09:51 . جيش الاحتلال يبدأ المرحلة الثانية من العملية البرية جنوب لبنان... المزيد |
09:37 . إطلاق مشاريع شرطية جديدة في دبي بملياري درهم... المزيد |
08:54 . تقرير: قراصنة إيرانيون يستهدفون مجالات حساسة في الإمارات و"إسرائيل"... المزيد |
06:57 . الاحتلال يهجّر مئات الفلسطينيين من بيت حانون... المزيد |
06:44 . 1000 خبير أمن سيبراني يشاركون بمؤتمر "سايبركيو" في أبوظبي... المزيد |
06:28 . الفجيرة.. فقدان طائرة تدريب سقطت في البحر والعثور على جثة المدرب... المزيد |
01:31 . نتنياهو يعتزم إعادة قضية ضم الضفة لأجندة حكومته فور تسلم ترامب... المزيد |
12:50 . "أدنوك للغاز" تكشف عن استحواذ مرتقب في مشروع "الرويس"... المزيد |
12:48 . "بلومبيرغ": أبوظبي والرياض تجذبان كبار سوق "وول ستريت"... المزيد |
12:20 . نقل مباراة بشيكطاش التركي ونادٍ إسرائيلي إلى ملعب محايد بعد أحداث أمستردام... المزيد |
12:16 . الذهب يهبط لأدنى مستوى في شهر مع ارتفاع الدولار... المزيد |
12:14 . النفط يتراجع لليوم الثالث بسبب مخاوف الطلب وارتفاع الدولار... المزيد |
11:46 . "بتكوين" تتجاوز 85 ألف دولار وسط صعود قوي لـ"دوج كوين"... المزيد |
11:21 . الاحتلال يقر بمقتل أربعة جنود بهجوم شمالي قطاع غزة... المزيد |
10:03 . إصابة جنديين إسرائيليين بعملية دهس في بيت لحم... المزيد |
01:49 . هل كان هدف ليفاندوفسكي صحيحاً؟.. حكم إسباني يجيب... المزيد |
كوادر الأمم المتحدة هل تتعيَّش على الصراعات الدولية؟ لنطرح السؤال بصيغة أخرى هل يستفيد موظفو سكرتارية الأمم المتحدة ومبعوثوها من استمرار الصراعات؟ السؤال مشروع لأن الأمم المتحدة ومجلس أمنها يصدران قرارات ملزمة ويتهربان من تطبيق حدها الأدنى، واليمن نموذج، فمع فشل مشاورات أو مفاوضات جنيف وتأسف دول مجلس الخليج العربي لهذا الفشل، يقدم المبعوث الأممي لليمن شمعة أمل لا نعرف عن مصدر وقودها. السيد ولد الشيخ يصرح عن انتهاء الجولة «الأولى» منها قائلاً أنه متفائل بتطبيق الحوثي القرارات الأممية، ووفق النص المنشور قال: «لمسنا تعاملاً إيجابياً من الأطراف في المشاورات. أنا متفائل في شأن تطبيق الحوثيين لقرارات مجلس الأمن»، لكنه لا يكشف أسباب هذا التفاؤل ولا يحدد زمناً له، وكأنه جزرة افتراضية تقدم للأطراف الأخرى للاستمرار في المشاورات!
من جانب آخر تطلق الأمم المتحدة نداءات عن الأحوال الإنسانية في اليمن محذرة من كارثة إنسانية وتطالب بـ1.6 بليون دولار، علماً أن بإمكانها أن توقف هذه الكارثة أو تخفف منها. مزيد من المشاورات لا يعني سوى مزيد من تفاقم الكارثة الإنسانية! ثم من سيسأل موظفو الأمم المتحدة عن أين ذهبت المساعدات السابقة واللاحقة، ومن المعروف أن نسبة كبيرة من التبرعات الإغاثية للأمم المتحدة تذهب إلى ما يطلق عليه مصاريف إدارية هي كلفة جهود موظفيها ورحلاتهم.