09:23 . وزير خارجية عُمان: مباحثات واشنطن وطهران في روما تحرز "بعض التقدم"... المزيد |
08:01 . قرقاش عقب العقوبات الأمريكية: لا حل في السودان إلا بوقف الحرب وتشكيل حكومة مدنية... المزيد |
06:45 . فرنسا تستضيف وزراء خارجية السعودية والأردن ومصر تحضيرا لمؤتمر حول حل الدولتين... المزيد |
06:36 . جيش الاحتلال يعلن اعتراض ثلاثة صواريخ قادمة من اليمن خلال 24 ساعة... المزيد |
06:35 . "المعاشات" تحدد الثلاثاء موعداً لصرف معاشات مايو بزيادة في عدد المستفيدين والقيمة الإجمالية... المزيد |
11:28 . واشنطن تفرض عقوبات على السودان بتهمة استخدام أسلحة كيميائية والخرطوم تتهمها بالابتزاز... المزيد |
11:08 . رئيس الوزراء الباكستاني: السعودية مكان محايد لاستضافة حوار مباشر مع الهند لحل القضايا العالقة... المزيد |
11:07 . "سرايا القدس" تعلن سقوط قتلى وجرحى بكمين لجنود الاحتلال شمالي قطاع غزة... المزيد |
11:06 . أبوظبي تدين مقتل موظفين في سفارة الاحتلال بواشنطن وتعرب عن تضامنها مع الشعب الصهيوني... المزيد |
11:04 . "التربية": 10 يونيو بدء امتحانات نهاية العام في المدارس الحكومية والخاصة... المزيد |
10:10 . الكويت تُسقط الجنسية عن 1292 شخصًا لأسباب قانونية مختلفة... المزيد |
09:21 . الإمارات تُدين بشدة إطلاق الاحتلال النار على الدبلوماسيين في جنين... المزيد |
07:20 . وسط الأزمة مع الجزائر.. أبوظبي تتوسع في المغرب بصفقة تتجاوز 14 مليار دولار... المزيد |
07:09 . إيران: علاقتنا مع السعودية في "وضع ممتاز" وتعاون اقتصادي يلوح في الأفق... المزيد |
11:20 . البنتاغون يقبل رسميا الطائرة الفاخرة التي أهدتها قطر للرئيس ترامب... المزيد |
11:10 . عبدالله بن زايد يبحث مع نظيره الأذربيجاني تعزيز فرص التعاون... المزيد |
ذكرت صحيفة صنداي تلغراف أن خلية في مدينة ليستر في بريطانيا مهدت للهجوم الذي شهدته العاصمة الفرنسية باريس.
وأفادت أن مهاجريْن جزائريين، أحدهما لا يزال في بريطانيا، كانا وراء الهجوم في فرنسا، وأن هذين الصديقين الجزائريين هما إبراهيم بن مرزوقي وبغداد مزني، وكانا تسللا من الجزائر إلى بريطانيا عام 1997، حيث عاشا بصورة غير قانونية.
وأضافت أنه يعتقد أن مزني هو رأس الخلية التي تموّل جهاديين في أنحاء العالم، وأنه وبن مرزوقي عاشا حياة عادية في مدينة ليستر وكانا يلعبان كرة القدم ويصليان في المسجد.
وأوضحت أنه لم يشك أي أحد في تصرفات الجزائريين الاثنين إلا عندما اقتحمت قوات معنية بمكافحة الإرهاب منزليهما، وذلك قبل فترة وجيزة من هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001 على الولايات المتحدة.
وأضافت الصحيفة أن هذين الجزائريين كانا عبارة عن خلية تدعم تنظيم القاعدة ونشاطاتها في العالم، وأنهما كانا يديران مصنعا لطباعة البطاقات الائتمانية وجوازات وتأشيرات السفر المزوّرة وقطع راديو عسكرية.
ولفتت الصحيفة إلى أنهما كانا يرسلان الأموال إلى أوروبا والشرق الأوسط من أجل تجنيد المجاهدين وإرسالهم إلى معسكرات للتدريب في أفغانستان وباكستان.
وبينت الصحيفة في تقرير آخر إلى أن رغبة صحيفة "شارلي " في استفزاز الآخرين جرّت فريقها إلى حتفه، مضيفة أنه يمكن فهم السبب من وراء هجوم باريس من خلال النظر إلى حياة البؤس التي يعيشها ملايين الجزائريين في فرنسا على مدى عقود.
وأشارت إلى أن السلطات الفرنسية تتعامل مع الجزائريين بازدراء وعنف، مما خلق شعورا لديهم في فرنسا باليأس والبؤس.
واعتبرت أن "الإرهابيين" هاجموا باريس انطلاقا من رفضهم لهذا الواقع المرير وتقودهم رغبة في الانتقام لدينهم ومعتقداتهم التي تتعرض للإهانة المتعمدة.