أحدث الأخبار
  • 10:13 . منتخبنا الوطني يتقدم خمسة مراكز في تصنيف "فيفا"... المزيد
  • 10:12 . أبوظبي للتقاعد: لا تعديلات جديدة على شروط استحقاق التقاعد... المزيد
  • 09:19 . الرئيس الجزائري يبحث مع وزير الداخلية السعودي تعزيز التعاون... المزيد
  • 08:02 . المعارضة السورية تسيطر على بلدة إستراتيجية وتقترب من حلب... المزيد
  • 07:59 . "فلاي دبي": رحلات بيروت لا تزال معلقة... المزيد
  • 12:39 . استثنى معتقلي الرأي .. رئيس الدولة يأمر بالإفراج عن أكثر من ألفي سجين بمناسبة عيد الاتحاد... المزيد
  • 12:38 . "كأس رئيس الدولة للخيول العربية" تنطلق بأبوظبي 15 ديسمبر... المزيد
  • 12:19 . النفط يتراجع بعد قفزة مفاجئة في مخزونات البنزين بالولايات المتحدة... المزيد
  • 12:09 . أسعار الذهب تتراجع بضغط من ارتفاع الدولار... المزيد
  • 11:19 . قرقاش: آن الأوان لاستعادة الهدوء ووقف الحرب في غزة... المزيد
  • 11:17 . متظاهرون إسرائيليون قبالة منزل نتنياهو يطالبون باتفاق لتبادل الأسرى في غزة... المزيد
  • 11:06 . الصين تطلق سراح ثلاثة أمريكيين بعد سنوات من الدبلوماسية... المزيد
  • 11:05 . باحثون أستراليون يطورون روبوتات متناهية الصغر لعلاج السرطان... المزيد
  • 11:05 . لامين جمال يفوز بجائزة الفتى الذهبي لعام 2024... المزيد
  • 11:03 . أبطال أوروبا.. ليفربول يحسم المواجهة الكبيرة ضد ريال مدريد المتعثر بثنائية نظيفة... المزيد
  • 10:49 . يوفنتوس يتعثر ودورتموند يرتقي للمركز الرابع في أبطال أوروبا... المزيد

إنتلجنس أونلاين: محمد بن سلمان يتقي غضب واشنطن بصفقات عسكرية

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 16-05-2020

قال موقع إنتلجنس أونلاين المتخصص في المعلومات والتقارير المخابراتية إن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان اضطر لإعادة فتح سوق الدفاع أمام الشركات الأميركية، لتهدئة غضب الولايات المتحدة بشأن آثار الحرب النفطية بين الرياض وموسكو.

وذكر الموقع أنه توقع قبل أكثر من شهر حدوث ذلك التطور عندما جرى إنهاء عمل الألماني أندرياس شوير رئيسا تنفيذيا للشركة السعودية للصناعات العسكرية، وتعيين وليد أبو خالد رئيسا تنفيذيا مؤقتا للشركة، وهو ما شكل "خبرا سارا للشركات الأميركية" على حد تعبير الموقع.

وأشار التقرير إلى أن أبرز المجالات التي شهدت عودة الشركات الأميركية هي العقود البحرية، حيث جرى توقيع صفقة في نهاية أبريل/نيسان الماضي لتدريب البحارة في البحرية الملكية السعودية.

وكانت الإدارة الأميركية أكدت قبل أسبوع تقارير صحفية أفادت بأن واشنطن بصدد سحب بطاريتي صواريخ باتريوت من السعودية كانت قد أرسلتهما في أعقاب الهجوم على منشآت النفط السعودية العام الماضي، بالإضافة إلى طائرات مقاتلة وعسكريين أميركيين.

وأكد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو صحة تلك التقارير، لكنه قال إن ذلك لا يشير إلى تراجع الدعم الأميركي للسعودية، كما أنه ليس محاولة للضغط على الرياض بشأن القضايا النفطية.

وجاءت تلك التطورات ضمن مرحلة دقيقة في العلاقات بين واشنطن والرياض، حيث توترت الأجواء بسبب الحرب السعودية الروسية في أسواق النفط العالمية، والتي كانت من أسباب انهيار الأسعار وألحقت ضررا شديدا بشركات النفط الأميركية.

وقد عقب المبعوث الأميركي المكلف بالملف الإيراني براين هوك على قرار بلاده سحب بطاريات صواريخ باتريوت وجنود أميركيين من السعودية بالقول إن ما يسعى إليه الرئيس الأميركي دونالد ترامب هو تعزيز قدرات السعودية، حتى تكون في وضع أفضل لتقاسم أعباء التصدي لما وصفه بالعدوان الإيراني.

وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)  منح شركة بوينغ الأميركية عقدين بقيمة تزيد على ملياري دولار، لتوريد أكثر من ألف صاروخ جو أرض وصواريخ مضادة للسفن إلى السعودية.