أحدث الأخبار
  • 11:04 . ارتفاع عدد الطلبة المعتقلين ضد الحرب في غزة بالجامعات الأميركية إلى نحو 500... المزيد
  • 11:01 . "الصحة" تقر بإصابة عدد من الأشخاص بأمراض مرتبطة بتلوث المياه بعد السيول... المزيد
  • 10:59 . بلومبيرغ": السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غزة... المزيد
  • 10:57 . "تيك توك" تفضل الإغلاق على بيعه للولايات المتحدة... المزيد
  • 10:18 . علماء: التغيّر المناخي "على الأرجح" وراء فيضانات الإمارات وعُمان... المزيد
  • 09:32 . عقوبات أمريكية على أفراد وكيانات لعلاقتهم ببيع "مسيرات إيرانية"... المزيد
  • 09:02 . الاحتلال الإسرائيلي يسحب لواء ناحال من غزة... المزيد
  • 07:55 . حاكم الشارقة يقر إنشاء جامعة الذيد "الزراعية"... المزيد
  • 07:37 . استمرار الاحتجاجات في الجامعات الأمريكية على حرب غزة والعفو الدولية تدين قمعها... المزيد
  • 07:33 . صعود أسعار النفط بعد بيانات مخزونات الخام الأمريكية... المزيد
  • 07:32 . "أرامكو" السعودية توقع صفقة استحواذ ضخمة على حساب مجموعة صينية... المزيد
  • 07:00 . دراسة تربط بين تناول الأسبرين وتحقيق نتائج إيجابية لدى مرضى السرطان... المزيد
  • 12:00 . الأرصاد يتوقع سقوط أمطار مجدداً على الدولة حتى يوم الأحد... المزيد
  • 11:46 . الجيش الأمريكي يعلن التصدي لصاروخ باليستي مضاد للسفن أطلقه الحوثيون... المزيد
  • 11:30 . إعلام عبري: مجلس الحرب والكابينت يناقشان اليوم بنود صفقة تبادل جديدة... المزيد
  • 11:03 . الذهب يتراجع متأثراً بموجة جني الأرباح... المزيد

المحكمة العليا الفنزويلية تمنع غوايدو من مغادرة البلاد وتجمّد حساباته المصرفيّة

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 30-01-2019

المحكمة العليا الفنزويلية تمنع غوايدو من مغادرة البلاد وتجمّد حساباته المصرفيّة | القدس العربي

منعت المحكمة العليا الفنزويلية، المعارض خوان غوايدو الذي أعلن نفسه رئيسا بالوكالة، من مغادرة فنزويلا وجمّدت حساباته  المصرفية.

وقال رئيس المحكمة، مايكل مورينو، إن رئيس الجمعية الوطنية الفنزويلية البالغ من العمر 35 عاما “ممنوع من مغادرة البلاد حتى انتهاء التحقيق” الأولي، مشيرا إلى أن المحكمة قررت أيضا “تجميد حساباته المصرفية”.

وقال غوايدو تعليقًا على قرار منعه من السفر، وتجميد حساباته المصرفية، “لا يوجد شيء جديد في هذا البلد”
وتابع غوايدو قائلا “لا أقلل من شأن طلب الادعاء العام بمنعي من السفر، وتجميد حساباتي المصرفية، ولا من التهديد بالحبس، لكن لا يوجد أي شيء جديد في هذا البلد”.
وشدد غوايدو على مواصلة السير في طريقهم، وأنهم سيواصلون العمل في البرلمان من أجل دخول المساعدات الإنسانية، وإطلاق سراح المعتقلين.
وكان النائب العام الفنزويلي، وليم صعب، قد قال في تغريدة عبر حسابه بتويتر أنه فتح تحقيقا جنائيا “في تصرفات غوايدو بسبب الاضطرابات التي تشهدها البلاد” على خلفية إعلانه تنصيب نفسه رئيسا.
وقال إن “تلك التصرفات تمثل جرائم خطيرة تنتهك النظام الدستوري”، داعيًا لمنعه من السفر، وتجميد حساباته.
إعلان صعب جاء بعد أن قالت وزارة الخارجية الأمريكية ، الثلاثاء، إن الولايات المتحدة قررت منح غوايدو السيطرة على أصول فنزويلية معينة في حوزة بنك نيويورك الاحتياطي الاتحادي أو أي بنوك أخرى تضمنها واشنطن.

إلى ذلك، قال يورغوس كاترولوس، مساعد وزير الخارجية اليوناني، بخصوص الأزمة السياسية بفنزويلا: “لا نريد أن تتحول فنزويلا إلى نموذج ليبي في أمريكا الجنوبية”.
جاء ذلك في بيان صادر عن كاترولوس، الثلاثاء، طالب فيه بإعادة تأسيس السلم الاجتماعي في فنزويلا.
وشدد المسؤول اليوناني على ضرورة قيام الدول المؤثرة داخل الاتحاد الأوروبي، بلعب دور الوساطة لحل تلك الأزمة، مضيفًا “نحن نرى أن الحوار السياسي هو الطريق الوحيد للتغلب على هذه الخلافات”.
كما شدد على ضروروة تلاقي الاتحاد الأوروبي حول موقف واحد حيال الأزمة الفنزويلية، مبينًا أنه “يتعين عدم انسياق الاتحاد خلف مبادرات قامت بها قوى أخرى، ولا بد من احترام الديمقراطية بشكل كامل”.

وقال وزير خارجية البيرو، نيستور بوبوليزيو، الثلاثاء (29|1)، إن مجموعة ليما ترفض أي تدخل عسكري في فنزويلا للإطاحة بالرئيس نيكولاس مادورو.

وأضاف الوزير لصحافيين “بصفتنا مجموعة ليما، قلنا إننا لا ندعم أي تدخل عسكري في فنزويلا”. ويأتي ذلك في وقت كانت الولايات المتحدة قالت إن “كل الخيارات مطروحة على الطاولة” في شأن فنزويلا.وتشهد فنزويلا توترًا متصاعدا منذ 23 يناير/كانون الثاني الجاري، إثر ادعاء غوايدو، رئيس البرلمان الفنزويلي زعيم المعارضة، حقه بتولي الرئاسة مؤقتًا إلى حين إجراء انتخابات جديدة.
وسرعان ما اعترف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب بـ “غوايدو” رئيسًا انتقاليًا لفنزويلا، وتبعته دول بينها كندا وكولومبيا وبيرو والإكوادور وباراغواي والبرازيل وشيلي وبنما والأرجنتين وكوستاريكا وغواتيمالا وبريطانيا وإسبانيا وفرنسا وإسرائيل. ‎
في المقابل، أيدت بلدان بينها روسيا وتركيا والمكسيك وبوليفيا شرعية مادورو، الذي أدى في يناير الجاري اليمين الدستورية رئيسًا لفترة جديدة من 6 سنوات.