06:58 . بلغاريا تنفي تورطها في تسليح الدعم السريع عبر أبوظبي... المزيد |
03:49 . دعوى قانونية في بريطانيا ضد أبوظبي بسبب احتجاز الشاعر المصري عبد الرحمن القرضاوي... المزيد |
03:48 . قطر وباكستان تبحثان سبل تهدئة التوتر مع الهند وتعزيز التعاون الثنائي... المزيد |
12:26 . ثلاث مؤسسات إماراتية تخطط لإطلاق عملة رقمية مدعومة بالدرهم... المزيد |
12:12 . التعليم العالي تُحدّث نظام الاعتراف بالشهادات الأجنبية لتبسيط الإجراءات وزيادة الكفاءة... المزيد |
12:08 . استعادة التيار الكهربائي بعد انقطاع واسع أوقع خسائر كبيرة في إسبانيا والبرتغال... المزيد |
10:17 . "هيئة الشارقة للتعليم" تمنح مهلة عامين للمدارس "المقبولة" و"الضعيفة" لتحسين أدائها... المزيد |
10:15 . قرقاش: تقرير مجلس الأمن "يدحض" ادعاءات الجيش السوداني الباطلة بحقنا... المزيد |
01:41 . واشنطن تقول إن طائرة إف 18 سقطت من حاملة طائرات في البحر الأحمر... المزيد |
06:30 . اليمن.. الحوثيون يعلنون ارتفاع قتلى القصف الأمريكي على مهاجرين بصعدة إلى 68... المزيد |
06:11 . نتنياهو يرفض مقترحا جديداً لوقف إطلاق النار مقابل إطلاق سراح الأسرى... المزيد |
05:23 . الإمارات تتجه لإلغاء الإعفاء من التأشيرة مع أوزبكستان... المزيد |
12:30 . "العدل الدولية" تفتتح جلسات استماع بشأن التزامات الاحتلال الإنسانية بغزة... المزيد |
10:55 . السعودية وقطر تسددان ديون سوريا لدى البنك الدولي... المزيد |
10:33 . دبي تفتعل مشكلة لإغلاق المركز الثقافي الإسلامي في إيرلندا... المزيد |
07:07 . مدارس خاصة تحظر صداقة الطالب والمعلم على وسائل التواصل... المزيد |
تبحث شركة آبل الأميركية عن زيادة إنتاجها خارج الصين لأسباب متعددة منها سياسات بكين الصارمة لمكافحة كوفيد، حسبما أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال".
وذكرت الصحيفة نقلا عن أشخاص مطلعين، أن الهند وفيتنام اللتين تملكان بالفعل مواقع إنتاج للشركة، من بين البلدان التي تنظر لها آبل كبدائل للصين.
وقالت الصحيفة إن "أي تأكيد من قبل آبل، أكبر شركة أميركية من حيث القيمة السوقية، للإنتاج خارج الصين، يمكن أن يؤثر على تفكير الشركات الغربية الأخرى التي كانت تدرس كيفية تقليل الاعتماد على الصين في الإنتاج أو تصنيع المواد الرئيسية".
وتصاعد هذا الاتجاه هذا العام بعد أن امتنعت بكين عن انتقاد روسيا لغزوها أوكرانيا وفرضت عمليات إغلاق في بعض المدن لمحاربة فيروس كورونا المستجد.
وفقا للمحللين، يتم تصنيع أكثر من 90 بالمئة من منتجات آبل مثل أجهزة آيفون وآيباد وماك بوك، في الصين بواسطة متعاقدين خارجيين.
قال محللون إن اعتماد شركة آبل الكبير على الدولة يمثل خطرًا محتملاً بسبب الحكومة الشيوعية الاستبدادية في بكين واشتباكاتها مع الولايات المتحدة.
وامتنع متحدث باسم شركة آبل عن التعليق. لكن الرئيس التنفيذي، تيم كوك، صرح في أبريل قائلا: "سلسلة التوريد لدينا عالمية حقا وبالتالي يتم تصنيع المنتجات في كل مكان". وأضاف: "نحن نواصل النظر في التحسين".
كانت آبل تسعى لتنويع مواقع إنتاجها بعيدا عن الصين قبل انتشار كوفيد-19 حول العالم في أوائل عام 2020، لكن هذه الخطط تعقدت بسبب الوباء.
وقال الأشخاص المشاركون في المناقشات إن شركة "كوبرتينو" بولاية كاليفورنيا تدفع مرة أخرى وتخبر المتعاقدين بالمكان الذي يجب أن يتطلعوا إليه لبناء قدرة تصنيعية جديدة.
ولجأت آبل للصين منذ فترة طويلة كمركز تصنيعي لها لأسباب تتعلق بالقوة العاملة عالية التدريب، إضافة إلى التكاليف المنخفضة مقارنة بالولايات المتحدة، علاوة على شبكة قوية من موردي قطع الغيار يصعب إعادة إنشائها في مكان آخر.
باستثناء الهند، يتجاوز عدد العمال المؤهلين في الصين إجمالي عدد سكان العديد من البلدان البديلة في آسيا. وعملت الحكومات المحلية في الصين عن كثب مع شركة آبل لضمان حصول المتعاقدين معها على الأرض والعمالة والإمدادات الكافية لتجميع أجهزة آيفون وغيرها من الأجهزة الإلكترونية بالمصانع العملاقة.
وتسببت عمليات الإغلاق في شنغهاي ومدن أخرى كجزء من سياسة الصين لمكافحة كوفيد في اختناقات في سلسلة التوريد للعديد من الشركات الغربية.
وحذرت شركة آبل في أبريل من أن عودة ظهور كوفيد-19 يهدد بإعاقة المبيعات بما يصل إلى 8 مليارات دولار في الربع الحالي.
وبسبب قيود السفر إلى الصين، قلصت شركة آبل ابتعاث المديرين التنفيذيين والمهندسين إلى البلاد على مدار العامين الماضيين، مما يجعل من الصعب التحقق من مواقع الإنتاج شخصيا. كما أثر انقطاع التيار الكهربائي العام الماضي على سمعة الصين فيما يتعلق بالموثوقية.
وقال المحلل المتخصص بسلاسل التوريد في مجموعة "تي إف" الدولية للأوراق المالية، مينغ-تشي كو، إنه بينما تواجه العديد من الشركات الغربية مشكلات مماثلة في الصين، فإن حجم شركة آبل يمنحها القدرة على المساومة مع المتعاقدين.
وتابع: "فقط شركة مثل آبل يمكنها الضغط من أجل مثل هذه التحولات في سلسلة التوريد"، وفق التقرير الذي ترجمه موقع الحرة.