ورد في نبأ عاجل قيام طائرة روسية حربية بإطلاق النار على سفينة أخرى تركية بزعم إبعادها عن السفينة الروسية، فيما استدعت روسيا الملحق العسكري التركي لديها على خلفية الحادثة.
وفيما لم تتضح بعد تفاصيل وملابسات الاستفزاز الروسي الجديد تشهد العلاقات بين البلدين تصعيدا من جانب موسكو باتخاذها عدة إجراءات اقتصادية عقابية بحق أنقرة وتأكيد يوتين أن رد بلاده على إسقاط طائرة روسية الشهر الماضي بمقاتلات تركية بعد اختراق مقاتلة روسية السيادة التركية لن يكون اقتصاديا فقط.
وظلت تركيا تؤكد عدم انجرارها للاستفزازات الروسية ومؤكدة في ذات الوقت أن لصبرها حدوا.