أحدث الأخبار
  • 07:38 . تراجع أسعار الذهب مع ترقب بيانات التضخم الأمريكية... المزيد
  • 04:30 . ستة شهداء فلسطينيين بغارة إسرائيلية في جنين.. ودعوات للإضراب... المزيد
  • 04:10 . "التعليم العالي" و"ديوا" تتفقان على دعم برنامج الابتعاث... المزيد
  • 12:37 . مذكرة تفاهم بين السعودية وإيران بشأن موسم الحج... المزيد
  • 12:18 . كوريا الجنوبية تعتقل الرئيس المعزول يون سوك-يول... المزيد
  • 12:08 . إطلاق القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" لاستكشاف الفضاء... المزيد
  • 12:03 . سلطان عمان يجري مباحثات رسمية مع ملك البحرين في مسقط... المزيد
  • 11:57 . الدوري الإنجليزي.. ليفربول يسقط في فخ نوتنغهام ومانشستر سيتي يتعثر ضد برينتفورد... المزيد
  • 11:34 . ظفار يتوج بلقب كأس السوبر العماني... المزيد
  • 11:28 . دراسة أمريكية: توترات العمل تؤدي إلى قلة النوم... المزيد
  • 10:29 . بايدن يرفع كوبا عن اللائحة الأميركية للدول الراعية للإرهاب... المزيد
  • 08:53 . ما علاقة محمد بن زايد بتخفيف ضغوط الحكومة الباكستانية على عمران خان؟... المزيد
  • 09:13 . اتهامات لإيران بمحاولة استدراج رجل أعمال إسرائيلي إلى الإمارات... المزيد
  • 08:33 . رئيس الدولة ونظيره الكيني يشهدان توقيع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة... المزيد
  • 08:04 . "القابضة" تطلب موافقة تركيا لإتمام الاستحواذ على وحدة بنك عودة... المزيد
  • 07:48 . رئيس الدولة: استدامة الطاقة أولوية رئيسية ضمن استراتيجيتنا التنموية... المزيد

هؤلاء غادروا البيت الأبيض في الأشهر السبعة الأولى لترامب

أرشيفية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 20-08-2017


انسحب مسؤولون الواحد تلو الآخر من البيت الأبيض بشكل يثير الدهشة منذ تولي الرئيس دونالد ترامب الرئاسة في يناير وآخرها إعلان الرئيس الجمعة التخلي عن مستشاره ستيف بانون.

وبحسب وكالة فرانس برس فقد دخل عدد كبير من مساعدي ترامب البيت الأبيض في تلك الفترة وخرجوا قبل أن يتسنى للأميركيين التعرف عليهم.

مستشار الأمن القومي مايك فلين 

دافع ترامب بثبات عن مستشاره للأمن القومي، رغم أن الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما أقاله من منصب مدير الاستخبارات الدفاعية، ولم يكن يحظى بثقة كبيرة في دائرة الاستخبارات.

بقي فلين في منصبه 22 يوماً فقط، وأقيل في (13|2)  على خلفية اتصالات مع موسكو لم يكشف عنها وجمع أموال لترويجه لتركيا في الحملة الانتخابية.

المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر

بدأت مشكلات سباير عندما طلب منه الدفاع عن تأكيدات غير صحيحة لترامب حول حجم الحشود التي حضرت مراسم تنصيبه. وصف سبايسر الحشد بأنه "الأكبر على الإطلاق في مراسم تنصيب الرؤساء". لكن صوراً التقطت من الجو أظهرت بوضوح أن الحشد أقل بكثير من ذاك الذي حضر مراسم أداء أوباما القسم لولايته الأولى في 2009. خسر سبايسر على الفور المصداقية لدى وسائل الإعلام.

أصبح سبايسر سريعاً الهدف المحبب من بين موظفي البيت الأبيض، للسخرية في برنامج "ساتردي نايت فيفر" حيث تلعب دوره الممثلة الكوميدية مليسا ماكارثي وتصوره ساذجاً سريع الغضب.

سبايسر الذي كان يدرك على ما يبدو أن أيامه معدودة، صد الأسئلة المتعلقة بالتصريحات الأكثر استفزازية للرئيس بقوله إلى وسائل الإعلام "التغريدة تتحدث عن نفسها. سأمضي قدماً". بمغادرته البيت الأبيض في (22 |7) يكون قد صمد 182 يوماً. وغادر عندما تم تعيين أنطوني سكاراموتشي مديراً للإعلام في البيت الأبيض.

كبير الموظفين رينس بريبوس 

كان يفترض أن تقوم هذه الشخصية المجهولة، الرئيس السابق للجنة الوطنية للجمهوريين بإدارة البيت الأبيض وضبط الدخول إلى مكتب ترامب.

لكنه لم يتمكن من إدارة الرئيس نفسه وبالتالي فشل في أي محاولة لضبط الفوضى التي تعصف بالجناح الغربي. ولأنه حليف مقرب إلى سبايسر، تعرض بريبوس لسقوط مؤلم عندما عين ترامب سكاراموتشي مديراً جديداً للإعلام.

وصف سكاراموتشي بريبوس علناً بأنه مصاب "بالهوس وانفصام الشخصية"، وعندما لم يدافع ترامب عن بريبوس، غادر الأخير من البيت الأبيض في(31 |7) بعد 189 يوماً على دخوله.

سكاراموتشي

كان تعيين الخبير المالي النيويوركي في (21 |7) مكان بريبوس عرضاً لأسلوبه الجريء في الإدارة. لكن ذلك لم يتوافق مع جون كيلي الذي عينه ترامب في منصب كبير الموظفين قادماً من وزارة الأمن الداخلي. خلال أيام كان كل الاهتمام ينصب على سكاراموتشي نجم البرامج التلفزيونية الليلية بستراته الأنيقة ونظاراته وشعره الأملس المسرح إلى الخلف، وهو ما لا يعجب ترامب. صمد أقصر فترة في ولاية ترامب وهي عشرة أيام.

كبير المستشارين الاستراتيجيين ستيف بانون

مهندس مواقف ترامب القومية-الشعبوية وانتصاره الانتخابي. لقب ب"أمير الظلام دارث فايدر" وحتى "الرئيس الظل". أصبحت قوميته الاقتصادية العمود الفقري لسياسات ترامب، حتى عندما كان الخصوم السياسيون يرفضون الكثير من أفكاره.

لكن بعد وصول كيلي، أصبحت مواجهاته المتواصلة مع مستشاري ترامب الآخرين لا يمكن الدفاع عنها، وكذلك علاقاته باليمين المتطرف الذي أثار اتهامات بأن ترامب يمثل العنصريين. استمر بانون 210 أيام.

من الشخصيات الأخرى التي غادرت البيت الأبيض في الأشهر السبعة الأولى لترامب: ديريك هارفي المستشار في مجلس الأمن القومي لشؤون الشرق الأوسط، ومايك دوبكي مدير الإعلام بداية ولاية ترامب، وكي تي ماكفارلاند نائب مستشار الأمن القومي، وكايتي والش المسؤولة الثانية في فريق بريبوس، وكريغ دير المدير في مجلس الأمن القومي لشؤون نصف الأرض الغربي، وأنجيلا ريد كبيرة فريق المراسم المنزلية في البيت الأبيض.