أحدث الأخبار
  • 07:32 . حزب الله يستعد لتشييع حسن نصر الله... المزيد
  • 07:01 . طحنون بن زايد يبحث مع "إيه إم دي" فرص تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي... المزيد
  • 06:38 . أبطال أوروبا.. ليفربول يسعى لتحقيق فوزه الأول على ريال مدريد منذ 15 عاماً... المزيد
  • 06:28 . الإمارات ترحب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان... المزيد
  • 06:25 . رئيس الدولة يترأس الاجتماع السنوي لمجلس إدارة "أدنوك"... المزيد
  • 06:19 . الولايات المتحدة تتجه لوقف الحرب في غزة... المزيد
  • 06:04 . تل أبيب ممتنة لأبوظبي على تعزيتها في مقتل الحاخام الإسرائيلي... المزيد
  • 02:48 . تركيا تقلص صفقة شراء مقاتلات إف-16 من أمريكا... المزيد
  • 12:49 . الذهب حبيس نطاق ضيق قبل صدور بيانات التضخم الأمريكية... المزيد
  • 11:47 . النفط يستقر وسط تركيز على وقف إطلاق النار في لبنان وسياسة أوبك+... المزيد
  • 11:36 . هواوي تطلق أحدث هواتفها بنظام تشغيل خاص خالٍ من أندرويد... المزيد
  • 11:27 . بايدن يعلن عن جهود مشتركة مع قطر وتركيا ومصر لوقف العدوان على غزة... المزيد
  • 11:01 . أبوظبي تعزي عائلة الحاخام الإسرائيلي وتشكر تركيا على تعاونها في القبض على الجناة... المزيد
  • 10:48 . السعودية تعتمد ميزانية 2025 بعجز متراجع لـ27 مليار دولار... المزيد
  • 10:31 . بعد اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان.. ماكرون يدعو "لانتخاب رئيس دون تأخير"... المزيد
  • 10:26 . طهران ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان... المزيد

حزب النور: يطالب بإقالة وزير الأوقاف ويعد بقاءه "خطر على الأمن القومي"

القاهرة – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 26-12-2014

طالب محمود حجازي، عضو المجلس الرئاسي لحزب النور، عبدالفتاح السيسي، والمهندس إبراهيم محلب، بإقالة الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، في أول تعديل وزاري، معتبرين أن بقائه صار يُمثل خطراً على الأمن القومي للبلاد.
وذكر حجازي، في بيان له، مؤخراً أنه " بإغلاق وزير الأوقاف دور تحفيظ القرآن، أسدى معروفاً كبيراً لجماعات التكفير والإلحاد والتي ترعرت في عهده، لذا أطالب رئيس الجمهورية، ورئيس مجلس الوزراء بإقالة وزير الأوقاف في أول تعديل وزاري، لأنه صار يُمثل خطراً على الأمن القومي للبلاد".
وأشار إلى أنه بدلاً من قيام الوزير بمحاربة الأفكار التكفيرية، والإلحادية، والتي تُمثل تهديداً للأمن القومي المصري، أو القضاء على الفساد التي تعج به وزارة الأوقاف، اتخذ مجموعة من القرارات الكارثية، بحجة منع التوظيف السياسي، والحزبي، للمنبر أو المسجد، ومنع غير الأزهريين من الخطابة، واستبعاد 12 ألف خطيب من المساجد، في ممارسة سياسة التأميم، والتكميم، للدعوة الإسلامية.
وزعم حجازي، أن الوزارة "مخترقة من جماعة الإخوان في أماكن قيادية بالوزارة بمختلف المحافظات"، ورخصت الوزارة في عهد سيادة الوزير لمبدأ أن الدولة تحارب الإسلام الذي تروج له جماعة الإخوان، فتم التضييق على الاعتكاف في رمضان بالمساجد إلا بعد الحصول على إذن من الأوقاف، وبيانات المعتكفين مما خلق جواً من الخوف وكأن المُصلي سيدخل لثكنة عسكرية وليس لبيت من بيوت الله مما دفع الكثير من الشباب بسبب الخوف إلى العزوف عن سنة الاعتكاف مما يغذي نزعة التطرف والغلو لدى الشباب بسبب ممارسات الأوقاف.