أحدث الأخبار
  • 01:36 . جيش الاحتلال يقر بعدم تضرر قدرات حماس كثيرا في بيت حانون... المزيد
  • 01:17 . استقالة المدير المالي لشركة "شعاع كابيتال"... المزيد
  • 12:38 . صندوق أبوظبي يستثمر 500 مليون دولار في قطاع الطاقة الأمريكي... المزيد
  • 12:14 . محادثات "إيرانية-أوروبية "حول ملف طهران النووي... المزيد
  • 12:08 . جيش الاحتلال الإسرائيلي: محاولات لاعتراض صاروخ أطلق من اليمن... المزيد
  • 11:21 . السعودية تؤكد اعتزامها تخصيب وبيع اليورانيوم... المزيد
  • 09:38 . النفط يظل قرب أعلى مستوياته خلال أربعة أشهر... المزيد
  • 09:34 . الكويت تفتتح سفارتها في دمشق "قريباً"... المزيد
  • 09:28 . أمير قطر يستقبل وفداً من حماس ويبحث معه مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار... المزيد
  • 09:10 . مساء اليوم.. إطلاق "محمد بن زايد سات" القمر الاصطناعي... المزيد
  • 09:02 . مباحثات اتفاق وقف إطلاق النار في غزة في مراحلها الأخيرة... المزيد
  • 01:19 . نواف سلام رئيساً لوزراء لبنان خلفاً لميقاتي... المزيد
  • 08:54 . توسع الحرائق في لوس أنجليس ووسط توقعات باشتداد الرياح مجددا... المزيد
  • 08:48 . رئيس الدولة ونظيره الأذربيجاني يبحثان تطوير التعاون المشترك... المزيد
  • 08:22 . "الدعم السريع" تهاجم سد مروي وتقطع الكهرباء عن مناطق واسعة... المزيد
  • 02:28 . لبنان يرصد 15 خرقا إسرائيليا لوقف إطلاق النار... المزيد

القوات الإماراتية تتخلى عن مواقعها في قصر الحكومة بعدن لصالح السعودية

قوات إماراتية في عدن
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 14-06-2016

ذكرت مصادر يمنية أن القوات الإماراتية أخلت مكانها في حراسة قصر المعاشيق الرئاسي الواقع في مدينة عدن، والذي تتخذه الحكومة اليمنية مقرا لها، لتتسلمه القوات السعودية منها.

ونقلت صحيفة "عربي21" عن مصادر رسمية أن "القوات الإماراتية المكلفة بحراسة القصر الرئاسي في معاشيق عدن، تم استبدالها بقوات سعودية، عقب وصول رئيس الوزراء، أحمد عبيد بن دغر، والطاقم الوزاري لحكومته إلى المدينة، حيث يقع القصر الذي بات مقرا لها". على حسب قوله. 

وقدّر المصدر أن عدد الجنود السعوديين المكلفين حديثا بحراسة معاشيق عدن الرئاسي ما بين "200 إلى 500" فردا.

ويعد هذا التطور مؤشرا على الفتور الطاغي على العلاقة بين حكومة بن دغر والقوات اليمنية بدأت بحراسة القصر في نوفمبر الماضي.

وتشير الصحيفة إلى أن قصر المعاشيق الذي يقع في حي كريتر في عدن، خضع لإعادة تأهيل وترميم من "أبوظبي"، بعدما شهد أعنف المواجهات بين قوات الشرعية والحوثيين والقوات الموالية للمخلوع علي عبد الله صالح، في الفترة التي سبقت استعادة المدينة في يوليو من عام 2015.

ويرى مراقبون أن أبوظبي تستأثر في المدن الجنوبية بعد ان تحولت بوصلتها من المعارك ضد الحوثيين وقوات الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح وهما المشكلة والعائق الرئيسي في البلاد واتجهت لاخلاق عدو وتكبير قضية القاعدة في اليمن.

كما يرى آخرون أن أبوظبي هي التي تقف خلف ترحيل أبناء الشمال من خلال القوات العسكرية الموالية لها وعلى رأسها محافظ عدن الذي تربطه علاقة وثيقة فيها، فضلا عن محاولاتها دعم الانفصال واستضافة دعاة الانفصال في الإمارات.