أحدث الأخبار
  • 10:13 . منتخبنا الوطني يتقدم خمسة مراكز في تصنيف "فيفا"... المزيد
  • 10:12 . أبوظبي للتقاعد: لا تعديلات جديدة على شروط استحقاق التقاعد... المزيد
  • 09:19 . الرئيس الجزائري يبحث مع وزير الداخلية السعودي تعزيز التعاون... المزيد
  • 08:02 . المعارضة السورية تسيطر على بلدة إستراتيجية وتقترب من حلب... المزيد
  • 07:59 . "فلاي دبي": رحلات بيروت لا تزال معلقة... المزيد
  • 12:39 . استثنى معتقلي الرأي .. رئيس الدولة يأمر بالإفراج عن أكثر من ألفي سجين بمناسبة عيد الاتحاد... المزيد
  • 12:38 . "كأس رئيس الدولة للخيول العربية" تنطلق بأبوظبي 15 ديسمبر... المزيد
  • 12:19 . النفط يتراجع بعد قفزة مفاجئة في مخزونات البنزين بالولايات المتحدة... المزيد
  • 12:09 . أسعار الذهب تتراجع بضغط من ارتفاع الدولار... المزيد
  • 11:19 . قرقاش: آن الأوان لاستعادة الهدوء ووقف الحرب في غزة... المزيد
  • 11:17 . متظاهرون إسرائيليون قبالة منزل نتنياهو يطالبون باتفاق لتبادل الأسرى في غزة... المزيد
  • 11:06 . الصين تطلق سراح ثلاثة أمريكيين بعد سنوات من الدبلوماسية... المزيد
  • 11:05 . باحثون أستراليون يطورون روبوتات متناهية الصغر لعلاج السرطان... المزيد
  • 11:05 . لامين جمال يفوز بجائزة الفتى الذهبي لعام 2024... المزيد
  • 11:03 . أبطال أوروبا.. ليفربول يحسم المواجهة الكبيرة ضد ريال مدريد المتعثر بثنائية نظيفة... المزيد
  • 10:49 . يوفنتوس يتعثر ودورتموند يرتقي للمركز الرابع في أبطال أوروبا... المزيد

خلفان يصف الإيرانيين بالأغبياء

أبوظبي – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 24-12-2014

وصف نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي الفريق ضاحي خلفان، الإيرانيين بالغباء إلى درجة لا يتصورها إنسان، حد وصفه.
وأكد أن الإيرانيين كانوا يطلبون أسماء العاملين في شرطة دبي منذ 34 عاماً، لافتاً إلى أن الأجهزة الأمنية في الإمارات على دراية وعلم بذلك وكانت تتابع أين يذهب هؤلاء وما يريدون.
ونشر خلفان في تغرايدات على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، تعليقاً على محاكمة متهم بالإمارات بالتخابر مع إيران، "قرأت عن العريف الذي يحاكم بالتخابر مع إيران لطلبه أسماء عاملين في الشرطة.. على مدى 34 عاماً والإيرانيون يطلبون الأسماء ونحن نعرف ذلك، وعلى مدى 34 عاماً لم يستطيعوا أن يجدوا شيعياً إماراتياً يخون الإمارات".
وأشار إلى أنه كان بإمكان أجهزة الأمن اكتشافهم، لكنها تابعت إلى أين هم ذاهبون كان كل واحد يحاول أن يجمع معلومات، وكانت الأجهزة الأمنية تقدم له المعلومة وكأنها لا تعرف، بالرغم من أنها عدد الخطوط التي في أقدام ذلك الضابط الإيراني القائم بالتخابر، حد تعبيره.