أحدث الأخبار
  • 09:56 . دعوات حقوقية بإخراج أعضاء "الإمارات84" من "الانفرادي" ومنحهم حق التواصل مع محاميهم وعائلاتهم... المزيد
  • 08:38 . قرقاش يشيد باحتضان قطر مراسم تشييع هنية.. ورفيعة غباش تصفه بـ"أبي الشهداء وسيد المقاومة"... المزيد
  • 08:34 . الاحتلال يعتقل خطيب المسجد الأقصى بعد نعيه إسماعيل هنية... المزيد
  • 07:57 . وسط هتافات "لن نعترف بإسرائيل".. الآلاف يشيعون جثمان إسماعيل هنية ومرافقه في الدوحة... المزيد
  • 07:20 . المغرب تكتسح الولايات المتحدة وتبلغ نصف نهائي أولمبياد باريس... المزيد
  • 06:57 . أبوظبي تدعي اكتشاف تنظيم سري جديد في الخارج تابع للإخوان المسلمين... المزيد
  • 02:42 . "المركزي" يفرض عقوبة 5.8 مليون درهم على بنك عامل في الدولة... المزيد
  • 02:41 . ثلاث نصائح للاسترخاء النفسي والتخلص من التوتر أثناء القيادة... المزيد
  • 02:41 . الذهب يتجه لتحقيق مكسب أسبوعي... المزيد
  • 02:41 . النفط يتجه لرابع خسارة أسبوعية على التوالي... المزيد
  • 11:26 . الكويت تنفي استخدام أراضيها لهجوم على دول الجوار... المزيد
  • 10:30 . إعلام إيراني: التحقيقات تشير إلى اغتيال هنية بصاروخ أطلق من الجو... المزيد
  • 10:30 . "رويترز": تركيا تمنع التعاون بين الناتو و"إسرائيل" منذ أكتوبر... المزيد
  • 10:28 . عبدالله بن زايد يبحث مع بلينكن التطورات الخطيرة في المنطقة وسبل وقف التصعيد... المزيد
  • 10:27 . ميزانية المصرف المركزي تتخطى 800 مليار درهم للمرة الأولى في تاريخها بنهاية مايو... المزيد
  • 09:13 . وصول جثمان إسماعيل هنية إلى الدوحة (فيديو)... المزيد

مظاهرات عراقية رفضاً لزيارة «سليماني» ومطالبات برحيله

الجنرال الإيراني «قاسم سليماني»- أرشيفية
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 18-05-2018


تظاهر العديد من العراقيين، في ساحة التغيير وسط بغداد رفضا لزيارة قائد فيلق القدس الجنرال الإيراني «قاسم سليماني» لبلادهم.
وهتف المتظاهرون «إيران بره بره»، وهو شعار يعبّر عن رغبة شعبية في خروج إيران من المشهد العراقي، وعدم التدخل في الشأن الداخلي لبلادهم.
وطالب المتظاهرون «سليماني»، بالتوجه نحو القدس المحتلة بدل زعزعة أمن العراق وسوريا، بعدما نددوا بتدخلات إيران في الشأن العراقي.
ويجري «قاسم سليماني» محادثات مع ساسة في بغداد للترويج لتشكيل حكومة عراقية جديدة تحظي بموافقة إيران.
ووصل «سليماني»، إلى العراق يوم السبت الماضي، الذي شهد إجراء الانتخابات البرلمانية.
وقال أحد المصادر، الذي يلعب دور الوسيط بين «مقتدى الصدر» وغيره من الساسة الكبار ومرشح شيعي، إن «سليماني يجري محادثات مع ساسة منافسين لتمهيد الطريق من أجل الاتفاق على تشكيل تحالف شيعي حاكم».
وستبدأ محادثات رسمية لتشكيل ائتلاف حاكم بعد الإعلان عن النتائج النهائية المتوقع هذا الأسبوع.
وقبل الانتخابات قالت إيران علنا إنها لن تسمح لتكتل «الصدر»، وهو تحالف غير معتاد من الشيعة والشيوعيين وجماعات علمانية، بالحكم.
وقبل يومين، أعلن «الصدر» سعيه لأن تكون الحكومة المقبلة مشكلة من تكنوقراط «لا تحزب فيها»، فيما أعرب رئيس الوزراء «حيدر العبادي» عن «استعداده الكامل للعمل والتعاون في تشكيل أقوى حكومة عراقية خالية من الفساد والمحاصصة وغير خاضعة لأجندات».
يذكر أن عددا كبيرا من المسؤولين العراقيين، وعلى رأسهم «العبادي»، قدموا تهانيهم لـ«الصدر» بعد تقدم تحالف «سائرون» المدعوم منه، بالمرتبة الأولى بين القوائم الفائزة في عموم العراق، بحسب ما أعلنته المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، فيما حل بالمرتبة الثانية تحالف «الفتح» بزعامة القيادي بالحشد الشعبي «هادي العامري» يليه تحالف النصر بزعامة «العبادي»
وكان التيار الصدري طرح محافظ ميسان «علي دواي»، مرشحا لرئاسة الوزراء، وأوضحت كتلة «سائرون» أنها «تفتح أبوابها للحوارات مع كل الكتل السياسية والأحزاب من أجل التفاهم لتشكيل الحكومة»، مشددة على أن «سائرون» لن تفرض على أحد تقبل مرشحها لرئاسة الوزراء.
يشار إلى أن كل القوى تتسابق لجمع «الكتلة الأكبر» التي تكلف تلقائيا تشكيل الحكومة، حيث يفترض أن تعلن الكتلة عن نفسها في الجلسة الأولى للبرلمان، وهو التفسير الذي طرحته المحكمة الاتحادية لمفهوم «الكتلة الأكبر» الوارد في الدستور.
ويفرض التفسير الذي طبق في تجربتين انتخابيتين سابقتين، على الكتل السياسية البدء بحوار لتشكيل «الكتلة الأكبر».