أحدث الأخبار
  • 12:07 . "التعاون الخليجي": اغتيال هنية مؤشر خطير على عدم رغبة "إسرائيل" في الحل السياسي... المزيد
  • 11:00 . "القسام" تعلن استهداف ناقلة جند ودبابة وثلاث جرافات إسرائيلية برفح... المزيد
  • 09:35 . إيران تدعو مجلس الأمن لعقد جلسة طارئة على خلفية اغتيال "هنية"... المزيد
  • 09:03 . رسمياً.. حزب الله يعلن مقتل القيادي "فؤاد شكر"... المزيد
  • 07:58 . بعد اغتيال هنية.. الإمارات تعرب عن قلقها من التصعيد في المنطقة... المزيد
  • 07:49 . نمو إيرادات الميزانية السعودية تسعة بالمئة في النصف الأول 2024... المزيد
  • 07:14 . استشهاد مراسل الجزيرة إسماعيل الغول بقصف إسرائيلي بغزة... المزيد
  • 06:48 . بلينكن: لم نعلم مسبقا باغتيال هنية ولا دخل لنا بالعملية... المزيد
  • 02:11 . حماس تعلن موعد ومكان تشييع إسماعيل هنية... المزيد
  • 01:12 . أردوغان: اغتيال هنية "خسة" تهدف إلى تقويض القضية الفلسطينية ومقاومة غزة... المزيد
  • 12:29 . النفط يعوض بعض خسائره بعد اغتيال هنية في طهران... المزيد
  • 12:05 . رفع أسعار البنزين والديزل في الدولة لشهر أغسطس... المزيد
  • 11:52 . تعليقاً على اغتيال هنية.. قطر: جريمة شنيعة وتصعيد خطير يقوض فرص السلام... المزيد
  • 11:31 . بعد حادثة اغتيال هنية.. بزشكيان: إيران ستدافع عن سلامة أراضيها وشرفها... المزيد
  • 11:21 . التفاصيل الأولية لاغتيال هنية.. الاحتلال يمتنع عن التعليق وتقارير تتحدث عن غارة جوية دون أصوات انفجارات... المزيد
  • 11:01 . ردود الأفعال الأولية على اغتيال إسماعيل هنية في طهران... المزيد

مشروع قرار في مجلس الأمن ضد إعلان ترامب ومبادرة أوروبية لتقويضه

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 15-12-2017


أفادت مصادر دبلوماسية فلسطينية وعربية وغربية، أنه يجري العمل على إعداد مشروع قرار في مجلس الأمن ضد الاعتراف الأميركي بالقدس عاصمة لإسرائيل.وقال مصدر دبلوماسي فلسطيني طلب عدم الكشف عن اسمه لوكالة «فرانس برس»: «المهم هو الحصول على دعم 14 دولة من أعضاء مجلس الأمن الـ 15» لمشروع القرار. 


وقال السفير الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رياض منصور إن مشروع القرار يطالب الولايات المتحدة بإلغاء قرارها، إلا أن مصادر دبلوماسية عدة أوضحت أن «لهجة» مشروع القرار لن تكون قاسية لضمان الحصول على دعم 14 دولة من أعضاء مجلس الأمن الـ15، واعتبر دبلوماسي في الأمم المتحدة أن الهدف من مشروع القرار وعرضه على التصويت ليس عزل الولايات المتحدة، بقدر ما هو دعوة لها لأن تأخذ أكثر بعين الاعتبار مصالح الفلسطينيين.
على صعيد متصل، أكدت الخارجية الأميركية أن الوضع النهائي في القدس تحدده المفاوضات بين الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني، مشيرة إلى «خطة سلام» تعكف على وضعها الوزارة.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية هيذر نويرت إن «الرئيس دونالد ترامب ملتزم بعملية السلام ولم يتغير ذلك. ما زلنا نعمل بجد لوضع خطتنا ونعتقد أن ذلك سيفيد الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني على حد سواء». وأضافت في تغريدات على موقع «تويتر»: «تخضع الحدود المحددة للسيادة الإسرائيلية في القدس لمفاوضات الوضع النهائي بين الطرفين.الولايات المتحدة لا تأخذ أي موقف بشأن أي قضايا تتعلق بالوضع النهائي، وستؤيد حل الدولتين». 
وتابعت نويرت: «نأمل أن نواصل محاولة العمل مع الإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء لمحاولة فرض نوع من اتفاق السلام حتى يتمكنوا من الجلوس وإجراء محادثات حوله.وسنواصل دعم ذلك. وسنواصل محاولة دعم كلا الجانبين» 


 
ويزور نائب الرئيس الأميركي مايك بنس مصر وإسرائيل الأسبوع المقبل من دون التوجه إلى الأراضي الفلسطينية بعد الجدل الذي أثاره اعتراف الإدارة الأميركية بالقدس عاصمة لإسرائيل وإلغاء عدة مسؤولين لقاءات معه. 


وقال مساعدو بنس إن نائب الرئيس الأميركي سيزور القاهرة والقدس اعتبارا من الثلاثاء. وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس وكذلك بابا الأقباط تواضروس وشيخ الأزهر أحمد الطيب أعلنوا رفضهم لقاء بنس خلال زيارته إلى المنطقة.  
 
وفي تطور آخر، أوعز رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بصفته وزيرا للخارجية أيضا، للسفراء الإسرائيليين لدى الاتحاد الأوروبي، في برقيات عاجلة، ببدء سلسلة لقاءات على أعلى المستويات مع مسؤولي الاتحاد الأوروبي لمنع مبادرة فرنسية بلجيكية أعدها الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البلجيكي، شارل ميشيل، لعرضها على قمة الاتحاد الأوروبي التي انطلقت امس، تشكل ردا على إعلان الرئيس الأميركي القدس عاصمة لإسرائيل، وتنص على اعتبار القدس عاصمة لدولتين إسرائيلية وفلسطينية وتدعو إسرائيل إلى وقف البناء الاستيطاني وتغيير الواقع على الأرض.