01:06 . رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني يصل أبوظبي... المزيد |
01:06 . علي النعيمي على رأس وفد من أبوظبي في "إسرائيل" للتعزية بوفاة الحاخام اليهودي... المزيد |
09:56 . النرويج: نعمل ضمن تحالف عربي أوروبي لتحقيق حل الدولتين... المزيد |
09:55 . أكثر من 60 نائبا بريطانيا يطالبون بفرض عقوبات على الإحتلال الإسرائيلي... المزيد |
09:15 . أصابت تسعة إسرائيليين بينهم جنود.. "القسام" تتبنى عملية مستوطنة أرئيل... المزيد |
06:53 . "المعارضة السورية" تعلن دخولها أول أحياء مدينة حلب... المزيد |
06:52 . ارتفاع أسعار الذهب وهبوط الدولار... المزيد |
11:59 . أضرار التدخين السلبي على الأطفال.. تعرف عليها... المزيد |
11:59 . تأجيل اجتماع "أوبك بلس" الوزاري إلى خمسة ديسمبر... المزيد |
11:58 . بوتين يهدد بضرب كييف بصاروخ فرط صوتي بعد استهداف شبكة الطاقة... المزيد |
11:57 . أسعار النفط تتأرجح بين المخاوف الجيوسياسية وتأجيل اجتماع "أوبك+"... المزيد |
11:56 . رئيس الدولة في يوم الشهيد: الإمارات ستظل وفيّة للقيم التي جسدتها بطولات شهدائها... المزيد |
11:56 . رئيس السنغال: وجود القواعد العسكرية الفرنسية يتعارض مع السيادة الوطنية... المزيد |
11:54 . المعارضة السورية تعلن السيطرة على ريف حلب الغربي بالكامل... المزيد |
11:53 . تشاد تعلن إنهاء اتفاق دفاعي مع فرنسا... المزيد |
11:52 . تقرير سري للطاقة الذرية: إيران تخطط لتوسع جديد في تخصيب اليورانيوم... المزيد |
نقلت صحيفة "صنداي تايمز"، اليوم الأحد، عن نائبة بريطانية قولها إنها استبعدت من منصب وزاري في حكومة المحافظين برئاسة بوريس جونسون، "بسبب شعور زملائها بعدم ارتياح تجاه عقيدتها الإسلامية".
وقالت نصرت غني (49 عاما)، والتي فقدت منصبها كوزيرة دولة للنقل في فبراير 2020 للصحيفة إن مسؤولا عن "الانضباط البرلماني" أبلغها أن ديانتها الإسلامية طرحت كقضية خلال إقالتها.
ولم يصدر رد فوري على تعليقاتها من مكتب جونسون، لكن مارك سبنسر، كبير مسؤولي الحكومة للانضباط الحزبي، قال إنه كان الشخص المقصود في مزاعم غني.
وقال في منشور على تويتر إن "هذه الاتهامات باطلة تماما وأنا أعتبرها تشهيرا". وأضاف "لم أستخدم أبدا تلك الكلمات المنسوبة إلي".
وتأتي تصريحات غني بعد أن قال أحد زملائها في حزب المحافظين إنه سيناقش مع الشرطة اتهامات بأن مسؤولين بالحكومة، حاولوا "ابتزاز" نواب، يشتبه بمحاولتهم إجبار جونسون على ترك منصبه، بسبب الغضب العام من الحفلات التي أقيمت بمكتبه في داونينغ ستريت، خلال عمليات الإغلاق بسبب فيروس كورونا.
وأدت الفضائح لانخفاض التأييد الشعبي لكل من جونسون شخصيا وحزبه، مما جعله يواجه "أخطر أزمة" خلال فترة رئاسته للوزراء، وفقا لرويترز.
وسبق لحزب المحافظين أن واجه اتهامات بالإسلاموفوبيا، وانتقد تقرير في مايو الماضي الحزب بشأن كيفية تعامله مع "شكاوى التمييز" ضد المسلمين.