أحدث الأخبار
  • 10:50 . إيران تدعو إلى تأسيس صندوق استثمار مشترك مع الإمارات... المزيد
  • 10:47 . بعد اتساع رقعة الاحتجاجات.. بايدن يتهم الطلاب المؤيدين لفلسطين بـ"العنف ومعاداة السامية"... المزيد
  • 10:46 . تركيا تعلق جميع المعاملات التجارية مع الاحتلال الإسرائيلي... المزيد
  • 08:06 . زيادة جديدة في أسعار الوقود بالدولة لشهر مايو... المزيد
  • 07:26 . هنية: اتفقنا مع رئيس وزراء قطر على استكمال المباحثات حول الوضع في غزة... المزيد
  • 11:31 . المركزي: احتياطيات بنوك الدولة تتجاوز نصف تريليون درهم بنهاية فبراير 2024... المزيد
  • 11:30 . "الإمارات للاتصالات" تنفي إجراء مفاوضات للاستحواذ على "يونايتد غروب"... المزيد
  • 11:26 . أبوظبي وطهران تعقدان أول اجتماع اقتصادي منذ 10 أعوام... المزيد
  • 11:24 . مصرف الإمارات المركزي يبقي على أسعار الفائدة "دون تغيير"... المزيد
  • 11:15 . رويترز: ضغوط أمريكية وغربية على أبوظبي بسبب التجارة مع روسيا... المزيد
  • 11:06 . "إذا ماتت فلسطين ماتت الإنسانية".. رئيس كولومبيا يقطع علاقات بلاده مع الاحتلال الإسرائيلي... المزيد
  • 08:50 . بسبب مخاوف حول حقوق الإنسان.. رفض أمريكي لانتخاب رئيس أرامكو السعودية مديرا ببلاك روك... المزيد
  • 08:46 . رونالدو يقود النصر السعودي لنهائي كأس خادم الحرمين... المزيد
  • 08:44 . دورتموند يفوز على سان جيرمان في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا... المزيد
  • 11:31 . وفاة الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان والإمارات تعلن الحداد سبعة أيام... المزيد
  • 11:15 . هبوط مؤشرات معظم البورصات الخليجية مع تراجع أسعار النفط... المزيد

إيميلك لن يُتجاهل مرة أخرى.. فقط اختمها بتلك الكلمات ليصلك رد

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 20-02-2017


كلنا ننزعج من الرسائل الإلكترونية التي نرسلها ولا نتلقى ردوداً عليها، سواء أكان الرد قبولاً لوظيفة، أم اعتذاراً أم حتى طلب مقابلة.

ونادراً ما تهدأ أعصاب المرء كلما طال انتظارُه لتلك الردود، فيما يسعد حقاً عندما يتلقى رداً، أياً ما كان.

لكن هل تدركون أن السبب في عدم تلقيكم رداً قد يكون أبسط مما تتخيلون؛ إذ تكمن المشكلة في الصياغة الخاطئة لخاتمة الرسالة الإلكترونية، فالصيغ الخاطئة لنهاية الرسالة قد يعتبرها البعضُ باردةً فلا يردون عليها.

فينهي كثير من المرسِلين خطاباتهم بهذه الجملة دوماً "مع أطيب التحيات"، أو مرادفاتها، وهم بذلك يحسبون أن المتلقي سيردُّ فوراً، لكن الواقع مغاير لذلك، بحسب ما أثبتته دراسة لشركة Boomerang، وهي خدمة مساعدة في إدارة رسائل البريد الإلكتروني.

يزيد مُعدل الرد على الرسائل المنتهية بهذه الكلمات

إذ درس العاملون في الشركة ما يزيد عن 350 ألف عملية بريد إلكتروني تمت في الولايات المتحدة الأميركية، وحصروا الرسائل التي حازت أعلى معدّل ردود بسبب الصياغة الختامية للرسائل.

وكانت أكثر الصياغات ذات معدّل الردود العالي كالتالي:

1- شكراً مقدماً - 65.7%
2- شكراً - 63 %
3- أشكرك - 57.9%

قد يندهش الكثيرون من ذلك، لكننا نشعر بأن الشكر هو أفضلُ طريق للوصول إلى الهدف.