أحدث الأخبار
  • 10:10 . بعد ود مدني.. الجيش السوداني يسيطر على مدينة جديدة... المزيد
  • 09:56 . اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة يقترب من الإعلان رسميا... المزيد
  • 08:28 . موجة استقالات جديدة في بنك أبوظبي الأول تشمل اثنين من كبار المديرين... المزيد
  • 07:38 . تراجع أسعار الذهب مع ترقب بيانات التضخم الأمريكية... المزيد
  • 04:30 . ستة شهداء فلسطينيين بغارة إسرائيلية في جنين.. ودعوات للإضراب... المزيد
  • 04:10 . "التعليم العالي" و"ديوا" تتفقان على دعم برنامج الابتعاث... المزيد
  • 12:37 . مذكرة تفاهم بين السعودية وإيران بشأن موسم الحج... المزيد
  • 12:18 . كوريا الجنوبية تعتقل الرئيس المعزول يون سوك-يول... المزيد
  • 12:08 . إطلاق القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" لاستكشاف الفضاء... المزيد
  • 12:03 . سلطان عمان يجري مباحثات رسمية مع ملك البحرين في مسقط... المزيد
  • 11:57 . الدوري الإنجليزي.. ليفربول يسقط في فخ نوتنغهام ومانشستر سيتي يتعثر ضد برينتفورد... المزيد
  • 11:34 . ظفار يتوج بلقب كأس السوبر العماني... المزيد
  • 11:28 . دراسة أمريكية: توترات العمل تؤدي إلى قلة النوم... المزيد
  • 10:29 . بايدن يرفع كوبا عن اللائحة الأميركية للدول الراعية للإرهاب... المزيد
  • 08:53 . ما علاقة محمد بن زايد بتخفيف ضغوط الحكومة الباكستانية على عمران خان؟... المزيد
  • 09:13 . اتهامات لإيران بمحاولة استدراج رجل أعمال إسرائيلي إلى الإمارات... المزيد

قيادي بالائتلاف السوري: التقدم في إدلب ودرعا جاء بدعم سعودي

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 07-04-2015

كشف قيادي في الائتلاف السوري المعارض لنظام بشار الأسد النقاب عن أن التقدم الذي أحرزته قوات المعارضة المسلحة في كل من إدلب ودرعا تم بدعم لوجستي من المملكة العربية السعودية.

وقال مروان حجو، عضو اللجنة القانونية للائتلاف السوري، في تصريحات لوكالة الأنباء التركية: "لديّ معلومات أن التقدم الذي أحرزته المعارضة في أدلب ودرعا كان بسبب دعم سعودي تلقوه -مؤخراً- ونتمنى أن يستمر هذا الدعم"، رافضاً الإفصاح بمزيد من المعلومات عن ماهية الدعم السعودي، مضيفاً: "كل ما أستطيع قوله إنه دعم لوجستي".

من جهة أخرى، وبعد خمس سنوات على الأزمة السورية، رأى معارضون سوريون، أن تصريحات الرئيس الأمريكي بارك أوباما في صحيفة نيويورك تايمز حول بلادهم تمنح "ضوءاً أخضر" للعرب للتدخل في سوريا، وفي الوقت ذاته تغسل بها إدارة أوباما يدها من ذنب التخاذل طيلة السنوات الماضية.

وقال أوباما، في المقابلة التي نشرت الأحد: "أعتقد أنه عند التفكير فيما يحدث في سوريا على سبيل المثال، فهناك رغبة كبيرة لدخول الولايات المتحدة هناك والقيام بشيء ولكن السؤال هو: لماذا لا نرى عرباً يحاربون الانتهاكات الفظيعة التي ترتكب ضد حقوق الإنسان أو يقاتلون ضد ما يفعله الرئيس السوري بشار الأسد؟".

واعتبر فاروق طيفور، النائب السابق لرئيس الائتلاف السوري، هذا التصريح "ضوءاً أخضر للعرب للتدخل في سوريا إن أرادوا"، لكنه أضاف: "تأخر هذا الضوء كثيراً، وجاء بعد سقوط  نصف مليون شهيد، وتهجير أكثر من 14 مليون سوري".

وركّز طيفور على توقيت هذا التصريح، والذي يأتي قبل شهور من انتهاء فترة أوباما الرئاسية، قائلاً: "يبدو أن الرئيس الأمريكي يريد أن يخلي مسؤوليته عن المأساة التي تعيشها سوريا".

وأضاف: "جانب كبير من المأساة التي تعيشها سوريا طيلة الخمس سنوات الماضية، كانت بسبب سياسة اللاحزم التي عبر عنها السفير الأمريكي السابق في سوريا روبرت فورد خلال لقاء جمعنا به".

ووفقاً لطيفور، فإن فورد أبلغهم بأن "سياسة الولايات المتحدة هي المحافظة على التوازن بين النظام وقوة المعارضة، وغير مسموح لأي طرف منهما بالانتصار على الآخر".