أحدث الأخبار
  • 12:39 . استثنى معتقلي الرأي .. رئيس الدولة يأمر بالإفراج عن أكثر من ألفي سجين بمناسبة عيد الاتحاد... المزيد
  • 12:38 . "كأس رئيس الدولة للخيول العربية" تنطلق بأبوظبي 15 ديسمبر... المزيد
  • 12:19 . النفط يتراجع بعد قفزة مفاجئة في مخزونات البنزين بالولايات المتحدة... المزيد
  • 12:09 . أسعار الذهب تتراجع بضغط من ارتفاع الدولار... المزيد
  • 11:19 . قرقاش: آن الأوان لاستعادة الهدوء ووقف الحرب في غزة... المزيد
  • 11:17 . متظاهرون إسرائيليون قبالة منزل نتنياهو يطالبون باتفاق لتبادل الأسرى في غزة... المزيد
  • 11:06 . الصين تطلق سراح ثلاثة أمريكيين بعد سنوات من الدبلوماسية... المزيد
  • 11:05 . باحثون أستراليون يطورون روبوتات متناهية الصغر لعلاج السرطان... المزيد
  • 11:05 . لامين جمال يفوز بجائزة الفتى الذهبي لعام 2024... المزيد
  • 11:03 . أبطال أوروبا.. ليفربول يحسم المواجهة الكبيرة ضد ريال مدريد المتعثر بثنائية نظيفة... المزيد
  • 10:49 . يوفنتوس يتعثر ودورتموند يرتقي للمركز الرابع في أبطال أوروبا... المزيد
  • 02:56 . "الدفاع" تعلن وفاة أحد جنود قواتنا المسلحة بجراح أصيب بها في اليمن عام 2015... المزيد
  • 02:55 . اجتماع وزاري خليجي في الكويت الخميس تمهيدا لقمة القادة مطلع ديسمبر... المزيد
  • 10:57 . رئيس وزراء قطر: نعمل على وضع رؤية عربية مشتركة تجاه أزمات المنطقة... المزيد
  • 09:04 . مدعي الجنائية الدولية يطلب اعتقال الحاكم العسكري في ميانمار... المزيد
  • 07:32 . حزب الله يستعد لتشييع حسن نصر الله... المزيد

المرصد العماني لحقوق الإنسان يطالب بتحديد صلاحيات منصب السلطان

مسط – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 07-07-2015


 طالب نبهان سالم – مدير المرصد العماني لحقوق الإنسان - بضرورة تحديد صلاحيات السلطان الحالي أو القادم لسلطنة عمان، على أن يكون ذلك بداية عهد جديد يقوم الشعب من خلاله بإدارة أموره بنفسه على كافة مستويات القرار السياسي.
وقال "سالم" في تغريدة له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "ليس هناك طغيان أفضل من آخر، أرفض الطغيان السياسي كرفضك لاستغلال الدين في السياسة ورفضك للاحتكار.. الطغيان ظلام ينتشر على طرقات المستقبل"، وأوضح أن أحد أهم أسس بناء وطن معافى من الفساد السياسي، محاسبة الحاكم ومراقبته وتخصيص مرتب شهري له.
واستبق "سالم" تغريداته بالإشارة إلى أن استقلالية العمل الإصلاحي ضرورة ملحة في كافة مجتمعاتنا، والتغطية عليه بشعارات وطنية - دينية يفسد الإصلاح ويُفقده حياديته.
وأضاف: "طالما صوت الأيديولوجية يعلو على صوت الإنسانية في المجتمعات العربية خاصة، فلن يكون للإنسان قيمة ولا للحريات أهمية"، لافتا إلى أن مراجعة الشكل المعيشي العام للمجتمعات ليس المقصود بها الشكل الديني فقط، بل كذلك السياسي والمجتمعي، فعادة ما يكون الدين مطية لهما.