أحدث الأخبار
  • 11:40 . في محاولة للنيل من المقاومة.. قرقاش: بمرور عام على حرب غزة تبرز ضرورة تعزيز الدولة الوطنية... المزيد
  • 11:38 . "أكسيوس": بايدن ونتنياهو سيتحدثان اليوم بشأن مهاجمة إيران... المزيد
  • 11:25 . البرلمان الكيني يصوت لعزل نائب الرئيس... المزيد
  • 10:53 . عالمان بارزان في الذكاء الاصطناعي يفوزان بجائزة نوبل في الفيزياء لعام 2024... المزيد
  • 10:51 . مسؤول إيراني: يجب ألا تسمح دول الخليج باستخدام مجالها الجوي ضدنا... المزيد
  • 10:40 . الصحة اللبنانية: 36 شهيداً و150 مصابا في هجمات إسرائيلية خلال 24 ساعة... المزيد
  • 10:36 . وزير الدفاع السعودي يبحث مع نظيره الأمريكي سبل خفض التصعيد بالمنطقة... المزيد
  • 11:15 . إعلام عبري: نتنياهو دعا وزراء لمشاورات أمنية بوزارة الدفاع... المزيد
  • 08:48 . طحنون بن زايد يبحث مع "إنفيديا" التعاون في تكنولوجيا المناخ والذكاء الاصطناعي... المزيد
  • 08:43 . "دبي القابضة" تدرس إنشاء صندوق استثمار عقاري... المزيد
  • 08:19 . تراجع طفيف لأسعار النفط بعد أسبوع من الصعود القوي... المزيد
  • 08:17 . حمدان بن محمد يجري مباحثات مع أمير الكويت وولي عهده... المزيد
  • 07:39 . جيش الاحتلال يقر بإصابة 48 جنديا في غزة ولبنان خلال 24 ساعة... المزيد
  • 02:06 . وزير الخارجية الإيراني يبدأ جولة تشمل السعودية ودولاً أخرى... المزيد
  • 02:05 . سي آي إيه: إيران قادرة على إنتاج قنبلة نووية في أسبوع... المزيد
  • 11:41 . خالد مشعل: طوفان الأقصى كشف وجه "إسرائيل" القبيح والمقاومة ستنهض من الرماد... المزيد

"مساندة" تنجز مدرسة محمد بن زايد بـ 170 مليون درهم

المدرسة تتسع لـ2550 طالباً وتشمل 85 فصلاً دراسياً ومكتبة ومختبرات
أبوظبي – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 31-12-2019

أنجزت شركة أبوظبي للخدمات العامة «مساندة» كافة أعمال مشروع تشييد مدرسة محمد بن زايد حلقة ثانية وثالثة (بنين) التي تأتي ضمن برنامج أبوظبي لمدارس المستقبل «المرحلة السابعة» المجموعة الأولى، وذلك بتكلفة إجمالية بلغت نحو 170 مليون درهم، مشيرة إلى أنها بدأت فعلياً إجراءات تسليم المدرسة إلى دائرة التعليم والمعرفة.

وأفادت شركة «مساندة» بأنها شيدت المدرسة في مدينة محمد بن زايد على مساحة بناء تتجاوز الـ 25.9 ألف متر مربع، وذلك ضمن مساحة الأرض الإجمالية المخصصة للمشروع، والتي تبلغ 78.9 ألف متر مربع.

وأوضحت أن المدرسة تتكون من 3 طوابق (أرضي + طابقين)، وتتسع لـ 2550 طالباً (1500 بالحلقة الثانية، و1050 بالحلقة الثالثة)، وتشمل 85 فصلاً دراسياً (50 للحلقة الثانية، و35 للحلقة الثالثة).

إضافة إلى أنها تتضمن مكتبة ومختبرات علوم وفنون وحاسب آلي وقاعة متعددة الأغراض ومكاتب إدارية، وصالة رياضية مجهزة وكافتيريا وصالة للطعام ومصلى للطلاب والإدارة وملاعب خارجية ومواقف سيارات ومسطحات خارجية.

وزودت الشركة المشروع بأحدث الأنظمة الكهروميكانيكية، من تكييف هواء وأنظمة مكافحة حريق، وغيرها بما يتوافق مع دليل التصميم ومتطلبات دائرة التعليم والمعرفة، وأيضاً بما يتوافق مع اللوائح ومتطلبات الهيئات الحكومية، كما تتضمن أعمال المقاول بناء وتجهيز وتأثيث المدرسة.

وشددت «مساندة» على أهمية مراعاة التقيد بالمعايير القياسية المتبعة عالمياً، ونظام إدارة المشاريع بشركة مساندة، الذي يتبنى معايير لضوابط الجودة والالتزام بتطبيق معايير السلامة المهنية، وعدم الإضرار بالبيئة، وفق برنامج زمني معد مسبقاً، وذلك انطلاقاً من حرص «مساندة» على المساهمة في تحقيق أهداف خطة إمارة أبوظبي.

ولفتت إلى أن المشروع تم تنفيذه في إطار برنامج أبوظبي لمدارس المستقبل، الذي يتوافق مع أفضل الممارسات، سواء من حيث تصميم الصفوف المدرسية والقاعات متعددة الاستخدام، أو من حيث البيئة المناسبة والجاذبة للتعليم، والتي تتوافق مع احتياجات أجيال المستقبل.

وأكدت الشركة حرصها على مراعاة متطلبات الاستدامة البيئية، والمحافظة على موارد الطاقة المتعددة، إلى جانب أن المشروع تابع لتقييم اللؤلؤتين للمباني المستدامة والمصنفة من دائرة التخطيط العمراني والبلديات، والتي تسهم في رفع كفاءة الاستخدام والمحافظة على الموارد والبيئة.

كذلك جرى الالتزام بمطابقة جميع المواد والمعدات والأجهزة المستخدمة لأحدث مواصفات الاستدامة.

من جهتها، أفادت دائرة التعليم والمعرفة بأن تشييد مدرسة محمد بن زايد يأتي ضمن التوجهات الرامية إلى بناء مدارس حديثة تلبي كافة الاحتياجات التعليمية الحديثة وزيادة أعداد الطلبة، لا سيما في المناطق السكنية الجديدة بما يوفر نموذجاً مدرسياً متكاملاً جاذباً للطلبة وللمجتمع المحلي.

وشددت الدائرة على أهمية توفير البيئة المثالية للتعليم، من خلال بناء مدارس حديثة مجهزة بأحدث المعدات والأجهزة التي تدعم تطوير العملية التعليمية، إضافة إلى تعزيز مفاهيم التنمية المستدامة لدى الطلبة من خلال تلقيهم العلم في مدارس صديقة للبيئة لبناء جيل قادر على إنتاج المعرفة.