أحدث الأخبار
  • 10:57 . رئيس وزراء قطر: نعمل على وضع رؤية عربية مشتركة تجاه أزمات المنطقة... المزيد
  • 09:04 . مدعي الجنائية الدولية يطلب اعتقال الحاكم العسكري في ميانمار... المزيد
  • 07:32 . حزب الله يستعد لتشييع حسن نصر الله... المزيد
  • 07:01 . طحنون بن زايد يبحث مع "إيه إم دي" فرص تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي... المزيد
  • 06:38 . أبطال أوروبا.. ليفربول يسعى لتحقيق فوزه الأول على ريال مدريد منذ 15 عاماً... المزيد
  • 06:28 . الإمارات ترحب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان... المزيد
  • 06:25 . رئيس الدولة يترأس الاجتماع السنوي لمجلس إدارة "أدنوك"... المزيد
  • 06:19 . الولايات المتحدة تتجه لوقف الحرب في غزة... المزيد
  • 06:04 . تل أبيب ممتنة لأبوظبي على تعزيتها في مقتل الحاخام الإسرائيلي... المزيد
  • 02:48 . تركيا تقلص صفقة شراء مقاتلات إف-16 من أمريكا... المزيد
  • 12:49 . الذهب حبيس نطاق ضيق قبل صدور بيانات التضخم الأمريكية... المزيد
  • 11:47 . النفط يستقر وسط تركيز على وقف إطلاق النار في لبنان وسياسة أوبك+... المزيد
  • 11:36 . هواوي تطلق أحدث هواتفها بنظام تشغيل خاص خالٍ من أندرويد... المزيد
  • 11:27 . بايدن يعلن عن جهود مشتركة مع قطر وتركيا ومصر لوقف العدوان على غزة... المزيد
  • 11:01 . أبوظبي تعزي عائلة الحاخام الإسرائيلي وتشكر تركيا على تعاونها في القبض على الجناة... المزيد
  • 10:48 . السعودية تعتمد ميزانية 2025 بعجز متراجع لـ27 مليار دولار... المزيد

5 مطالب لاسترداد كرامة الشعب تجمع المعارضة الكويتية بـ"الإرادة".. غداً

الكويت – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 22-03-2015

دعت قوى سياسية بالكويت - عبر بيان أصدرته مؤخراً - إلى تجمع في ساحة "الإرادة" المواجهة لمقر مجلس الأمة الكويتي، مساء غد الاثنين، ويحمل التجمع اسم "إثنينية استرداد كرامة الشعب".

والقوى السياسية الموقعة على البيان هي:

حركة العمل الشعبي "حشد"، تأسست ككتلة سياسية معارضة في فبراير 2014، بعد أن تأسست عام 2001 ككتلة نيابية معارضة، وأمينها العام مسلم البراك (محبوس حاليا).

والحركة الديمقراطية المدنية "حدم"، وهي تنظيم حزبي سياسي كويتي أعلن عن تأسيسه في ٢٨ فبراير ٢٠١٢.

والحركة الدستورية الإسلامية (القريبة من الإخوان المسلمين).

وحزب الأمة، وهو أول حزب بالكويت تأسس في 2005، غير مرخص.

والتيار التقدمي الكويتي (ليبرالي تأسس في 2012).

مظلة العمل الكويتي (معك) تأسست في 2007، وتهدف إلى تعزيز الوحدة الوطنية ومؤسسات المجتمع المدني، وتعنى بالقضايا الكويتية العامة، بحسب بيانها التأسيسي. 

وحددت هذه القوى خمسة مطالب ملحة لتجمعاتها: أولها، إطلاق الحريات العامة ومنع التعدي عليها، وبالأساس حرية الرأي وحرية التعبير عنه، وحرية التجمع المكفولة في الدستور.

والمطلب الثاني، حلّ مجلس "الصوت الواحد" (البرلمان الحالي الذي انتخب بناء على مرسوم أميري بمنح الناخب صوتًا واحدًا بدلًا من 4 أصوات وصدر في 2012) ورحيل الحكومة الحالية.

والمطلب الثالث، إسقاط التهم عن الملاحقين وإطلاق سراح معتقلي الرأي والسجناء السياسيين.

أما الرابع، إلغاء القرارات الجائرة والانتقامية بسحب الجنسية أو إسقاطها أو إفقادها عن المواطنين الذين تم سحبها أو إسقاطها عنهم أو إفقادها منهم لأسباب سياسية.

والمطلب الخامس، مكافحة الفساد ومواجهة جرائم الأموال العامة من إيداعات وتحويلات ورشاوى ومحاسبة المتورطين.

ودعا بيان القوى السياسية إلى عقد تجمعات حاشدة بساحة الإرادة (مقابل مجلس الأمة "البرلمان" بالعاصمة الكويت) أو أي مكان مناسب، وذلك بدءاً من الساعة السابعة والنصف بالتوقيت المحلي من مساء غد الاثنين.

وسيكون هذا التجمع في حال حدوثه هو الثالث من نوعه هذا الشهر، بعد وقفتين كانتا في يومي الاثنين في الأسبوعين الماضيين، حضر الأولى منهما نحو ألفي شخص، والثانية نحو ألف شخص.

وجاء بيان هذه القوى بعد أن قررت النيابة العامة الكويتية، الأربعاء الماضي، حفظ القضية المعروفة إعلامية باسم "بلاغ الكويت" الذي اتهم فيه أحمد الفهد الأحمد الصباح، نائب رئيس الوزراء السابق، رئيسي البرلمان والحكومة السابقين (جاسم الخرافي، ناصر محمد الأحمد الصباح) بتهمة "التآمر لقلب نظام الحكم والتخابر مع دولة أجنبية وشبهة غسل الأموال والاعتداء على الأموال العامة".

وكان أحمد الفهد الأحمد الصباح، قد أطلق عبر حسابه على "تويتر" بيانًا قال فيه: "إن نية الحفظ كانت مبيتة، وأن المبلغ ضدهم يمتلكون حظوة خاصة تجعلهم يحسون أنهم فوق المساءلة القانونية، بل تجدهم يستقبلون استقبال الفاتحين ومن خلال بوابة القضاء أثناء التحقيق معهم".

وأضاف: "لكني لن أكل ولن أمل ولن أدخر جهدا لضمان محاسبتهم رغم أنف تلك الحظوة، فالكويت أكبر منهم ومن كل مَن سولت له نفسه خيانة الكويت حتى لو كان رجل قضاء فاسد".

ومضى الصباح قائلا: "فوجئنا بأحكام غريبة تصدر عن بعض قضاتنا، بمن فيهم قضاة المحكمة الدستورية التي أبطلت مجالس وحصنت مجالس أخرى، واستخدموا سلطاتهم للتأثير على أحكام سُجن بموجبها من سُجن وتضرر منها من تضرر".