أحدث الأخبار
  • 12:45 . ميدل إيست آي: هل يمكن كبح "إسرائيل" والإمارات عن تأجيج الفوضى في المنطقة عام 2026؟... المزيد
  • 12:40 . أمطار غزيرة تغرق مستشفى الشفاء وآلافا من خيام النازحين في غزة... المزيد
  • 11:59 . طهران ترفض مطالب الإمارات بشأن الجزر المحتلة وتؤكد أنها تحت سيادتها... المزيد
  • 11:30 . ترامب: 59 دولة ترغب بالانضمام لقوة الاستقرار في غزة... المزيد
  • 11:29 . الإمارات تدين الهجوم على مقر للقوات الأممية بالسودان... المزيد
  • 01:04 . مرسوم أميري بإنشاء جامعة الفنون في الشارقة... المزيد
  • 12:14 . "الأبيض" يسقط أمام المغرب ويواجه السعودية على برونزية كأس العرب... المزيد
  • 09:21 . غرق مئات من خيام النازحين وسط تجدد الأمطار الغزيرة على غزة... المزيد
  • 07:15 . روسيا تهاجم سفينة مملوكة لشركة إماراتية في البحر الأسود بطائرة مسيرة... المزيد
  • 12:52 . ولي العهد السعودي ووزير خارجية الصين يبحثان العلاقات المشتركة... المزيد
  • 12:25 . مستشار خامنئي: إيران ستدعم “بحزم” حزب الله في لبنان... المزيد
  • 12:16 . "التعليم العالي" تعرّف 46 جامعة بمزايا المنصة الوطنية للتدريب العملي... المزيد
  • 11:46 . وفاة 21 شخصا في فيضانات مفاجئة بالمغرب... المزيد
  • 11:10 . كيف تمددت "الشركة العالمية القابضة" في مفاصل اقتصاد أبوظبي؟... المزيد
  • 10:56 . الجزائر تنفي إنشاء وحدات مرتزقة لتنفيذ عمليات سرية في الساحل... المزيد
  • 10:55 . زوجة جاسم الشامسي توجه رسالة إلى الرئيس السوري الشرع... المزيد

المرصد العماني لحقوق الإنسان يطالب بتحديد صلاحيات منصب السلطان

مسط – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 07-07-2015


 طالب نبهان سالم – مدير المرصد العماني لحقوق الإنسان - بضرورة تحديد صلاحيات السلطان الحالي أو القادم لسلطنة عمان، على أن يكون ذلك بداية عهد جديد يقوم الشعب من خلاله بإدارة أموره بنفسه على كافة مستويات القرار السياسي.
وقال "سالم" في تغريدة له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "ليس هناك طغيان أفضل من آخر، أرفض الطغيان السياسي كرفضك لاستغلال الدين في السياسة ورفضك للاحتكار.. الطغيان ظلام ينتشر على طرقات المستقبل"، وأوضح أن أحد أهم أسس بناء وطن معافى من الفساد السياسي، محاسبة الحاكم ومراقبته وتخصيص مرتب شهري له.
واستبق "سالم" تغريداته بالإشارة إلى أن استقلالية العمل الإصلاحي ضرورة ملحة في كافة مجتمعاتنا، والتغطية عليه بشعارات وطنية - دينية يفسد الإصلاح ويُفقده حياديته.
وأضاف: "طالما صوت الأيديولوجية يعلو على صوت الإنسانية في المجتمعات العربية خاصة، فلن يكون للإنسان قيمة ولا للحريات أهمية"، لافتا إلى أن مراجعة الشكل المعيشي العام للمجتمعات ليس المقصود بها الشكل الديني فقط، بل كذلك السياسي والمجتمعي، فعادة ما يكون الدين مطية لهما.