أحدث الأخبار
  • 12:59 . الذهب يرتفع بعد تراجع كبير الأسبوع الماضي... المزيد
  • 12:37 . فرنسا تضرب إيطاليا بالثلاثة وتتصدر مجموعتها في دوري الأمم الأوروبية... المزيد
  • 11:38 . الولايات المتحدة تمنح أوكرانيا الضوء الأخضر لاستخدام أسلحتها في ضرب روسيا... المزيد
  • 11:01 . رئيس الدولة يتلقى دعوة لحضور القمة الخليجية في الكويت... المزيد
  • 10:33 . الحوثيون يعلنون مهاجمة مواقع عسكرية إسرائيلية... المزيد
  • 08:07 . أرباح 100 شركة في الإمارات خلال تسعة أشهر ترتفع إلى 192 مليار درهم... المزيد
  • 12:32 . مسؤول إسرائيلي رفيع يزور الإمارات... المزيد
  • 12:24 . دراسة: أبوظبي الأولى على مستوى العرب المطبعين مع الاحتلال... المزيد
  • 10:29 . "الصحفيين الإماراتية": 75% من الأعضاء لم يدفعوا رسوم تجديد اشتراكاتهم... المزيد
  • 10:27 . الشرطة الألمانية تعتقل 111 شخصا مؤقتا خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين... المزيد
  • 09:02 . خمسة تريليونات دولار التحويلات المالية في الدولة خلال عام... المزيد
  • 07:57 . البابا فرنسيس يقترح إجراء دراسة دولية حول جرائم الإبادة في غزة... المزيد
  • 07:28 . تركيا تتسبب بمنع الرئيس الإسرائيلي من حضور قمة المناخ... المزيد
  • 06:48 . وصول أربع قوافل مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة... المزيد
  • 06:32 . مقتل مسؤول العلاقات الإعلامية بـ”حزب الله” في غارة إسرائيلية على بيروت... المزيد
  • 11:31 . إيران تنفي لقاء سفيرها لدى الأمم المتحدة مع إيلون ماسك... المزيد

"فجر ليبيا": ضباط إماراتيون يديرون غرفة عمليات "حفتر" في الزنتان

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 24-04-2015


قال مصدر عسكري في عملية «فجر ليبيا»، إن غرفة عمليات اللواء المتقاعد «خليفة حفتر» في المنطقة الغربية بالزنتان؛ يديرها أربعة ضباط إماراتيون.

وأضاف المصدر لموقع "عربي 21" الإلكتروني مفضلا عدم ذكر اسمه، أن «قوات فجر ليبيا تكثف غاراتها الجوية على مدينة الزنتان؛ لاستهداف غرفة عمليات الضباط الإماراتيين التي يتناوب عليها كل أسبوع أربعة من الضباط الإماراتيين، حيث يصلون عبر مهبط الزنتان في طائرات خاصة، تقل الأموال النقدية بالعملة الصعبة والمحلية، بالإضافة إلى الذخيرة».

وكانت وكالة أنباء الإمارات قالت إن «نائب رئيس مجلس الوزراء بدولة الإمارات منصور بن زايد آل نهيان؛ استقبل الأربعاء في أبو ظبي، قائد جيش طبرق خليفة حفتر».

 

وفي (16|5) 2014، دشن اللواء المتقاعد - آنذاك - «خليفة حفتر» عملية عسكرية تعرف باسم عملية «الكرامة» ضد كتائب الثوار «فجر ليبيا» وتنظيم أنصار الشريعة في مدينه بنغازي (شرق) متهما إياهم بأنهم من يقف وراء تردي الوضع الأمني في المدينة وسلسلة الاغتيالات التي طالت أفراد من الجيش والشرطة وناشطين وإعلاميين بينما اعتبرت أطراف حكومية آنذاك ذلك «انقلابا علي الشرعية كونها عمليه عسكرية انطلقت دون إذن من الدولة».

لكن بعد انتخاب مجلس النواب، في يوليو/تموز الماضي (والذي تم حله لاحقا بقرار من المحكمة العليا) أبدي أعضاء المجلس، الذين يعقدون جلساتهم في مدينه طبرق شرق، دعما للعملية التي يقودها «حفتر»، قبل أن يقرر النواب تعيين اللواء «خليفة حفتر» قائدا عاما للجيش الموالي له بعد ترقيته إلى رتبة «فريق» مطلع مارس/آذار الماضي.

وتعاني ليبيا أزمة سياسية بين تيارين، ما أفرز جناحين للسلطة في البلاد لكل منهما مؤسساته، الأول: البرلمان المنعقد في مدينه طبرق (شرق) والمنحل بحكم من المحكمة الدستورية، وحكومه «عبدالله الثني» المنبثقة عنه ويحظيان باعتراف المجتمع الدولي.

 

أما الجناح الثاني للسلطة، فيضم المؤتمر الوطني العام (البرلمان السابق الذي استأنف عقد جلساته) ومعه رئيس الحكومة «عمر الحاسي» اللذان يملكان تأييدا كبيرا من قوات «فجر ليبيا» التي تسيطر علي العاصمة طرابلس بالكامل إضافة إلى أغلب مساحة ليبيا.