أحدث الأخبار
  • 10:19 . وفد إماراتي يبحث مع رئيس البرازيل سبل تعزيز التعاون في مجالات التمويل المستدام... المزيد
  • 10:18 . إيطاليا أول دولة من مجموعة السبع تعيد تعيين سفير لدى النظام السوري... المزيد
  • 07:49 . رئيس تشيلي يزور أبوظبي الاثنين المقبل... المزيد
  • 07:48 . انطلاق نهائيات "دوري الإمارات للرياضات الإلكترونية"... المزيد
  • 07:48 . "المصرف المركزي" يلغي ترخيص شركة جالاكسي لوسطاء التأمين... المزيد
  • 12:32 . جيش الاحتلال الإسرائيلي يقر بمقتل جندي بمعارك جنوبي قطاع غزة... المزيد
  • 12:32 . استشهاد القيادي في حمـاس "مصطفى أبو عرة" داخل سجون الاحتلال... المزيد
  • 10:48 . أبوظبي تدعو إلى نشر "بعثة دولية مؤقتة" في غزة... المزيد
  • 10:47 . توقعات بنمو اقتصاد الدولة 6.2% في 2025... المزيد
  • 10:46 . ارتفاع قتلى الاحتجاجات في بنغلاديش إلى 201 شخصا... المزيد
  • 11:20 . لماذا تأخر إلغاء هدف الأرجنتين ضد المغرب ساعتين؟... المزيد
  • 10:58 . قضية "الإمارات 84".. فشل أمني أم قرار سياسي؟... المزيد
  • 10:47 . الاحتلال الإسرائيلي يعلن استعادة جثامين خمسة أسرى بخان يونس قُتلوا في 7 أكتوبر... المزيد
  • 08:40 . صحيفة بريطانية: وجود جوازات سفر إماراتية في أم درمان "دليل قاطع" على مشاركة مباشرة بالحرب الأهلية... المزيد
  • 01:34 . الإمارات ترحب باتفاق الأطراف اليمنية بشأن البنوك والخطوط الجوية... المزيد
  • 01:32 . مصر ترفع أسعار الوقود بما يصل إلى 15% قبل مراجعة من صندوق النقد... المزيد

59 % من أطفال الشرق الأوسط مصابون بهوس التقنية الحديثة

تاريخ الخبر: 30-11--0001

واشنطن دبي - الإمارات 71

كشفت دراسة علمية حديثة، أن 59 في المائة من الأطفال في منطقة الشرق الأوسط، يعانون هوس التقنية الحديثة، أو ما يعرف بـ "نوموفوبيا".

ومصطلح "نوموفوبيا"، الذي استخدم للمرة الأولى عام 2008 في بريطانيا، يشير إلى الحالة التي تعتري البعض عندما تنقطع التقنية عنهم، ويصابوا بتشوش واضطراب ذهني.

وأشارت دراسة أجرتها مجموعة "سوبيريور" للاستشارات، ونشرت نتائجها شبكة /سكاي نيوز/ الأمريكية، اليوم الأربعاء (21|5)، إلى أن 59 في المائة من الأطفال، في منطقة الشرق الأوسط لديهم حالة تعرف بـ"نوموفوبيا، وهو الشعور بالخوف من فقدان الهاتف المحمول أو السير من دونه.

كما أشارت الدراسة، الى أن مشكلة إدمان وسائل التقنية لدى الأطفال، كشبكات التواصل الاجتماعي وتطبيق التراسل الفوري "واتساب" وغيرها، أصبحت مؤرقة للكثير من الأهالي، لما لها من تأثير كبير على صحة الطفل وسلوكه وبناء شخصيته وتفاعله في الأسرة والمجتمع.

يشار إلى أن بريطانيا بصدد إطلاق أكبر دراسة من نوعها لمعرفة تأثير التقنية على أدمغة الأطفال.