أحدث الأخبار
  • 12:15 . الفرقاطة التركية "تي سي جي قينالي" ترسو في ميناء أبوظبي... المزيد
  • 12:11 . مسؤول أمريكي: إيران تقوم بحملة إلكترونية سرية لتقويض ترشيح ترامب... المزيد
  • 12:03 . جيش الاحتلال يعدم فلسطينيا من ذوي الإعاقة في منزله بخان يونس... المزيد
  • 12:03 . أسعار النفط تهبط بفعل مخاوف بشأن الطلب الصيني وانحسار القلق بالمنطقة... المزيد
  • 11:31 . متحدث: سفير أبوظبي في واشنطن ألغى اجتماعات بين "جي42" وموظفين من الكونغرس... المزيد
  • 11:29 . عبدالله بن زايد يبحث مع نظيره الجيبوتي الحرب في غزة والسودان... المزيد
  • 10:54 . رئيس الدولة يصل القاهرة في زيارة مفاجئة... المزيد
  • 10:52 . المفوضية الأوروبية تحدد موعد جديد البت في صفقة "اتصالات الإمارات" و"بي.بي.إف"... المزيد
  • 10:45 . "الأنصاري للخدمات المالية" تستحوذ على شركة في البحرين... المزيد
  • 10:42 . محاكم دبي تعلن بدء الاختبارات الشفهية لقبول وتعيين قضاة مواطنين... المزيد
  • 10:39 . سلطان القاسمي يعين 42 ضابطاً في القيادة العامة لشرطة الشارقة... المزيد
  • 09:27 . صحيفة أميركية: نتنياهو تلقى رسالة واضحة من واشنطن بشأن غزة... المزيد
  • 07:42 . الإمارات وتشيلي توقعان اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة... المزيد
  • 06:31 . بيروت.. إلغاء وتأجيل رحلات جوية وسط مخاوف من هجوم إسرائيلي... المزيد
  • 05:50 . كيف تنظر أبوظبي للانتخابات الأمريكية؟.. باحث أمريكي يجيب... المزيد
  • 12:36 . صحيفة بريطانية: أبوظبي تسعى لإنشاء هيئة لإدارة غزة خدمةً للخداع السياسي الإسرائيلي... المزيد

مصرع عسكريين إيرانيين في اشتباكات بسوريا

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 17-05-2017


قُتل عسكريان إيرانيان من الحرس الثوري في اشتباكات مسلحة مع قوات المعارضة بسوريا.

وذكرت وكالة "إرنا" الإيرانية، الأربعاء، أن العسكريَّين، المنتميَّين إلى لواء "الزينبيون" المرتبط بالحرس الثوري الإيراني، قُتلا في اشتباكات بسوريا، دون أن تحدد زمان أو مكان مقتلهما.

وأشارت الوكالة إلى أن جثتي العسكريَّين، ويدعيان سيد ساجد وسيد نقي نجار، أُرسلتا إلى مسقط رأسهما مدينة قم، لدفنهما هناك.

وعقب بدئها تقديم دعمها العسكري للنظام السوري، فقدت إيران أكثر من ألف عسكري، بينهم 15 جنرالاً، في الحرب السورية المستمرة منذ 6 سنوات.

ومنذ بداية الأزمة السورية، تبذل طهران الغالي والنفيس للحفاظ على وجود حليفها الاستراتيجي بشار الأسد ونظامه على رأس السلطة في سوريا، من خلال دعم لوجيستي وتقني ومالي وعسكري، تطور مع تطور الأحداث في سوريا.

وتعتبر طهران بقاء الأسد ضماناً لمصالحها الإقليمية، وليس سراً ما أعلنه المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي، في سبتمبر 2011 بالجهاد لصالح النظام في سوريا.

وبررت طهران تدخلها عسكرياً طيلة السنوات الماضية بأنه للدفاع عن المراقد الدينية، لا سيما السيدة زينب في دمشق، وتطور لاحقاً ليصبح دفاعاً عن المستضعفين، في إشارة إلى أقليات شيعية بسوريا، وأخيراً الإمساك بسوريا ضمن مخططات إيرانية لبسط نفوذها في الإقليم.

وكانت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية قد كشفت في سبتمبر الماضي، تسريبات استخباراتية تشير إلى أن القوات الإيرانية والمليشيات، التي جلبتها لدعم دمشق، تفوق في تعدادها عدد جيش النظام السوري نفسه.