فيما ترددت أنباء أنها توفيت في دبي وهي تقيم مع ابنتها بشرى الهاربة إلى دبي بعد اندلاع الثورة في مارس 2011 بشهور.
وفي موقف يناقض مشاعر الشعوب العربية وفي ذروة العدوان الروسي الإيراني وجيش النظام ضد حلب يتقدم النائب الكويتي الشيعي عبد الحميد دشتي "العزاء" لمجرم الحرب بشار الأسد.
وأبلغ دشتي الذي زار دمشق والتقى الأسد أثناء قمعه الشعب السوري، على حسابه بتويتر، عن وفاة مخلوف والتي تتحمل جزءا كبيرا من سياسة نجلها نظرا لخبرتها السياسية الكبيرة أثناء مرافقتها للأسد الأب، حتى أن ناشطين سوريين يحملون "مخلوف" مسؤولية تشدد بشار الأسد.
وبعد تضارب في أنباء وفاة "مخلوف" أعلن تلفزيون النظام وفاتها رسميا بوقت متأخر من مساء السبت.