أحدث الأخبار
  • 01:46 . تنصيب مسعود بزشكيان رئيساً لإيران... المزيد
  • 01:21 . وفاة 12 شخصا جراء الأمطار والسيول بولاية كسلا شرقي السودان... المزيد
  • 12:12 . بعد حادثة مجدل شمس.. إيران تحذر إسرائيل" من أي مغامرة في لبنان... المزيد
  • 12:11 . "دبي الإسلامي" يؤجل أقساط يوليو للمتضررين من ترقية منصته المصرفية... المزيد
  • 11:57 . عبدالخالق عبدالله يثير الجدل بمدحه للشذوذ في "أولمبياد باريس".. ومغردون يردون: منافية للأخلاق والفطرة... المزيد
  • 11:32 . رابع سفينة مساعدات إماراتية لغزة تصل ميناء العريش... المزيد
  • 11:00 . أولمبياد باريس.. خسارة مؤلمة للمغرب وفوز مصر على أوزبكستان بهدف نظيف... المزيد
  • 10:51 . خبراء يحذرون من استخدام تطبيقات التتبع بسبب مخاطر القرصنة وسرقة البيانات... المزيد
  • 10:50 . حادثة مجدل شمس الدرزية.. نتنياهو يتوعد حزب الله بـ"ثمن باهظ" والأخير ينفي مسؤوليته... المزيد
  • 09:59 . سفارة الدولة في لندن تدعو المواطنين إلى تفادي التجمعات... المزيد
  • 08:43 . السودان.. 22 قتيلا في قصف لقوات الدعم السريع على مدينة الفاشر... المزيد
  • 08:11 . أولمبياد باريس.. العراق يخسر أمام الأرجنتين وإسبانيا تضع قدماً في ربع النهائي... المزيد
  • 07:59 . السعودية ترصد زلزالاً بقوة 4.7 درجة وسط البحر الأحمر... المزيد
  • 06:53 . غزة.. استشهاد 40 فلسطينيا غالبيتهم بقصف استهدف مستشفى ميدانياً... المزيد
  • 06:37 . الإمارات ترسل مساعدات لإغاثة متضرري الأمطار في إثيوبيا... المزيد
  • 01:13 . اعتراض مسيّرة أطلقت من لبنان باتجاه حقل غاز إسرائيلي... المزيد

كيف تؤثر حالتك العاطفية على الألم الذي تشعر به في ظهرك؟

تعبيرية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 23-12-2020

تنجم أغلب آلام الظهر عن الجلوس في أوضاع غير مريحة لفترة طويلة جدا أو حمل أشياء ثقيلة، ومع ذلك، كشفت دراسة أن حالتك العاطفية قد تكون أيضا سببا لألمك.

ويمكن أن تحدث آلام الظهر في أي لحظة، وقد تؤثر سلبا على حياة الفرد، ويعتقد الخبراء أن المشاعر السلبية يمكن أن تؤثر على آلام أسفل الظهر، ويفترضون أن التأمل هو علاج أفضل من المسكنات.

وتشمل العوامل العاطفية التي يمكن أن تزيد من خطر آلام الظهر لدى الشخص ما يلي:

الاعتقاد بأن الألم والنشاط مضران، وقد تكون هذه معتقدات الشخص نفسه، ولكن يمكن تعزيزها من قبل أفراد الأسرة الذين قد يحاولون حمايتها، ويمكن أن تعزز الإجراءات السلبية الاعتقاد بأن الشخص مريض – على سبيل المثال، البقاء في السرير لفترة طويلة.

مزاج منخفض أو سلبي أو اكتئاب أو قلق أو توتر.

وجود توقعات منخفضة حول مدى نجاح العلاج.

الاعتماد كثيرا على العلاجات السلبية (تلك التي لا تتوقع من الشخص أن يفعل أي شيء) مثل المسكنات والحزم الباردة والساخنة والتدليك والعلاج الكهربائي.

وتوصي NHS (إدارة الصحة الوطنية البريطانية) بتجربة العلاج السلوكي المعرفي (CBT) – يمكن أن يكون هذا جزءا مفيدا من العلاج إذا كان الشخص يكافح للتعامل مع آلامه، حيث ثبت أن العلاج المعرفي السلوكي، إلى جانب تقنيات اليقظة، يساعدان في علاج آلام الظهر المزمنة.

وفي دراسة تم تحليل تأثير الحد من التوتر القائم على اليقظة مقابل العلاج السلوكي المعرفي على آلام الظهر.

وقام دانييل سي تشيركين، من معهد أبحاث الصحة الجماعية، سياتل، وزملاؤه بتعيين 342 شخصا بالغا تتراوح أعمارهم بين 20 إلى 70 عاما، يعانون من آلام أسفل الظهر المزمنة، لتلقي العلاج السلوكي المعرفي أو الرعاية المعتادة.

وأشارت الدراسة إلى أن العلاج المعرفي السلوكي قسّم في ثماني مجموعات أسبوعيا لكل منها ساعتان، حيث تشمل الرعاية المعتادة أي علاج آخر، إن وجد، يتلقاه المشاركون، وكان متوسط ​​عمر المشاركين 49 عاما؛ ومتوسط ​​مدة آلام الظهر 7-3 سنوات.

ووجد الباحثون أنه في 26 أسبوعا، كانت النسبة المئوية للمشاركين الذين حصلوا على تحسن ذي مغزى سريريا على مقياس للقيود الوظيفية، أعلى بالنسبة لأولئك الذين تلقوا العلاج المعرفي السلوكي (58%) مقارنة بالرعاية المعتادة (44%).

وتعليقا على النتائج، قال معدو الدراسة: “كانت التأثيرات متوسطة الحجم، وهو ما كان نموذجيا للعلاجات القائمة على الأدلة الموصى بها لآلام أسفل الظهر المزمنة”.