أحدث الأخبار
  • 12:45 . ميدل إيست آي: هل يمكن كبح "إسرائيل" والإمارات عن تأجيج الفوضى في المنطقة عام 2026؟... المزيد
  • 12:40 . أمطار غزيرة تغرق مستشفى الشفاء وآلافا من خيام النازحين في غزة... المزيد
  • 11:59 . طهران ترفض مطالب الإمارات بشأن الجزر المحتلة وتؤكد أنها تحت سيادتها... المزيد
  • 11:30 . ترامب: 59 دولة ترغب بالانضمام لقوة الاستقرار في غزة... المزيد
  • 11:29 . الإمارات تدين الهجوم على مقر للقوات الأممية بالسودان... المزيد
  • 01:04 . مرسوم أميري بإنشاء جامعة الفنون في الشارقة... المزيد
  • 12:14 . "الأبيض" يسقط أمام المغرب ويواجه السعودية على برونزية كأس العرب... المزيد
  • 09:21 . غرق مئات من خيام النازحين وسط تجدد الأمطار الغزيرة على غزة... المزيد
  • 07:15 . روسيا تهاجم سفينة مملوكة لشركة إماراتية في البحر الأسود بطائرة مسيرة... المزيد
  • 12:52 . ولي العهد السعودي ووزير خارجية الصين يبحثان العلاقات المشتركة... المزيد
  • 12:25 . مستشار خامنئي: إيران ستدعم “بحزم” حزب الله في لبنان... المزيد
  • 12:16 . "التعليم العالي" تعرّف 46 جامعة بمزايا المنصة الوطنية للتدريب العملي... المزيد
  • 11:46 . وفاة 21 شخصا في فيضانات مفاجئة بالمغرب... المزيد
  • 11:10 . كيف تمددت "الشركة العالمية القابضة" في مفاصل اقتصاد أبوظبي؟... المزيد
  • 10:56 . الجزائر تنفي إنشاء وحدات مرتزقة لتنفيذ عمليات سرية في الساحل... المزيد
  • 10:55 . زوجة جاسم الشامسي توجه رسالة إلى الرئيس السوري الشرع... المزيد

حبس سياسي إيراني 3 أشهر لانتقاده نفوذ الحرس الثوري

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 03-03-2017


حكم القضاء الإيراني بسجن محمد نوري، المستشار الثقافي لحزب الثقة الوطنية الإصلاحي، 3 أشهر، بذريعة انتقاده جيش الحرس الثوري.

وأفاد موقع "كلمة" الإلكتروني، المعروف بقربه من المعارض مير حسن موسوي، الخاضع للإقامة الجبرية، أن نوري انتقد في كلمة له منذ مدة، تدخل الحرس الثوري في مجالات خارج نطاق صلاحياته.

وفي تصريح له للموقع، كشف نوري الذي يحل صفة "حجة الإسلام"، أنه سبق أن حوكم ثلاث مرات، ووصف "المحكمة الروحية الخاصة" التي يحاكم فيها لهويته الدينية، بـ"السلطة التي تنفذ مطالب مخابرات الحرس الثوري".

وتأسس حزب الثقة الوطنية الذي يعتبر أحد الأحزاب الإصلاحية في إيران عام 2005، بعد الانتخابات التي فاز فيها زعيم المحافظين محمود أحمدي نجاد في العام ذاته.

وفي 2009، رشّح زعيم الحزب مهدي كروبي نفسه للانتخابات الرئاسية، غير أنه خسر أمام منافسه نجاد.

وأعقبت نتائج الانتخابات احتجاجات في البلاد، أغلقت إثرها السلطات حزب الثقة الوطنية والجريدة التابعة له، وذلك بعد إفشاء كروبي حالات تعذيب واغتصابات وقعت ضد المتظاهرين أثناء المظاهرات.

وبعد مجيء الرئيس الإيراني الحالي، حسن روحاني، إلى سدة الحكم في البلاد عام 2013، عاد حزب الثقة الوطنية لممارسة أنشطته السياسية مرة أخرى.

ويخضع كروبي، إلى جانب المرشح الرئاسي الآخر مير حسين موسي، لإقامة جبرية منذ 2011، بتهمة توجيه المظاهرات بعد الانتخابات.