أحدث الأخبار
  • 01:06 . رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني يصل أبوظبي... المزيد
  • 01:06 . علي النعيمي على رأس وفد من أبوظبي في "إسرائيل" للتعزية بوفاة الحاخام اليهودي... المزيد
  • 09:56 . النرويج: نعمل ضمن تحالف عربي أوروبي لتحقيق حل الدولتين... المزيد
  • 09:55 . أكثر من 60 نائبا بريطانيا يطالبون بفرض عقوبات على الإحتلال الإسرائيلي... المزيد
  • 09:15 . أصابت تسعة إسرائيليين بينهم جنود.. "القسام" تتبنى عملية مستوطنة أرئيل... المزيد
  • 06:53 . "المعارضة السورية" تعلن دخولها أول أحياء مدينة حلب... المزيد
  • 06:52 . ارتفاع أسعار الذهب وهبوط الدولار... المزيد
  • 11:59 . أضرار التدخين السلبي على الأطفال.. تعرف عليها... المزيد
  • 11:59 . تأجيل اجتماع "أوبك بلس" الوزاري إلى خمسة ديسمبر... المزيد
  • 11:58 . بوتين يهدد بضرب كييف بصاروخ فرط صوتي بعد استهداف شبكة الطاقة... المزيد
  • 11:57 . أسعار النفط تتأرجح بين المخاوف الجيوسياسية وتأجيل اجتماع "أوبك+"... المزيد
  • 11:56 . رئيس الدولة في يوم الشهيد: الإمارات ستظل وفيّة للقيم التي جسدتها بطولات شهدائها... المزيد
  • 11:56 . رئيس السنغال: وجود القواعد العسكرية الفرنسية يتعارض مع السيادة الوطنية... المزيد
  • 11:54 . المعارضة السورية تعلن السيطرة على ريف حلب الغربي بالكامل... المزيد
  • 11:53 . تشاد تعلن إنهاء اتفاق دفاعي مع فرنسا... المزيد
  • 11:52 . تقرير سري للطاقة الذرية: إيران تخطط لتوسع جديد في تخصيب اليورانيوم... المزيد

مجلة إسبانية: تدخلات أبوظبي في نزاعات المنطقة ليست أكثر من مناورة

الشيخ محمد بن زايد - أرشيفية
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 26-09-2021

قالت مجلة بوبليكو الإسبانية، إن ولي عهد أبوظبي، الشيخ محمد بن زايد، هو الشخصية الأكثر إثارة للقلق في الشرق الأوسط، وتدخل في كل نزاعات المنطقة بشكل مباشر، لكنه الآن يعيد حساباته، ويأمل أن تأتي رياح مواتية من واشنطن مجددا.

وقالت المجلة، في تقرير لها نقله للعربية موقع عربي21 "إن مؤامرات الشيخ محمد ابن زايد سممت الأجواء السياسية من ليبيا، إلى تونس، ومن اليمن إلى مصر وقطر، إضافة إلى تركيا، عبر تدخلات عسكرية بجيشه، ودفع الأموال للمليشيات وتزويدها بالسلاح في ليبيا، أو عبر زعزعة الاستقرار كما في تونس، وعبر نصب أفخاخ ضد دولة أخرى كما حصل في قطر، أو تدبير انقلاب مثل الذي جرى بتركيا وفشل".

وقالت: "لا أحد يشك في أن خطواته الأخيرة (الشيخ محمد بن زايد) التي لم يكن تصورها قبل بضعة أشهر تفاجئ الجميع، لكن بالنظر إلى ما تجرأ عليه بالسابق، فإنه من الصعب تصديق أن ما يفعله الآن هو أكثر من تأخير المناورات، والأمل في أن تهب رياح مواتية مرة أخرى في واشنطن.

ولفتت المجلة إلى أن المساعدة التي قدمها لرئيس الانقلاب بمصر، لإنهاء جماعة الإخوان المسلمين، هي نفس المساعدة التي قدمها لحكام مستبدين آخرين، كما حدث في تونس.

وتابعت: "يمكن القول إن الإسلام السياسي اختفى من على سطح العالم العربي بفضله، بالتواطؤ مع إسرائيل، وإن أنشطته لم تعد بحاجة إلى أن تكون واضحة".

وقالت إنه أرسل شقيقه إلى قطر من أجل تسوية الخلافات، لكن يجب أن نتذكر أنه قبل أشهر قليلة فقط تم استبعاد أي نوع من المصالحة مع قطر، لكن ما حدث هو أن الدوحة أصبحت حليفا وثيقا للولايات المتحدة، خاصة بعد الفشل الذريع في أفغانستان، ولا يكاد يمر يوم دون أن تثني واشنطن على ضبط القطريين للنفس".

وأضافت الصحيفة: "من الصعب للغاية، تصديق أن الشيخ محمد بن زايد هو في الواقع ساذج، أدرك فجأة أنه لا يوجد شيء أفضل من تناول كوب من الشاي الساخن مع أعدائه، وتشجيع جماله المفضلة في السباقات، وكانت حسابات المسار الخاصة به واضحة لسنوات عديدة ومن المحتمل جدا أنه ينتظر الظروف، التي تسمح له بمواصلة ما كان يفعله منذ أن أصبح في السلطة".