أحدث الأخبار
  • 09:21 . الصحة العالمية: مقتل 28 من أفراد الطواقم الطبية في لبنان... المزيد
  • 09:19 . "مدن القابضة" توقع اتفاقيات مع شركاء ومستثمرين لتطوير مشروع رأس الحكمة... المزيد
  • 09:16 . رئيس الدولة ونظيره المصري يشهدان إعلان مخطط مشروع "رأس الحكمة"... المزيد
  • 07:18 . قرقاش يدعو إلى "ضرورة استعادة مفهوم الدولة الوطنية" لمواجهة التحديات التي تهدد المنطقة... المزيد
  • 07:18 . السعودية ومصر ترفضان أي إجراءات تؤثر على سلامة وسيادة لبنان... المزيد
  • 11:44 . "طاقة" تستكمل تسعير سندات بقيمة 1.75 مليار دولار... المزيد
  • 11:43 . مجلس الأمن يدعم غوتيريش بعد قرار الاحتلال الإسرائيلي اعتباره "شخصا غير مرغوب فيه"... المزيد
  • 11:41 . دراسة: التخلص التدريجي من التدخين قد ينقذ حياة 1.2 مليون شخص... المزيد
  • 11:40 . الذهب يرتفع بدعم من الإقبال على الملاذ الآمن واستمرار التوتر بالشرق لأوسط... المزيد
  • 11:39 . أسعار النفط ترتفع وتحافظ على مكاسبها الأسبوعية القوية... المزيد
  • 11:38 . الدوري الأوروبي.. توتنهام يواصل انتفاضته ومانشستر يونايتد ينجو من الخسارة ولاتسيو يتصدر... المزيد
  • 11:38 . "طيران الإمارات" تلغي جميع رحلاتها من وإلى ثلاث دول في المنطقة بسبب التوترات... المزيد
  • 11:36 . الولايات المتحدة.. أكثر من 200 شخص لقوا مصرعهم جراء الإعصار هيلين... المزيد
  • 11:35 . 18 شهيداً في غارة إسرائيلية على مخيم طولكرم بالضفة الغربية المحتلة... المزيد
  • 11:32 . غارات إسرائيلية على محيط معبر المصنع تقطع الطريق الدولي بين لبنان وسوريا... المزيد
  • 11:31 . الاحتلال يشن أعنف قصف على الضاحية الجنوبية لبيروت وأنباء عن استهداف خليفة نصر الله... المزيد

مواطنون وخليجيون: دول الخليج تمتلك كل مقومات القوة ونحن في غنى عن التطبيع

رصد خاص – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 28-09-2023

تفاعل مغردون مواطنون وخليجيون وعرب، مع تساؤلات الباحثة الدكتورة رفيعة عبيد غباش، رئيسة متحف المرأة في دبي، والدكتور حمود الجاسم العنزي، حول ماذا يستفيد الخليج علميا واقتصاديا من التطبيع؟ لا سيما في ظل امتلاكه كل مقومات القوة وهو في غنى عن التطبيع مع الاحتلال.

وأكدت غباش أن دول الخليج يمتلك كل الخيرات والثروات، وهم فقط لو حرصوا أن يكون التعليم بلغتهم العربية ومنعوا منعًا باتًا التعليم بلغات غربية، لضمنوا مستقبل أوطانهم وشعوبهم وتجاوزا الغرب في كثير من الأمور.

ووافق الدكتور محمد محمد الصاحي رئيس المجلس البلدي لمدينة كلباء سابقا وعضو المجلس الوطني الاتحادي سابقا، رأي الدكتورة غباش، مؤكداً أن "إسرائيل" واضحة في أفعالها بالقتل والحروب والعنصرية، كما أنها تعيش اليوم على الدعم الأمريكي والأوروبي.

وقالت بنت المزروعي: "كدول ذات ثروة عظيمة التطبيع وعلاقتنا مع دول الغرب بشكل عام، يجب أن تكون بشروط ولمصالح دولنا، غالبا ما تنكر هذه الدول جهود دول الخليج وتقلل من أهميتها بعد انتهاء مصالحهم الخاصة معها، مشيرة إلى أن "الخليج لا ينقصه اي شيء ليكون هو نفسه قوى عظمى في العالم".

وقال أمين الواحدي: "كلام جميل دكتوره خاصه بموضوع اللغة العربية التي هي معيار استقلال العالم العربي عن التبعية للغرب وعليه، لماذا لا يكون اجتماع لجامعة الدول العربية يتخذ فيه قرار سيادي لتعريب التعليم الجامعي في الوطن العربي وتكون هناك لجنة تنسيق تشرق وتتتابع هذا القرار".

وعلق صاحب حساب "بو سلمان": "وحدهم الصهاينة، المستفيدين الوحيدين من التطبيع لأنهم ينقضون كل الاتفاقيات معهم، ومع الوسيط كذلك وقد حدث".

تبريرات المطبعين

بالمقابل، برزت بعض الآراء التي تبرر للتطبيع مع الكيان الصهيوني، وهي لا شك وفق مراقبين تبدوا في آرائها تخدم سياسية الحكومات التي اتخذت قرار التطبيع مع الاحتلال ولا يستبعد في أن تكون هذه الحسابات تابعة للسلطات.

وقالت أمل البلوشي: "من وجهة نظري إن المنطقة اكتفت من عدم الاستقرار، والسلام هو الهدف الأساسي من التطبيع مع حفظ حق الشعب الفلسطيني طبعا، وهذا ما تسعى له الدول في الخليج".

وقال إبراهيم مطر المترجم اسمه للعبرية، إن "الهدف من التطبيع هو وجود منطقة أهدي ووقف استنزاف الموارد في الصراعات والاستثمار دائما يبحث عن الهدوء والأمان" حد زعمه.

ويأتي ذلك في الوقت الذي يواصل فيه الاحتلال الإسرائيلي والسعودية جهودهما للتوصل إلى اتفاق التطبيع، كما تتزامن مع وصول أول سفير سعودي لدى فلسطين، نايف السديري، إلى رام الله للمرة الأولى، من أجل تسلم أوراق اعتماده الدبلوماسية.

وفي وقت سابق، قال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، في مقابلة تلفزيونية، إن "المملكة تقترب من تطبيع علاقاتها مع إسرائيل"، لكنه شدد على أهمية القضية الفلسطينية للمفاوضات الخاصة بها، حد قوله.

ووقعت أبوظبي والمنامة والرباط اتفاقات لتطبيع العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي عام 2020، برعاية الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في البيت الأبيض.