أحدث الأخبار
  • 10:41 . مركز حقوقي يطالب أبوظبي بالسماح لمراقبين دوليين حضور جلسة الحكم في قضية "الإمارات84"... المزيد
  • 09:01 . الاحتلال الإسرائيلي يدرس رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار في غزة... المزيد
  • 08:11 . أمير قطر يبحث مع أردوغان وبوتين تطورات الأوضاع في غزة... المزيد
  • 07:31 . "القسام" و"سرايا القدس" تعلنان قتل جنود واستهداف آليات إسرائيلية بغزة... المزيد
  • 07:25 . تقرير: انتشار واسع لحمى الضنك بين العمال المهاجرين في الإمارات... المزيد
  • 12:55 . نيويورك تايمز: بايدن ساهم بشكل رئيسي في مفاقمة المجاعة بغزة... المزيد
  • 12:51 . في ذكرى محاكمتهم.. مطالبات حقوقية بالإفراج الفوري عن معتقلي "الإمارات94"... المزيد
  • 12:02 . “ارتكب خطأ”.. بايدن يعترف بالإخفاق خلال المناظرة مع ترامب... المزيد
  • 11:58 . خلال استقباله أوائل الثانوية بعجمان.. حميد النعيمي: التعليم ركيزة التنمية والتقدم وقاطرة تقدم الأمم... المزيد
  • 11:40 . النفط يهبط وسط مخاوف من تراجع الطلب وتباطؤ الاقتصاد الأمريكي... المزيد
  • 11:35 . الإمارات وتركيا توقعان مذكرتي تفاهم لتعزيز التعاون في العمل الاجتماعي... المزيد
  • 11:34 . ارتفاع أسعار الذهب بعد توقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية... المزيد
  • 11:34 . "أبيض الشباب" يبلغ نهائي غرب آسيا لملاقاة السعودية... المزيد
  • 11:28 . السعودية وتركيا توقعان اتفاقيات دفاعية بين بحضور خالد بن سلمان... المزيد
  • 11:18 . الاحتلال الإسرائيلي يصادق على مصادرة 13 كيلومترا مربعا من الأراضي الفلسطينية... المزيد
  • 11:13 . "المركزي": القروض المتعثرة بالدولة تسجل أدنى مستوى في تاريخها... المزيد

دراسة حديثة: سريعو الانفعال أكثر عرضة للأمراض المزمنة

أجريت على أكثر من 1000 شخص ووجدت أن الغاضبين بسرعة لديهم مناعة ضعيفة
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 12-04-2018


خلصت دراسة حديثة أجريت في جامعة كاليفورنيا على مدى عقد من الزمان، إلى أن الأشخاص الذين يغضبون بسهولة أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بأمراض مزمنة في المستقبل.
ووجدت الدراسة التي أجريت على أكثر من 1000 شخص أن أولئك الذين يهتاجون ويغضبون بسرعة لديهم أجهزة مناعية ضعيفة، ويصابون بمشاكل في القلب بنسبة أكبر من غيرهم.
وعلى النقيض من ذلك؛ فإن أولئك الذين يتمتعون ببرود الأعصاب والمقدرة على التحكم بالغضب لم يتعرضوا لتغيرات صحية كبيرة خلال الدراسة التي استمرت عشر سنوات.
النتائج التي نشرت اليوم في مجلة مختصة بعلم النفس، تقدم بعضاً من أوضح الأدلة حتى الآن على أن العواطف السلبية يمكن أن تؤثر على الصحة البدنية.
وبحسب الباحثين في جامعة كاليفورنيا؛ فإن الإزعاجات اليومية التي يتعرض لها المرء والاستجابة لها بشكل سلبي يمكن أن يكون مدمراً لعقله وجسده بنفس الطريقة التي يؤثر فيها الطلاق وموت أحد الأحبة عليه.
وقالت كيت ليجيه، الأستاذة المساعدة في جامعة كاليفورنيا: “لقد أظهرت دراساتنا أن المشاعر السلبية التي تتولد لدينا بسبب الضغوطات اليومية لها آثار سلبية كثيرة على صحتنا البدنية على المدى الطويل”.
وأضافت: “يظن الكثيرون أن الضغوطات التي تؤثر على الصحة هي المآسي الكبيرة التي قد يمر بها المرء كوفاة أحد الأحبة أو الطلاق، إلا أن تراكم المضايقات الصغيرة التي نتعرض لها يومياً يلعب دوراً كبيراً في التأثير السلبي على صحتنا مع مرور الوقت”
وقد قامت ليجر وفريقها بدراسة ما يقرب 1155 شخصاً، حيث طرحت عليهم أسئلة حول الضغوطات التي يتعرضون لها يومياً. وكانت إجابات معظم الأشخاص الذين أجريت عليهم الدراسة، بأنهم يشعرون بمشاعر سلبية مثل الوحدة والخوف والانفعال والغضب بشكل يومي.
وبعد عقد من الزمان أكمل فريق البحث الدراسات الاستقصائية التي كشفت عن وجود علاقة بين المشاعر السلبية وعدد كبير من المشاكل الصحية المزمنة، وفق ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية.