودين في المعسكرات “تخرجوا”.

وطلبت منظمة (مؤتمر الإيغور العالمي) في يونيو حزيران 2020 من نايس إقامة محكمة مستقلة للتحقيق في الاتهامات.

ورحبت المنظمة، التي تتخذ من ميونيخ مقرا وتمثل مصالح الويغور في شينجيانغ ومختلف أنحاء العالم، يوم الخميس بحكم المحكمة.

وفي بيان صدر الخميس، وصفت وزارة الخارجية الصينية مؤتمر الإيغور العالمي بأنه منظمة انفصالية تسيطر عليها وتمولها قوى مناهضة للصين في الولايات المتحدة والغرب.

وقال متحدث باسم الوزارة إن “ما يطلق عليها ’محكمة’ ليس لديها أوراق اعتماد قانونية أو أي مصداقية”. ووصفت الشهادة المقدمة بالكذب والحكم النهائي بأنه “مسرحية هزلية سياسية يؤديها عدد قليل من المهرجين”.

وتنفي الصين بشدة الاتهامات التي توجه إليها بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان في شينغيانغ.