أحدث الأخبار
  • 12:02 . صحيفة عبرية تكشف ملابسات استهداف القيادي القسامي رائد سعد... المزيد
  • 11:01 . مقتل ثلاثة أمريكيين في هجوم لمشتبه بانتمائه للدولة الإسلامية بسوريا... المزيد
  • 10:24 . حلفاء أبوظبي يرفضون طلب الإمارات والسعودية بالانسحاب من شرقي اليمن... المزيد
  • 06:35 . سلطات غزة تعلن حصيلة الأضرار الكارثية لمنخفض "بيرون"... المزيد
  • 12:11 . إيران تصادر ناقلة نفط في خليج عمان... المزيد
  • 12:11 . ارتفاع حصيلة انفجار "غامض" بحفل زفاف في درعا إلى 33 مصابا... المزيد
  • 11:56 . ترامب يعلن بدء ضربات أميركية ضد عصابات المخدرات في أميركا اللاتينية... المزيد
  • 11:52 . محكمة تونسية تقضي بسجن المعارِضة عبير موسي 12 عاما... المزيد
  • 11:31 . وثيقة تكشف استيلاء أمريكا على ناقلة نفط قرب فنزويلا قبل انتهاء صلاحية مذكرة مصادرة... المزيد
  • 11:30 . وفد إماراتي–سعودي يصل عدن لاحتواء التوتر في المحافظات الشرقية ودفع الانتقالي للانسحاب... المزيد
  • 01:09 . تحليل: صعود نفوذ الإمارات جنوب اليمن يضع السعودية أمام معادلة أكثر تعقيداً... المزيد
  • 12:45 . "الأبيض" يحلق إلى نصف نهائي كأس العرب على حساب الجزائر... المزيد
  • 10:27 . وزيرا خارجية عمان وتركيا يبحثان تعزيز الشراكة وتطورات المنطقة... المزيد
  • 10:27 . بريطانيا تفرض عقوبات على أربعة من قادة قوات الدعم السريع بينهم شقيق دقلو... المزيد
  • 10:26 . حكومة الإمارات تصدر تعديلات جديدة على قانون الجرائم والعقوبات وسط انتقادات حقوقية مستمرة... المزيد
  • 05:36 . قمة كروية مرتقبة في ملعب البيت.. "الأبيض" يواجه الجزائر في ربع نهائي كأس العرب... المزيد

باحث بريطاني: الإمارات هي من تقود "الثورات المضادة" لا السعودية

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 13-12-2014

تناول الكاتب "ستيفن كوك" الصعود السياسي لدولة الإمارات العربية في الأونة الاخيرة. واستهل الكاتب تقريره بالعودة إلى بضع سنين مضت كانت دبي هي محور اهتمام الحميع : مستثمرون وسماسرة السلطة والجواسيس الإيرانية والإسرائيلية والأمريكية، كانت مركزًا للتجارة والإعلام ومحط أنظار العالم حتى وصفها البعض بـ"لاس فيجاس الخليج". وبعد الأزمة المالية العالمية وما تعرضت لها دبي من أزمة كادت أن تعصف بها في عام 2009 لولا تدخل شقيقتها الكبرى أبوظبي لتمنحها ما يمنعها من الانهيار ، بدأت الأنظار تتحول إلى أبو ظبي.

و يقول الكاتب، ظل قادة وحكام أبو ظبي قانعين بمستوى منخفض من الدور الذي يلعبونه في منطقة الشرق الأوسط وقنعوا بلعب دور الشريك الأصغر لقوى إقليمية كبيرة وأكثر تأثيرًا ولم تكن على هذا النحو مركزًا أو محورًا لحل أزمات الشرق الأوسط ، بل كان صانعو السياسية في الولايات المتحدة والعالم الغربي يجوبون عواصم المنطقة باستثناء أبو ظبي، غير أن أبو ظبي بدأت تنتهج نهجًا مغايرًا منذ 11 فبراير 2011 عندما تمت الإطاحة بالرئيس المصري حسني مبارك بعد ثلاثة اسبابيع من الاحتجاجات الحاشدة ضده.

وأشار الكاتب إلى أن ما اعتبره الغرب ربيعا عربيًا اُعتبِر في أبوظبي نذير شؤوم عليها مما دفعها لتغيير سياستها الخارجية لتصبح لاعبًا فاعلًا في الأحداث، وفي حين يظن كثير من المحللين والكتاب أن الرياض هي قائدة الثورة المضادة التي ضربت دول الربيع العربي، إلا أن الحقيقة تشير إلى أبوظبي باعتبارها المحرك الرئيسي لها وليس غيرها والتي يشير كثير من المعلقين بارتباط كل هذا بصعود الشيخ محمد بن زايد إلى السلطة.