أحدث الأخبار
  • 07:50 . صحيفة إسرائيلية: أبوظبي امتنعت عن إدانة اعتراف نتنياهو بـ"أرض الصومال" حفاظاً على مصالحها... المزيد
  • 12:42 . استشهاد شابة فلسطينية وغرق وتطاير خيام نازحين في غزة جراء المنخفض الجوي... المزيد
  • 11:48 . نتنياهو يتوجه إلى الولايات المتحدة لبحث اتفاق غزة وضرب إيران... المزيد
  • 11:37 . كتاب "بينما كانت إسرائيل نائمة": أبوظبي كـ"درع إقليمي" في استراتيجية تل أبيب التي حطمها 7 أكتوبر... المزيد
  • 12:53 . عبدالخالق عبدالله يهاجم التحالف العربي بقيادة السعودية: انتهى عملياً في 2019... المزيد
  • 12:05 . بدون المطبعين الجدد.. 21 دولة عربية وإسلامية ترفض اعتراف نتنياهو بـ"أرض الصومال"... المزيد
  • 11:11 . الشارقة بطلاً لكأس السوبر للمرة الثالثة في تاريخه... المزيد
  • 10:12 . الإمارات: البعثة الأممية إلى الفاشر خطوة هامة لاستعادة وصول المساعدات... المزيد
  • 08:25 . الأرصاد يتوقع أمطاراً لمدة ثلاثة أيام على المناطق الشمالية والشرقية... المزيد
  • 07:47 . منخفض جوي ثالث يهدد بمفاقمة معاناة النازحين في غزة... المزيد
  • 12:44 . وزير الدفاع السعودي يدعو الانتقالي للانسحاب من حضرموت والمهرة و"تغليب الحكمة"... المزيد
  • 12:32 . بالتوازي مع جهود التحالف لخفض التصعيد باليمن.. قرقاش: الحوار أساس تجاوز "المرحلة الحرجة"... المزيد
  • 12:30 . الإمارات تستنكر استهداف مسجد أثناء صلاة الجمعة في مدينة حمص السورية... المزيد
  • 12:28 . الحكومة الصومالية: دولتنا واحدة والاعتراف الصهيوني باطل... المزيد
  • 12:12 . متحدث التحالف: إجراءات حازمة لمواجهة أي تصعيد عسكري يهدد استقرار اليمن... المزيد
  • 11:45 . رئيس الدولة يبحث مع ورئيس وزراء باكستان التعاون الاقتصادي والتنموي... المزيد

قرقاش: تأسيس"ائتلاف 14 فبراير" في بغداد سابقة خطيرة

متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 30-12-2018

قرقاش: تأسيس"ائتلاف 14 فبراير" في بغداد سابقة خطيرة - البيان

استنكر أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، تأسيس مكتب "ائتلاف شباب 14 فبراير في البحرين" في العاصمة العرقية بغداد، مؤكداً ان هذا الخطوة تمثل سابقة خطيرة في التدخل بالشؤون الداخلية لمملكة البحرين.

وقال في تغريدة  على حسابه في "تويتر": " تأسيس مكتب "ائتلاف شباب 14فبراير في البحرين" في بغداد مستنكر و يمثل سابقة خطيرة في التدخل في الشؤون الداخلية، نقف مع البحرين في رفضها لشرعنة الائتلاف والذى سعى عبر العنف لتقويض أمنها، قاعدة احترام السيادة ورفض التدخل في الشأن الداخلي أساسية في العمل العربي".

واستنكر ناشطون على قرقاش هذه الازدواجية والكيل بمكيالين، وأبوظبي هي التي وفرت لجميع الأمنيين والعسكريين الهاربين إلى دولة الإمارات منابر إعلامية وسمحت لهم بالنشاط السياسي لمحاربة حكوماتهم وبلدانهم. 

فأبوظبي محطة رئيسية لمحمد دحلان لمهاجمة الشعب الفلسطيني ولحكومة الرئيس الفلسطيني كما يعمل ضد المقاومة الفلسطينية، وامتد نشاطه للعمل ضد معظم الدول العربية في أعقاب الربيع العربي.

كما سمحت لأحمد شفيق بالعمل السياسي العلني ضد حكومة محمد مرسي وضد مخرجات الثورة المصرية قبل أن تختلف معه وتطرده. 

وأكثر من ذلك، فإن اليمنيين يؤكدون أن أبوظبي تقف خلف ما يسمى المجلس الانتقالي في الجنوب لتحقيق انفصال اليمن إلى دولتين ولولا دعم الإمارات لهذا المجلس واستضافته المتواصلة لرموزه لما وجد له حظا من الاستمرار.

كما وفرت أبوظبي لشخصيات قطرية منشقة كل وسائل الدعم الإعلامي والسياسي بمهاجمة حكومتهم، حتى اختلفت مع أحدهم أواخر العام الماضي قبل أن تطرده.