أحدث الأخبار
  • 12:16 . "الأبيض" يخسر أمام نظيره السعودي في نهائي غرب آسيا للشباب... المزيد
  • 11:33 . إسبانيا تلدغ ألمانيا بهدف قاتل وتبلغ قبل نهائي أمم أوروبا... المزيد
  • 10:41 . وصول الدفعة الـ18 من أطفال غزة الجرحى ومرضى السرطان إلى أبوظبي... المزيد
  • 09:37 . "أدنوك" تخصص 40% في مشروع الرويس للغاز المسال لأربع شركات كبرى... المزيد
  • 09:35 . انتخابات بريطانيا.. فوز مرشحين مناصرين لغزة... المزيد
  • 08:22 . حماس ترفض أي تصريحات أو مواقف تدعم خططا لدخول قوات أجنبية إلى غزة... المزيد
  • 08:21 . أمير قطر: الوضع في غزة مأساوي ونسعى لوقف الحرب... المزيد
  • 01:16 . السعودية تعلن دعمها نشر قوة دولية في غزة... المزيد
  • 11:44 . الذهب بصدد تسجيل ثاني مكاسبه الأسبوعية... المزيد
  • 11:41 . ضغوط على إدارة بايدن لاتخاذ إجراءات على أبوظبي بسبب "الإبادة الجماعية" في السودان... المزيد
  • 11:12 . الأرجنتين تهزم الإكوادور وتصعد لقبل نهائي كوبا أمريكا... المزيد
  • 11:11 . الجيش الأميركي يعلن تدمير قاربين مسيّرين وموقع رادار للحوثيين... المزيد
  • 11:10 . مساء اليوم.. "الأبيض الشاب" يواجه السعودية في نهائي غرب آسيا... المزيد
  • 11:09 . الإيرانيون يصوتون لحسم السباق الرئاسي في جولة الإعادة بين جليلي وبزكشيان... المزيد
  • 11:09 . سوناك يقر بهزيمته وحزب العمال يحصد الأغلبية في البرلمان البريطاني... المزيد
  • 11:08 . تعاون بين غرفة عجمان و"جمعية المدققين" لخدمة منشآت القطاع الخاص... المزيد

صنداي تلغراف: خلية بريطانية مهدت لهجوم باريس

باريس – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 18-01-2015

ذكرت صحيفة صنداي تلغراف أن خلية في مدينة ليستر في بريطانيا مهدت للهجوم الذي شهدته العاصمة الفرنسية باريس.
وأفادت أن مهاجريْن جزائريين، أحدهما لا يزال في بريطانيا، كانا وراء الهجوم في فرنسا، وأن هذين الصديقين الجزائريين هما إبراهيم بن مرزوقي وبغداد مزني، وكانا تسللا من الجزائر إلى بريطانيا عام 1997، حيث عاشا بصورة غير قانونية.
وأضافت أنه يعتقد أن مزني هو رأس الخلية التي تموّل جهاديين في أنحاء العالم، وأنه وبن مرزوقي عاشا حياة عادية في مدينة ليستر وكانا يلعبان كرة القدم ويصليان في المسجد.
وأوضحت أنه لم يشك أي أحد في تصرفات الجزائريين الاثنين إلا عندما اقتحمت قوات معنية بمكافحة الإرهاب منزليهما، وذلك قبل فترة وجيزة من هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001 على الولايات المتحدة.
وأضافت الصحيفة أن هذين الجزائريين كانا عبارة عن خلية تدعم تنظيم القاعدة ونشاطاتها في العالم، وأنهما كانا يديران مصنعا لطباعة البطاقات الائتمانية وجوازات وتأشيرات السفر المزوّرة وقطع راديو عسكرية.
ولفتت الصحيفة إلى أنهما كانا يرسلان الأموال إلى أوروبا والشرق الأوسط من أجل تجنيد المجاهدين وإرسالهم إلى معسكرات للتدريب في أفغانستان وباكستان.
وبينت الصحيفة في تقرير آخر إلى أن رغبة صحيفة "شارلي " في استفزاز الآخرين جرّت فريقها إلى حتفه، مضيفة أنه يمكن فهم السبب من وراء هجوم باريس من خلال النظر إلى حياة البؤس التي يعيشها ملايين الجزائريين في فرنسا على مدى عقود.
وأشارت إلى أن السلطات الفرنسية تتعامل مع الجزائريين بازدراء وعنف، مما خلق شعورا لديهم في فرنسا باليأس والبؤس.

واعتبرت أن "الإرهابيين" هاجموا باريس انطلاقا من رفضهم لهذا الواقع المرير وتقودهم رغبة في الانتقام لدينهم ومعتقداتهم التي تتعرض للإهانة المتعمدة.