أحدث الأخبار
  • 11:04 . ارتفاع عدد الطلبة المعتقلين ضد الحرب في غزة بالجامعات الأميركية إلى نحو 500... المزيد
  • 11:01 . "الصحة" تقر بإصابة عدد من الأشخاص بأمراض مرتبطة بتلوث المياه بعد السيول... المزيد
  • 10:59 . بلومبيرغ": السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غزة... المزيد
  • 10:57 . "تيك توك" تفضل الإغلاق على بيعه للولايات المتحدة... المزيد
  • 10:18 . علماء: التغيّر المناخي "على الأرجح" وراء فيضانات الإمارات وعُمان... المزيد
  • 09:32 . عقوبات أمريكية على أفراد وكيانات لعلاقتهم ببيع "مسيرات إيرانية"... المزيد
  • 09:02 . الاحتلال الإسرائيلي يسحب لواء ناحال من غزة... المزيد
  • 07:55 . حاكم الشارقة يقر إنشاء جامعة الذيد "الزراعية"... المزيد
  • 07:37 . استمرار الاحتجاجات في الجامعات الأمريكية على حرب غزة والعفو الدولية تدين قمعها... المزيد
  • 07:33 . صعود أسعار النفط بعد بيانات مخزونات الخام الأمريكية... المزيد
  • 07:32 . "أرامكو" السعودية توقع صفقة استحواذ ضخمة على حساب مجموعة صينية... المزيد
  • 07:00 . دراسة تربط بين تناول الأسبرين وتحقيق نتائج إيجابية لدى مرضى السرطان... المزيد
  • 12:00 . الأرصاد يتوقع سقوط أمطار مجدداً على الدولة حتى يوم الأحد... المزيد
  • 11:46 . الجيش الأمريكي يعلن التصدي لصاروخ باليستي مضاد للسفن أطلقه الحوثيون... المزيد
  • 11:30 . إعلام عبري: مجلس الحرب والكابينت يناقشان اليوم بنود صفقة تبادل جديدة... المزيد
  • 11:03 . الذهب يتراجع متأثراً بموجة جني الأرباح... المزيد

قرقاش: تأسيس"ائتلاف 14 فبراير" في بغداد سابقة خطيرة

متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 30-12-2018

قرقاش: تأسيس"ائتلاف 14 فبراير" في بغداد سابقة خطيرة - البيان

استنكر أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، تأسيس مكتب "ائتلاف شباب 14 فبراير في البحرين" في العاصمة العرقية بغداد، مؤكداً ان هذا الخطوة تمثل سابقة خطيرة في التدخل بالشؤون الداخلية لمملكة البحرين.

وقال في تغريدة  على حسابه في "تويتر": " تأسيس مكتب "ائتلاف شباب 14فبراير في البحرين" في بغداد مستنكر و يمثل سابقة خطيرة في التدخل في الشؤون الداخلية، نقف مع البحرين في رفضها لشرعنة الائتلاف والذى سعى عبر العنف لتقويض أمنها، قاعدة احترام السيادة ورفض التدخل في الشأن الداخلي أساسية في العمل العربي".

واستنكر ناشطون على قرقاش هذه الازدواجية والكيل بمكيالين، وأبوظبي هي التي وفرت لجميع الأمنيين والعسكريين الهاربين إلى دولة الإمارات منابر إعلامية وسمحت لهم بالنشاط السياسي لمحاربة حكوماتهم وبلدانهم. 

فأبوظبي محطة رئيسية لمحمد دحلان لمهاجمة الشعب الفلسطيني ولحكومة الرئيس الفلسطيني كما يعمل ضد المقاومة الفلسطينية، وامتد نشاطه للعمل ضد معظم الدول العربية في أعقاب الربيع العربي.

كما سمحت لأحمد شفيق بالعمل السياسي العلني ضد حكومة محمد مرسي وضد مخرجات الثورة المصرية قبل أن تختلف معه وتطرده. 

وأكثر من ذلك، فإن اليمنيين يؤكدون أن أبوظبي تقف خلف ما يسمى المجلس الانتقالي في الجنوب لتحقيق انفصال اليمن إلى دولتين ولولا دعم الإمارات لهذا المجلس واستضافته المتواصلة لرموزه لما وجد له حظا من الاستمرار.

كما وفرت أبوظبي لشخصيات قطرية منشقة كل وسائل الدعم الإعلامي والسياسي بمهاجمة حكومتهم، حتى اختلفت مع أحدهم أواخر العام الماضي قبل أن تطرده.